آخر المساهمات
أمس في 2:59 pm
2024-07-21, 2:12 am
2024-07-09, 11:29 pm
2024-07-09, 11:24 pm
2024-07-08, 2:12 pm
2024-07-06, 8:47 am
2024-07-06, 8:43 am
أحدث الصور
تصفح آخر الإعلانات
إعلانات مجانية على نوسا البحر مشدات تخسيس إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر مشدات تخسيس إعلانات مجانية على نوسا البحر

 

 سَيَرى الشعبُ ذلك غير حسن بقلم عزت القمحاوى,مقالات عزت القمحاوى,كتب عزت القمحاوى pdf

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
hassanbalam
® مدير المنتدى ®
® مدير المنتدى ®
hassanbalam


رسالة sms : سيرى ببطئ ياحياة
لكى أراك بكامل النقصان حولى
كم نسيتك فى خضمك
باحثا عنى وعنك
وكلما أدركت سرا منك
قلت بقسوة
مأجهلك!!!!

ذكر

عدد المساهمات : 11569
الاٍقامة : وراء الأفق حيث لاشئ سواى وحبيبتى
العمل : مهندس
نوسا البحر : سَيَرى الشعبُ ذلك غير حسن  بقلم عزت القمحاوى,مقالات عزت القمحاوى,كتب عزت القمحاوى pdf 15781612


سَيَرى الشعبُ ذلك غير حسن  بقلم عزت القمحاوى,مقالات عزت القمحاوى,كتب عزت القمحاوى pdf Empty
03092013
مُساهمةسَيَرى الشعبُ ذلك غير حسن بقلم عزت القمحاوى,مقالات عزت القمحاوى,كتب عزت القمحاوى pdf

يَرى الشعبُ ذلك غير حسن

بقلم عزت القمحاوى ٣/ ٩/ ٢٠١٣

لم يعد يكفى أن تتسلق شجرة لتنجو من الدهس فى وحل بِركة تزداد تلوثًا يومًا بعد يوم. كل من يرفع صوته فوق صوت المعركة مع الإخوان تنفجر فى وجهه قنابل غاز الفضائيات!

هذه ليست الدولة التى يريدها قطاع مهم من المصريين، لم يعد مسموع الكلمة الآن، وأظن أنه القطاع الذى لم ينصرف من الميادين طوال ثلاث سنوات، هاتفًا: «عيش، حرية، عدالة اجتماعية»، هو القطاع الذى غضب أولاً وغضب ثانيًا وسيظل يغضب إذا استمر هذا الدفع باتجاه ترسيمة الفسطاطين المتناحرين.

جماعة الإخوان تعبر عن فكر منغلق، وهو فى الحقيقة فكر وسلوك كل من يحكم على الدنيا بموجب الدين أو بزعم ما يرى أنه الدين، وهذا يفسر سبابهم ضد من يقول لهم تغولتم وفشلتم فاستحوا وشاركوا فى العمل طبقًا لقواعد عادلة. لكن غير المفهوم أن يلجأ بعض من يحسبون أنفسهم على الدولة المدنية إلى الأسلوب ذاته، ليصفوا كل صوت مختلف بالعمالة والكفر بالأوطان، مقابل العمالة والكفر بالله لدى الفئة المتأسلمة.

فاشية الجماعة ليست فى خطابها وأسلوب تفكيرها فحسب، لكنها ظهرت فى سنة من الممارسة السياسية، أنهتها بكارثة. مرسوم واحد من مراسيم مرسى لو أصدره أوباما لألقى له الأمريكيون ملابسه من نوافذ البيت الأبيض عزلاً ومحاكمة.

وأى سلطة تؤمن بالتداول تدعو لانتخابات مبكرة عندما تتزايد المعارضة، حتى لو كانت متأكدة أنها على حق والمعارضة على باطل. قبول انتخابات مبكرة كان من شأنه إما أن يُعيد مرسى قويًا ويُخرس معارضيه أو ينتقل مع الجماعة التى رشحته إلى صفوف المعارضة انتظارًا لفرصة جديدة.

