آخر المساهمات
2024-11-06, 9:59 pm
2024-10-12, 12:21 am
2024-10-12, 12:19 am
2024-10-12, 12:14 am
2024-10-12, 12:14 am
2024-10-12, 12:13 am
2024-09-21, 5:25 pm
أحدث الصور
تصفح آخر الإعلانات
إعلانات مجانية على نوسا البحر مشدات تخسيس إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر مشدات تخسيس إعلانات مجانية على نوسا البحر

 

 ملاحظات عمرو حمزاوى على استفتاء الدستور 2014

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
hassanbalam
® مدير المنتدى ®
® مدير المنتدى ®
hassanbalam


رسالة sms : سيرى ببطئ ياحياة
لكى أراك بكامل النقصان حولى
كم نسيتك فى خضمك
باحثا عنى وعنك
وكلما أدركت سرا منك
قلت بقسوة
مأجهلك!!!!

ذكر

عدد المساهمات : 11575
الاٍقامة : وراء الأفق حيث لاشئ سواى وحبيبتى
العمل : مهندس
نوسا البحر : ملاحظات عمرو حمزاوى على استفتاء الدستور 2014 15781612


ملاحظات عمرو حمزاوى على استفتاء الدستور 2014 Empty
19012014
مُساهمةملاحظات عمرو حمزاوى على استفتاء الدستور 2014

ملاحظتان حول استفتاء ٢٠١٤ عمرو حمزاوي
عمرو حمزاوي |
١ــ حين جاءت نسبة مشاركة الناخبات والناخبين فى استفتاء دستور ٢٠١٢ حول ٣٣ بالمائة، سجلت قولا وكتابة أن مثل هذه النسبة المتدنية لا تعطى الدستور مساحة القبول الشعبى اللازمة لاعتباره وثيقة محل تراضٍ مجتمعى وأن مشاركة لا تتجاوز حدود ثلث الهيئة الناخبة المصرية تنزع عن الدستور الطبيعة التوافقية. ولم أكن حينها الصوت الوحيد الذى سجل ذلك، بل تبنى هذا الرأى أيضا العدد الأكبر من السياسيين والكتاب والإعلاميين الذين كانوا فى مواقع معارضة دستور ٢٠١٢ وتحولوا اليوم إلى مدافعين شرسين عن الوثيقة الدستورية ٢٠١٣ التى شارك فى الاستفتاء عليها نسبة (وفقا للمعلومات المتاحة وقت كتابة هذه الأسطر) لم تتجاوز ٣٨ بالمائة من الناخبات والناخبين.

٢ــ حين أقر دستور ٢٠١٢ فى الاستفتاء الشعبى، سجلت أن موافقة أغلبية الناخبات والناخبين الذين شاركوا فى الاستفتاء على الدستور لا تغير من فساد نص دستورى لا يضمن حقوقنا وحرياتنا ولا يضع للدولة وللمجتمع وللمواطن ولعلاقاتهم بناء ديمقراطيا واضحا ويضع المؤسسة العسكرية كدولة فوق الدولة ويفتح أبواب مصر أمام الفاشية الدينية. ولم أكن بكل تأكيد الصوت الوحيد المدافع عن هذه القناعة، والتى أسست عليها مواصلة رفض دستور ٢٠١٢ بعد الاستفتاء عليه، بل عبر عنها أيضا العدد الأكبر من السياسيين والكتاب والإعلاميين ذوى لافتات الدولة المدنية والليبرالية واليسار الديمقراطى والذين تحولوا إلى المشاركة فى صناعة وتأييد الوثيقة الدستورية ٢٠١٣ التى تنتقص من حقوقنا وحرياتنا ولا تضع بناء ديمقراطيا للدولة ولعلاقاتها بالمجتمع وبالمواطن وتضع المؤسسة العسكرية كدولة فوق الدولة ولم تباعد فقط إلا بيننا وبين خطر تسلط الهيئات الدينية علينا. ليس فقط أن هذا العدد الأكبر من السياسيين والكتاب والإعلاميين ذوى لافتات الدولة المدنية والليبرالية واليسار الديمقراطى شارك فى صناعة الوثيقة الدستورية والترويج لتأييدها، بل إنه يطالبنا اليوم بالصمت وبالكف عن رفض الدستور بعد أن استفتى عليه الشعب.

فسبحان مغير الأحوال!

