آخر المساهمات
أمس في 2:59 pm
2024-07-21, 2:12 am
2024-07-09, 11:29 pm
2024-07-09, 11:24 pm
2024-07-08, 2:12 pm
2024-07-06, 8:47 am
2024-07-06, 8:43 am
أحدث الصور
تصفح آخر الإعلانات
إعلانات مجانية على نوسا البحر مشدات تخسيس إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر مشدات تخسيس إعلانات مجانية على نوسا البحر

 

 هزيمة ترفع شارة النصر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
hassanbalam
® مدير المنتدى ®
® مدير المنتدى ®
hassanbalam


رسالة sms : سيرى ببطئ ياحياة
لكى أراك بكامل النقصان حولى
كم نسيتك فى خضمك
باحثا عنى وعنك
وكلما أدركت سرا منك
قلت بقسوة
مأجهلك!!!!

ذكر

عدد المساهمات : 11569
الاٍقامة : وراء الأفق حيث لاشئ سواى وحبيبتى
العمل : مهندس
نوسا البحر : هزيمة ترفع شارة النصر 15781612


هزيمة ترفع شارة النصر Empty
24072014
مُساهمةهزيمة ترفع شارة النصر

هزيمة ترفع شارة النصر
هزيمة ترفع شارة النصر 349

لجيش الإسرائيلي أسماء عملياته، بعد التفكير فيها بثلاث لغات: العبرية، الانكليزية والعربية. الأولى لـ "شعبه"، والثانية للرأي العام الغربي، والثالثة، بطبيعة الحال، لأعدائه.

لأسماء عملياته دلالات رمزية، وأخرى عملياتية. الرمزي يتقدم على العملياتي. ففيه يتمُّ التأكيد على لغةٍ "عبرية" ملفَّقة، وترسيخها لغةً لشعبٍ جرى تجميعه من أربعة أركان الأرض، وفيه يتمُّ ربط "الماضي" بالحاضر، بل وتقمّص "الماضي" كأنه واقعٌ تاريخي لا شغور فيه ولا انقطاع، أما العملياتي، فهو الهدف المحدّد من العملية العسكرية نفسها، وهذا أقل أهمية، حسب ظني، من المرجعيات التي يصدر منها الاسم.

الأسماء ذات الطابع التوارتي، أو التلمودي، كثيرة في الحروب الإسرائيلية مثل: عمود السحاب، عناقيد الغضب، مقلاع داود، الرصاص المصبوب، سيف جلعاد، وهذا لا يعني أن البعد الدعائي، الذي يستهدف قارئ اللغة الانكليزية، يغيب عن أذهان مخططي الحروب في الجيش الإسرائيلي، فيجترحون لها أسماء مثل: سلامة الجليل، السور الواقي، قوس قزح.. والجرف الصامد.

ويبدو أن الاسم الأخير أثار نقاشاً في الإعلام الإسرائيلي، لجهة "التباسه" بالعبرية، وانعدام وقعه بالعربية، غير أن بيت القصيد يكمن في الترجمة الانكليزية التي تعطيه بعداً دفاعياً:
Protective Edge
إنه "حدٌّ/ حامٍ بالانكليزية، و"صامد" بالعربية، والصمود، المفردة التي عبَّرت، مبكراً، عن تطلعاتٍ عربية متواضعةٍ في مواجهة إسرائيل، أساسية للإسرائيليين الذين يعيشون في محيط ليسوا جزءاً منه، ولن يكونوا.

لكن، كيف يمكن أن "يصمد" الجرف؟
هنا يكمن "الالتباس".