لكن الجماعة تصرفت مثل كل فاشيات النصف الأول من القرن العشرين، ولم نكن ننتظر على يديها مصيرًا أفضل مما أهداه هتلر لألمانيا بعد أن خطف الحكم بصندوق الانتخابات الشرعى! لا يمكن إقناع الجماعة بقواعد العمل السياسى مادامت مقتنعة بأن الله معها، وفكرها عبارة عن قليل من التلفيقات لا تستحق كل هذا الضجيج للمناقشة وإعادة المناقشة.

كل من ليس منهم بات يعرف هذه الحقائق البسيطة، فلماذا ينشغل بها الإعلام بعد؟ هل يمكن هدايتها إلى الإيمان بالديمقراطية؟!

القواعد فاقدة ملكة التفكير، والقيادات تضع أصابعها فى آذانها مستدفئة بدعم من هنا ودعم من هناك وقناطير مقنطرة من الأموال السائلة فى أيديها. أموال صرخنا مرارًا ضد تداخلها واختلاط الملكيات الفردية بملكية الجماعة وتنظيمها الدولى. وهذا لم يكن بدعة تخص الإخوان، بل هو إجراء فرضته الظروف حتى على تنظيمات وطنية المقصد، مثل الفصائل الفلسطينية قبل أوسلو وغيرها من حركات التحرر، مادامت الحركة ممنوعة فمن الطبيعى أن يتلقى تمويلها أفراد ويقيم شركاتها أفراد.

استفاد الإخوان من هذا الوضع عبر تاريخ الجماعة، وزادت تشبيكاتها الخارجية. وهم الآن يحركون الشارع بكثير من المال وانعدام كامل للعقل، والدليل تصلب مطالبهم عند شعار إعادة مرسى.

وفى مواجهة هذا الوضع، يجب على الدولة أن تتعامل بحكمة تصون بها الأرواح، ويد من حديد تضرب بها المسلحين. ومن حق الدولة العاقلة الحازمة أن تراجع أموال قيادات ورجال أعمال الجماعة، وتتحقق من مصادرها ومصارفها. وقد قاتلت الجماعة وقاتل حلفاؤها من أجل إبقائها فوق القانون وخارجه، رغم أن موجبات سريتها زالت عندما وصلت إلى الحكم. وهذا لا يجوز فى دولة تحترم القانون. يجب ألا ننسى الآن هدف إقامة دولة القانون تحت سواتر دخان والتراشق الإعلامى الذى يفيد الجماعة أكثر مما يضرها، والأخطر أن يشمل القصف كل من يريد الحديث فى الأهم، لأن ذلك سوف يضر بمصر مرتين؛ مرة عندما يجبر أصحاب الرأى على تسلق شجرة الصمت، ومرة عندما يفرخ هذا العنف جيلاً من الفاشية والفاشية المضادة.

وقد خرجت أغلبية المصريين من أجل دولة القانون فى ٢٥ يناير ثم عادت وخرجت فى ٣٠ يونيو مجددًا لتزيل وجه فاشية كاذبة سدت طريق العدالة، وعندما يرى الشعب أنه لم يتخلص من الفاشية بل كسب واحدة جديدة، فسيرى ذلك أمرًا غير حسن.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

سَيَرى الشعبُ ذلك غير حسن بقلم عزت القمحاوى,مقالات عزت القمحاوى,كتب عزت القمحاوى pdf :: تعاليق

عندما يعانى المهزوم من أعراض خبل المنتصرين

بقلم عزت القمحاوى ٨/ ١٠/ ٢٠١٣

على مدى التاريخ الإنسانى، لم تعرف الثورات والحروب والمباريات الرياضية طرفًا يلعب من أجل الهزيمة، على الرغم من أن نتائج الهزائم غالبًا ما تكون أفضل من نتائج الانتصارات، ذلك لأن الهزائم يتبعها تفكير عقلانى يصل بعده المهزوم إلى الإيمان بحتمية تداول السلطة وتداول الهزيمة والنصر، بينما لا تجلب الانتصارات للمنتصر إلا الطيش.