_________________
ملاحظات عمرو حمزاوى على استفتاء الدستور 2014 Hearts10

حسن بلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

ملاحظات عمرو حمزاوى على استفتاء الدستور 2014 :: تعاليق

كلاهما يدفع عربة الوطن إلى المنحدر عمرو حمزاوي
عمرو حمزاوي

عربة الوطن على رأس منحدر شديد الخطورة، وباستماتة غير مسبوقة يدفعها لاقتحامه والانحدار معه معسكران يبدوان فى الظاهر متنافرين أشد ما يكون التنافر، لكنهما فى الحقيقة يدفعان العربة معا بنفس القوة والحماسة حتى لتكاد كل الكوابح (الفرامل) الوطنية أن تخور قواها وتُسلم العربة لقدرها المحتوم.

معسكر الإخوان ومن دار فى فلكه، وهؤلاء عرضنا لتشغيبهم ودعوتهم إلى الفوضى العارمة فى غير مناسبة، ومعسكر آخر يتجاهل كل المؤشرات على خطورة الوضع الحالى وازدياد حنق ونقمة قطاعات جديدة من الشعب على سياسات النظام الحالى وممارساته، بدءا من الملاحات الأمنية مرورا بقانون التظاهر وليس انتهاء باتهام إعلان تليفزيونى يعتمد على شخصية من العرائس المتحركة بالتشجيع على الإرهاب.

المعسكر القمعى داخل حكومة الببلاوى مصر على الوقوع فى براثن نفس الأخطاء الفادحة التى وقع فيها سابقاه لا يكاد يترك منها خطأ واحدا وربما من أعظمها فداحة اكتساب عداوات جديدة مع كل إشراقة شمس.

صناعة الأعداء كان فنَّا اتقنه نظام مرسى بصورة مذهلة، مع كل قرار وعند كل توجه كان يفتح على نفسه أبواب عداوات جديدة ليس فى الداخل فقط بل وحتى على المستوى الدولى، والغريب أن النظام وقتها لم يكتف بذلك، بل سعى باقتدار فى المرحلة التالية لصناعة الأعداء إلى إعطائهم جميعا المبرر الكافى ليحتشدوا ضده فى خانة واحدة ينسون فيها أو يتناسون خلافاتهم ولو مؤقتا لتتوحد جهودهم باتجاه إزاحة خطر يتهدد وجودهم، وهذا بالضبط هو ما تكرره حكومة الببلاوى بوتيرة أشد تسارعا.

فالعقلية الانتقامية التى يدير بها بعض الأمنيين معركتهم مع ثوار يناير ورطت النظام الحالى وعلى رأسه المؤسسة العسكرية كثيرا، وأعطت انطباعا للكثيرين أنه يسير على درب سابقه فى استعداء الجميع واستبقاء مناصريه بل والمتزلفين له وحدهم دون غيرهم.

ويُظهر عزوف قطاع لا يستهان به من الشباب عن المشاركة فى استفتاء تعديلات الدستور رد فعل مباغت غير متوقع على حملة التشويه والاغتيال المعنوى التى طالت كثيرا من الرموز الشبابية على مدى الأشهر الثلاثة الماضية، ويبدو أن الفريق السيسى تحديدا باعتباره الشخصية الأبرز فى النظام الحالى ومعه رئيس الوزراء الببلاوى قد التقطا الإشارة بسرعة تليق بحجم الخطورة، حينما وجهت الحكومة الدعوة إلى كل شباب الثورة للتباحث حول ازدياد نبرة الهجوم على ثورة يناير ورموزها، بل ذهب السيسى إلى أبعد من ذلك بتصريحه أن الطريق مسدود أمام عودة رموز نظام مبارك إلى الحياة السياسية مرة أخرى.
 

ملاحظات عمرو حمزاوى على استفتاء الدستور 2014

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» ملاحظات واجبة واكتئاب أقاومه! عمرو حمزاوي,مقالات د عمرو حمزاوى
» صورة عمرو حمزاوى نائم فى البرلمان
» مقالات عمرو حمزاوى فى القدس العربى
» بطلان عضوية عمرو حمزاوى فى مجلس الشعب
» مقالات عمرو حمزاوى فى الشروق,عن تهافت تشويه يناير ٢٠١١

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نوسا البحر :: منتديات عامة :: || فرشه جرايد ~-
انتقل الى:  

حفظ البيانات | نسيت كلمة السر؟

حسن بلم | دليل نوسا | برامج نوسا | هوانم نوسا | مكتبة نوسا البحر | سوق نوسا | قصائد ملتهبة | إيروتيكا | ألعاب نوسا