الجرف هو حافّة جبلٍ، أرض، تطلُّ على وادٍ، أو هاوية. كما أن الجرف بالعربية يفيد معنى: الإزالة، وما تذهب به السيول، وقد يعني عند جرير، مثلاً، الأكول "عظيم اللقم واسع الحنجور" كقوله:
وضِعَ الخزيرُ فقيل: أين مجاشعُ
فشحا جحافله جرافٌ هبـلـعُ!
هنا يهجو جرير شخصاً جشعاً (هذا عمله كشاعر!) يأكل "الخزير"، وهو طحين مخلوط بشحم، ويعتبر من أرذل الطعام، كأنَّه يجرفه من القصعة جرفاً.. ولكن، ليس هذا موضوعنا
"
لن تطول هذه الحرب الإسرائيلية على غزة. سيوقفها الثنائي نتنياهو – يعلون من طرف واحد، كما فعله أولمرت – باراك في "الرصاص المصبوب". إنها حرب فاشلة، إلا في قتلها عدداً كبيراً من الأطفال والنساء والرجال، وتدمير أحياء بأكملها على رؤوس سكانها

"

إلا من باب استعراض معاني "الجرف" الذي وسمت به إسرائيل تجريدتها الدموية الراهنة على غزة. وقد ألمح بعض النقاش الإسرائيلي إلى خطورة التسمية، فالجرف مرتبط بالسقوط، أكثر مما هو مرتبط بالصمود، كما أنه لا يحدث الوقع المطلوب في ذهن متلقيه الفلسطيني، باعتباره جزءاً من العملية العسكرية نفسها، اللهم إلا بمعنى السقوط من الجرف، وليس الصمود عليه!
هذه العملية، على ما نرجو، لها من اسمها نصيب. إنها الجرف المنهار.

الهزيمة:
لن تطول هذه الحرب الإسرائيلية على غزة. سيوقفها الثنائي نتنياهو – يعلون من طرف واحد، كما فعل أولمرت – باراك في "الرصاص المصبوب". إنها حرب فاشلة، إلا في قتلها عدداً كبيراً من الأطفال والنساء والرجال، وتدمير أحياء بأكملها على رؤوس سكانها. وهذا ليس عسيراً على جيش إسرائيل الذي لا يقهر، بل ليس عسيراً على أي جيش.

سهل على الآلة العسكرية الإسرائيلية الجبارة أن تقتل وتدمر، ولكن ذلك لا يضمن لها (في مثل وضع غزة، وجنوب لبنان من قبل) رفع شارة النصر. ربما يحدث العكس. فأي صمودٍ لأهل غزة ولفصائل المقاومة فيها يعتبر انتصاراً في وجه جيشٍ لم يقبل من أعدائه، سابقاً، أقلّ من رفع الراية البيضاء.

وعلى الرغم من خطورة الكتابة عن عمل متحرك على الأرض، فإني أكاد أرى البائس نتيناهو، وهو يستخدم نبرةً انتصارية في خطاب إعلان وقف إطلاق النار الذي سيلقيه بعد توقف إطلاق النار، حتى ولو من جهة واحدة، كما تلمح إلى ذلك الصحافة الإسرائيلية، ثم سيترك الكلمة لوزير دفاعه، ليعزف النغمة الانتصارية نفسها. لكننا، مع ذلك، لن نلمح في عيونهما بوارق النصر، ولن نرى مخايل أكاليل الغار. الأهداف التي سيقولان إن حملتهما الإجرامية على غزة حققتها لم تحصل.

لم تستسلم غزة. صحيح أنها اثخنت بالجراح. صحيح أنها تعرضت إلى دمار كبير، لكنها، أيضاً، لم تركع أمام أطنان القذائف والصواريخ التي ألقيت عليها. صحيح أنها ترنحت تحت القصف الهستيري، لكنها لم تسقط. لم ترفع الراية البيضاء. فأي أهدافٍ حققتها الحملة الإجرامية على غزة، إذن؟

نتذكّر أن أول الأهداف التي أعلنها طاقم الحرب الإسرائيلي هو وقف إطلاق الصواريخ من قطاع غزة. الصواريخ لم تتوقف حتى الآن. نتذكر كذلك أن ثاني الأهداف هو القضاء على "المقاومة" وإلحاق هزيمة كاملة بها. يمكن لإسرائيل أن تلحق هزيمةً تامة بجيش (وقد فعلت ذلك من قبل)، لكنها لا تستطيع أن تلحق هزيمةً بحركة مقاومة شعبية. ما هو غير معلن من أهداف هذه الحرب، مثل استعادة قوة الردع، باعتبارها حجر الزاوية في العقيدة الأمنية الإسرائيلية لم يتحقق.