وبينما يستطيع المهزوم حساب حجم هزيمته بدقة، لا يستطيع المنتصر تقدير حجم انتصاره، فمع الفرح يتزايد الغرور، ومع تزايد الغرور تكبر صورة النصر، ويتصور من أحرز نصرًا محدودًا أنه أنجز النصر الكامل والنهائى، وبالتالى من حقه ألا يعترف بالمهزوم. وهذا الغرور تحديدًا هو حجر الأساس لصرح الهزيمة القادمة، التى قد تكون كاملة ونهائية.

هوس النصر الكامل الذى يجعل تكرار الحروب واردًا ويودى بحياة قوميات ودول، هو ذاته الذى يصيب قوى سياسية فى البلد الواحد، ويجعل تكرار الثورات مؤكدًا حتى تتعقل القوى الطائشة أو تختفى.

وما تحفظه كتب التاريخ عن الثورة الفرنسية، التى صارت نموذجًا للثورات، يؤكد ذلك، فالموجات الثورية المتعددة لم يكن سببها ولع الفرنسيين بالثورة، بل أوهام النصر الكامل لدى الفصائل السياسية التى لا يصل أحدها للسلطة عقب موجة ثورية حتى يتصور نصره نهائيًا فيقف فى وجه تطلعات الشركاء الذين ثاروا معه، ويكون هذا مبرر هزيمته التالية. وهكذا تتابعت موجات الثورة الفرنسية على مدار قرن كامل حتى تعلم الفرقاء معنى التواضع ونسبية النصر التى تحتم التعايش.

وعلى الرغم من أن الذاكرة هى أهم ما يميز البشر، فإنها- لشديد الأسف- لا تنفع عندما يتعلق الأمر بصناعة التاريخ. فما نراه يؤكد أننا نسير فى الطريق ذاته حتى تستقر المطالب الواضحة والعادلة التى قامت من أجلها ثورتا ٢٥ يناير و٣٠ يونيو.

قام الشعب بثورة ٢٥ يناير، فركبتها أقل القوى مشاركة فيها، بل القوى المضادة التى كانت جزءا من النظام، وتصورت أنها حققت النصر الكامل، الذى يعنى عدم الاعتراف بالأطراف الأخرى. وكان هذا الطيش هو حجر أساس ثورة ٣٠ يونيو. وفى الحالتين كان هناك الجيش، المظلة الوطنية الضامنة لتماسك البلاد، لكنه تعرض لسوء ظن وسوء سلوك من الإخوان، الذين لم يحسنوا الحكم، ولم يحسنوا الانصراف من الحكم!

شغلوا أنفسهم بمحاولة وضع الجيش فى جانبهم وحدهم عندما حكموا، واستهدفوه بشائعات الانشقاق والإرهاب عندما غادروا الحكم، وها هم يكملون انتحارهم بالمظاهرات والعنف فى يوم العبور.

هم قوم يقلدون، لا يبتكرون. شعاراتهم ومواقفهم ردود فعل تعيش على فتات خيال الآخرين، فهى إما منقولة بحرفيتها أو بالبناء عليها من خلال القلب والتحريف. وأغلب الظن أن فكرة الحشد ليوم ٦ أكتوبر جاءت بالنسخ البليد من دعوة شباب الثورة لمظاهرات ٢٥ يناير، التى تحولت لثورة. وهذا قياس غبى وانتحارى، فالشرطة كانت قد تحولت فى أواخر عصر مبارك إلى جهاز لحفظ أمن النظام على حساب حريات الناس وكرامتهم، الأمر الذى يجعل الدعوة لحرمانها من يوم فخرها مقبولة، لكن الأمر مختلف تمامًا فى حالة الجيش، فليس لأحد من المصريين ثأر مع الجيش، كما أن ذكرى النصر تخص الشعب كله وليس الجيش كمؤسسة.

وقد مرت الاحتفالات بدم جديد، هو الثانى المسفوك فى احتفالات النصر بعد دم اغتيال السادات، يومها كان المتأسلمون يدافعون عن الشريعة، فقتلوا بطل النصر، واليوم يستهدفون جيش النصر دفاعًا عن الشريعة والشرعية، كاملة غير منقوصة!

وبصرف النظر عن جنون استهداف الجيش، فإن هذا التمسك بالحد الطائش من المطالب يجعل من الإخوان القوة الوحيدة فى التاريخ التى لم تتعلم من هزيمتها معنى التعقل. ومن المؤكد أن الجماعة المنتحرة تسعى للخروج من الحياة، لكن التاريخ سينصفها ولن ينسى لها أنها الجماعة التى آخت بين الهزيمة وخبل المنتصرين!
عزت القمحاوي ماركس لم يعرف العامل المصرى.. هذا مؤكد
على صفحتى فى فيس بوك، كتبت «أقرأ سيرة ماركس لأعرف هل تعامل مع عمال أم لا، لأنه سيكون بنظرى مختلاً، إن كان عرفهم، واستمر متمسكًا بتمجيد الطبقة العمالية». وقد جلبت هذه العبارة العديد من التعليقات المؤيدة بشدة لمقولتى والمدافعة بصلابة عن ماركس. الصديق الروائى رؤوف مسعد المعتكف فى الركن الهولندى البعيد الهادى، كتب معلقًا: «العمال فى المصانع والمناجم، هؤلاء ليسوا طبقة عمالية، إنهم بقايا البرجوازية الصغيرة المتسلقة».

جملتى ليست بلا أساس، بل تعبير عن ألم حقيقى، حيث أمر بمحنة صيانة الشقة، وبين حفلات التعذيب التى يقيمها العمال لبدنى الضعيف أقرأ كتاب جاك آتالى «كارل ماركس أو فكر العالم»، فى ترجمة محمد صبح.

يعرض آتالى سيرة عقل جبار لم يزل يلقى بظلاله على الفكر العالمى، لا يتعرض للأمور الشخصية إلا فى شذرات ضرورية، توضح مراحل حياة المفكر وانتقالاته المتعددة، لكن ما يبدو من الكتاب ومن كل ما كتب عن ماركس يؤكد أنه لم يكن لديه الوقت للعناية بمثل هذه الأشياء التافهة! كان فقره أغنى من بحبوحتى، وكانت جينى زوجته تعتنى بكل شىء، وكان لديهما مربية أطفال تتعامل كأنها أم للأسرة كلها.

وسواء تعامل ماركس مع عمال، أم لم يتعامل، فمعظمنا عاش هذه المحنة، ورأى العامل الذى يتهرش، ويسأل عن مفك أو شنيور، أو الذى يدخل لإصلاح صنبور بحذاء يحمل طين الدنيا والآخرة، فيكلف صاحب البيت أجر تنظيف الشقة علاوة على أجره! وكلنا رأى العامل الذى يحتاج إلى أن توجهه بنفسك إلى الصح فى صميم مهنته، وفى النهاية لن تسمع منه إلا المبالغة فى تقدير أجره عن عمل ناقص.

آفات العامل المصرى معروفة، وتؤكد أن الكثيرين من هؤلاء العمال يزاولون المهنة كستار، لأنهم ليس لديهم الشجاعة الكافية للسرقة ولا الوقاحة الكافية للتسول!