رمت إسرائيل كل ما في جعبتها من أسلحة في الميدان. مارست أقصى قدر من التدمير والترويع. لكنها، على ما يبدو، لم تستطع استعادة قوة الردع التي فقدتها في حربها مع حزب الله، في صيف عام 2006.

لكن، ما لم يكن في أهداف إسرائيل كشفته، على نحو فاضح، هذه الحرب: التواطؤ الرسمي العربي. وهن الشارع. وبؤس النخب السياسية والثقافية. بطل الفضيحة الأكبر هو الذي شُبِّه بعبد الناصر، فطلع أنقص من مبارك.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

هزيمة ترفع شارة النصر :: تعاليق

hassanbalam
رد: هزيمة ترفع شارة النصر
مُساهمة 2014-07-31, 9:10 am من طرف hassanbalam
حماس وحزب الله.. الاختلاف والتشابه
يقارنون بين معركتي حزب الله مع إسرائيل في تموز (يوليو) 2006 والمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، اليوم، يخطئون ويصيبون. الخطأ يكمن في جملة عوامل: الأول أن حزب الله يقاتل على أرضه، وخلفه عمق استراتيجي يتجاوز لبنان إلى سورية وإيران. فيما المقاومة الفلسطينية في غزة تقاتل في شريط محاصر، من كل جانب، بإسرائيل ومصر. الثاني أن حزب الله يمتلك ترسانة أسلحة كبيرة، وخبرات قتالية مفتوحة في مواجهة إسرائيل، استمرت نحو عشرين عاما (قبل استدارته السورية)، بينما لم تملك المقاومة في غزة هذه التجربة القتالية المدعومة، علناً وبقوة، من خارج الحدود. ثالثاً: أن حزب الله ينفرد، وحده، بقرار المقاومة، ميدانياً، ويحصره بنفسه، فيما هناك أكثر من قوة وتنظيم في قطاع غزة، وإن كان الجسم الأكبر لحماس. رابعاً: قد تكون لإسرائيل أطماع في لبنان، ولكن، ليس على مستوى الاحتلال والاستيطان، فيما تنصب المعركة، تاريخياً، بين إسرائيل والفلسطينيين على السيطرة على المكان، وتفريغه من سكانه (هدف إسرائيل) والتشبث بالمكان، وتحرير ما احتل منه (هدف الفلسطينيين).

لكن، هناك، بالتأكيد، أوجه شبه بين معركتي حزب الله والفلسطينيين مع الإسرائيليين في غزة اليوم. أولها: كسر إرادة القوى التي تعمل على مقاومة المشروع الصهيوني الذي لم يكتب كلمة النصر النهائية في فصول الصراع المتعاقبة. لم ينته المشروع الصهيوني باحتلال فلسطين عام 48 ولا احتلال الضفة وقطاع غزة في عام 67. فلم تستطع إسرائيل إقامة الدولة اليهودية "الصافية"، لا في فلسطين الـ 48، فضلاً عن عدم قدرتها على السيطرة العسكرية والبشرية الكاملة على ما احتل من فلسطين بعد حرب 67. هذا على المستوى التاريخي والأيديولوجي للصراع.

في مستوى التكتيك، هناك هذه الأوجه: أن المقاومة الفلسطينية في غزة استفادت من درس لبنان في تموز (يوليو) 2006، ودروسها اللاحقة مع إسرائيل، وتأكدها، بالتجربة، أن الجيش الإسرائيلي، الذي لا يقهر، هو أقرب إلى الأسطورة منه إلى الواقع، خصوصاً إن توفرت الإرادة والاستعداد لمواجهته. كما أن المقاومة في غزة أفادت من تكتيكات حرب حزب الله مع إسرائيل في موضوع الصواريخ (وإن كانت صواريخ غزة ليست بفعالية صواريخ حزب الله ومداها). وليس مستبعداً أن تكون خبرات حزب الله القتالية قد وصلت إلى "حماس" مباشرة، أو بطريقة غير مباشرة. هناك أيضاً عنصر توقيت المواجهة، فحزب الله الذي خطف الجنديين الإسرائيليين كان يعرف أن إسرائيل لن تقف مكتوفة الأيدي حياله. قد لا يكون وضع في الحسبان أن إسرائيل ستجرد حرباً طويلة وشعواء ضده، لكنه كان يعرف أنها لن تكتفي بقصف أهداف متنقاة تابعة له. عنصر الاستعداد للمواجهة كان واضحاً جداً عند حزب الله، لما وقعت مواجهته المفتوحة مع القوات الإسرائيلية.