وحتى لا يبدو الأمر تحاملاً على العمال، فهم جزء من ظاهرة عدم الإتقان، التى ضربت كل المهن فى مصر، لكن نتائج عدم إتقان المعلم لا تبدو إلا فى المنتج النهائى لعقول مظلمة، كالتى نراها فى مظاهرات الإرهاب، وعدم إتقان الطبيب يتوه تحت غطاء القضاء والقدر، عندما يموت المريض، أو يعيش بعاهة مستديمة، بينما تظهر أخطاء العامل المسكين فى التو واللحظة.

تدهور مهارة العمال له علاقة بالتحولات الاجتماعية الاقتصادية التى مرت بها مصر، منذ قرار الانفتاح الاقتصادى الاستهلاكى، لكنه وثيق الصلة كذلك بالنظام التعليمى العجيب الذى يثقل الطالب بمواد نظرية تفوق قدراته، بدلاً من تعليمه حرفة، كما يُفترض بالمدرسة الفنية.

التعليم السقيم هو أخطر ما نعانى منه، ولا بد أن يكون هذا الملف من أولويات عمل الدولة، بعد انتخاب رئيس. وأهم ما يجب الانتباه إليه هو ولع الكم الذى أتلف التعليم. الحشو من المهد إلى التخرج، مواد بلا داع يدرسها التلميذ فى التعليم الأساسى، وبعد تلك المرحلة يتفرق الطلاب إلى نوعين من التعليم: الثانوى العام، والفنى. لكن ولع الحشو من جهة وولع الجامعة من جهة أخرى جعل النوعين يتشابهان.

ولأن الطالب الذى تأهل للثانوى الصناعى لا يكاد يعرف القراءة، فمن المستحيل أن يستوعب المواد العلمية الثقيلة. ولأن التعليم الأساسى يدفع كل عام بمتخرجين جدد، يجب إنجاح طلاب يعجز معظمهم عن الغش بنفسه.

وكان الأجدى تخصيص ثمن الكتب لشراء الأخشاب والحديد لتشغيل ورش المدارس، ليتلقى الطالب الفنى صنعة على أصولها، مع بعض الدروس التأهيلية فى أصول التعامل الاجتماعى وبعض الدروس فى الديكور والتذوق الفنى، بأبسط طريقة ممكنة.

ومن شأن هذا التطوير أن يعيد الاحترام للصنعة والصنايعى، بالإضافة إلى أن إصلاح التعليم الجامعى لن يمر إلا عبر إصلاح التعليم الصناعى أو إلغائه والعودة إلى البكالوريا القديمة المؤهلة لسوق العمل. ودون هذا ستظل المدارس الفنية بوابة لتخريج طلاب، يتسرب غير الطموحين منهم إلى البطالة والمخدرات، بينما تلتحق القلة المتميزة منهم بالجامعة التى تعانى هى الأخرى من عدم الإتقان وسوء مستوى الخريجين. وإذا لم يتغير هذا الوضع ستستمر الإساءة إلى ماركس وطه حسين معه!
 

سَيَرى الشعبُ ذلك غير حسن بقلم عزت القمحاوى,مقالات عزت القمحاوى,كتب عزت القمحاوى pdf

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» مقالات عزت القمحاوى pdf ,عزت القمحاوى يدافع عن باسم يوسف
» ستندمون بقلم د. مصطفى النجار,مقالات مصطفى النجار المصرى اليوم
» رابعة العدوية وامتداداته بقلم منتصر الزيات,مقالات منتصر الزيات
» مقالات أدونيس,مقالات الشاعر أونيس
» المجد لعاصري الليمون,مقالات بلال فضل 2013 جريدة الشروق,مقالات بلال فضل الجديدة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نوسا البحر :: منتديات عامة :: || فرشه جرايد ~-
انتقل الى:  

حفظ البيانات | نسيت كلمة السر؟

حسن بلم | دليل نوسا | برامج نوسا | هوانم نوسا | مكتبة نوسا البحر | سوق نوسا | قصائد ملتهبة | إيروتيكا | ألعاب نوسا