في الجانب الفلسطيني، نرى أن المقاومة في غزة كانت هلى أهبة الاستعداد لهذه الجولة الجديدة من الحرب مع إسرائيل، ولم تفاجأ بأي خطوة إسرائيلية، بل ربما حدث العكس. ثم إن المواجهة في المناطق المأهولة بالسكان (رغم عدم مبالاة إسرائيل بالخسائر في صفوف المدنيين الفلسطينيين) توازي وعورة المناطق الجنوبية اللبنانية، بالنسبة لتقدم الآليات والمشاة. إن دخول المواجهة المفتوحة بين أسلحة إسرائيل كافة والمقاومة في غزة أسبوعها الرابع، من دون أن تحقق إسرائيل اختراقات كبرى، يماثل التقدم العسير للقوات الإسرائيلية في جنوب لبنان. كانت إسرائيل تحسب تقدم قواتها في صيف 2006 بالأمتار، وها هي تحسب تقدمها في قطاع غزة بالأمتار، بعد أن تدمر مناطق تقدمها بالكامل. يمكن إضافة وجه آخر مشترك بين المعركتين: عدم استطاعة إسرائيل ضرب قيادة حزب الله الميدانية، أو السياسية، طوال شهر من القصف العنيف، وها هي لم تتمكن (حتى اللحظة) من ضرب قيادة حماس، أو قوى المقاومة الفلسطينية الاخرى، الميدانية والسياسية، على عكس الجولات السابقة. وهذا يعني أن حماس تمكنت من إخراج جيش العملاء الذي كان يسرح في القطاع، من المعادلة، ولعلها تمكنت من فعل العكس، على ما تقول صحف إسرائيلية، ما يدلل على تدبير مسبق من المقاومة في غزة، لمواجهة استحقاق كهذا. فقد استطاعت قيادة المقاومة في قطاع غزة أن تمتص الضربات المدمرة التي كان يراد لها أن تلحق خسائر كبيرة في صفوفها، وأن تقطع شبكة اتصالها بعناصرها في الميدان. هذا لم يحصل، كما هو واضح، على الرغم من ضراوة الضربات التي لم تسنثن سلاحا لم تستخدمه.

يبقى أن نذكر تشابه المناخ السياسي العربي في الحالتين. نفهم إدارة بعض الأنظمة ظهره لمعركة حزب الله ضد إسرائيل 2006. ولكن، كيف نفهم موات رد الفعل الرسمي العربي حيال جرائم إسرائيل ضد المدنيين في غزة، وهو الذي طالما تشدق باسم فلسطين؟
سيقول بعضهم إن الأمر يتعلق بحماس تحديداً، وعلاقتها بالإخوان المسلمين، لكن هذا قول مردود، فلو كانت "فتح" هي التي في الميدان، الآن، لما اختلف رد فعل أنظمةٍ عربيةٍ، تريد أن تتخلص نهائياً من صداع فلسطين المزمن
 

هزيمة ترفع شارة النصر

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» أطرف التعليقات على هزيمة الزمالك من انبى
» ما أجمل فرحة النصر..
» علشان ترفع ضغط اى بنت
» كتاب آراء أهل المدينة الفاضلة – أبو النصر الفارابى تحميل مباشر
» تحميل مسلسل اللص الذي أحبه كامل لشريف منير شيرين سيف النصر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نوسا البحر :: منتديات عامة :: || فرشه جرايد ~-
انتقل الى:  

حفظ البيانات | نسيت كلمة السر؟

حسن بلم | دليل نوسا | برامج نوسا | هوانم نوسا | مكتبة نوسا البحر | سوق نوسا | قصائد ملتهبة | إيروتيكا | ألعاب نوسا