فيه إشاعه ماشيه اليومين دول إن المسيخ الدجال ظهر في إسرائيل، بس أحب أطمنكم إن فيه خطه محكمه محطوطه لمواجهته، السيناريو بتاعها كالآتي:
ريهام سعيد: إحنا النهارده جايين نعمل لقاء مع المسيخ الدجال، عشان نوري العالم كله إننا مش خايفين، وأنا هنا مع فريق التصوير من الساعه 6 الصبح، مستنيين المسيخ يطلع من بيته...أهه أهه.
تجري ريهام سعيد على المسيخ الدجال، وتضع الميكروفون أمام وجهه سائله إياه...
ريهام سعيد: أنت المسيخ الدجال؟
المسيخ: أيوه أنا.
ريهام سعيد: أنت عارف إن شكلك وحش قوي، ومكتوب على وشك كافر؟
المسيخ (بإرتباك): يعني، هم بيقولوا لي كده.
ريهام سعيد: أنت عارف إنك هتخش النار؟
المسيخ: أيوه
ريهام سعيد: طاب إحساسك إيه وأنت عارف إنك هتخش النار، وهتتشوي وتتسلخ فيها إلى أبد الآبدين...متضايق؟
المسيخ (بغيظ): تفتكري إيه؟
ريهام سعيد: طاب أنت إيه اللي دفعك إنك تطلع مسيخ وكده؟..هل باباك كان بيعذب مامتك بالمكوه قدامك وأنت صغير؟
المسيخ (بذهول): دي عبيطه دي ولا إيه؟..أنا ماليش أب.
ريهام سعيد (بهدوء شديد): أنا برضه قولت أكيد واحد حقير زيك ماكانش عنده أب يربيه...أنت عارف إنك حقير، صح؟
المسيخ (لا يرد)
ريهام سعيد: أنت عارف إن ماحدش بيحبك؟
المسيخ (بصوت منخفض) : كفايه...
ريهام سعيد (بإصرار): ماحدش هنا بيطيقك..لأننا مؤمنين وبنعبد ربنا..لكن أنت بتحاول تبوظ المجتمع وتضحك علينا..
المسيخ: كفايه..
ريهام سعيد (بقسوة): أنت كافر وحقير، ويا ريت كل مشاهدينا يشوفوا شكلك الوحش بنفسهم..بص للكاميرا..أنت خايف تبص للكاميرا، ولا مش شايفها عشان عندك عين واحده؟...أنت عارف إنك عمرك ما هتلاقي نضارات تنفعك؟..لأن عينك في النص...وإحنا مؤمنين بربنا وماحدش هايعمل لك نضاره بعدسه واحده في النص..حتى المغربي..
المسيخ ( على ركبتيه يصرخ بإنهيار): كفايه حرام عليكي..كفايه...
ثم يرفع يديه إلى السماء هاتفاً: أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمداً رسول الله..
ريهام سعيد: إيه اللي أنت بتعمله ده؟..أنت عايز تبوظ الحلقه وتضحك على المشاهدين...يا كافر.
المسيخ الدجال يخرج خنجر من جيبه، ويغرسه في قلبه، ويسقط ميتاً..في حين تلتفت ريهام سعيد إلى الكاميرا قائله بإيمان: بدينا وإيمانا بربنا سبحانه وتعالى، نقدر نحقق أي حاجه...أنا مؤمنه بربنا جداً، وبعيط وأنا بتفرج على مصطفى حسني..وأنتوا كمان أكيد زيي...إستنونا الحلقه الجايه، مع يأجوج ومأجوج إن شاء الله
رامى الستمونى و الكتاب المعدى "فيها _لامواخذاه_حاجة حلوة"فيه إشاعه ماشيه اليومين دول إن المسيخ الدجال ظهر في إسرائيل، بس أحب أطمنكم إن فيه خطه محكمه محطوطه لمواجهته، السيناريو بتاعها كالآتي:
ريهام سعيد: إحنا النهارده جايين نعمل لقاء مع المسيخ الدجال، عشان نوري العالم كله إننا مش خايفين، وأنا هنا مع فريق التصوير من الساعه 6 الصبح، مستنيين المسيخ يطلع من بيته...أهه أهه.
تجري ريهام سعيد على المسيخ الدجال، وتضع الميكروفون أمام وجهه سائله إياه...
ريهام سعيد: أنت المسيخ الدجال؟
المسيخ: أيوه أنا.
ريهام سعيد: أنت عارف إن شكلك وحش قوي، ومكتوب على وشك كافر؟
المسيخ (بإرتباك): يعني، هم بيقولوا لي كده.
ريهام سعيد: أنت عارف إنك هتخش النار؟
المسيخ: أيوه
ريهام سعيد: طاب إحساسك إيه وأنت عارف إنك هتخش النار، وهتتشوي وتتسلخ فيها إلى أبد الآبدين...متضايق؟
المسيخ (بغيظ): تفتكري إيه؟
ريهام سعيد: طاب أنت إيه اللي دفعك إنك تطلع مسيخ وكده؟..هل باباك كان بيعذب مامتك بالمكوه قدامك وأنت صغير؟
المسيخ (بذهول): دي عبيطه دي ولا إيه؟..أنا ماليش أب.
ريهام سعيد (بهدوء شديد): أنا برضه قولت أكيد واحد حقير زيك ماكانش عنده أب يربيه...أنت عارف إنك حقير، صح؟
المسيخ (لا يرد)
ريهام سعيد: أنت عارف إن ماحدش بيحبك؟
المسيخ (بصوت منخفض) : كفايه...
ريهام سعيد (بإصرار): ماحدش هنا بيطيقك..لأننا مؤمنين وبنعبد ربنا..لكن أنت بتحاول تبوظ المجتمع وتضحك علينا..
المسيخ: كفايه..
ريهام سعيد (بقسوة): أنت كافر وحقير، ويا ريت كل مشاهدينا يشوفوا شكلك الوحش بنفسهم..بص للكاميرا..أنت خايف تبص للكاميرا، ولا مش شايفها عشان عندك عين واحده؟...أنت عارف إنك عمرك ما هتلاقي نضارات تنفعك؟..لأن عينك في النص...وإحنا مؤمنين بربنا وماحدش هايعمل لك نضاره بعدسه واحده في النص..حتى المغربي..
المسيخ ( على ركبتيه يصرخ بإنهيار): كفايه حرام عليكي..كفايه...
ثم يرفع يديه إلى السماء هاتفاً: أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمداً رسول الله..
ريهام سعيد: إيه اللي أنت بتعمله ده؟..أنت عايز تبوظ الحلقه وتضحك على المشاهدين...يا كافر.
المسيخ الدجال يخرج خنجر من جيبه، ويغرسه في قلبه، ويسقط ميتاً..في حين تلتفت ريهام سعيد إلى الكاميرا قائله بإيمان: بدينا وإيمانا بربنا سبحانه وتعالى، نقدر نحقق أي حاجه...أنا مؤمنه بربنا جداً، وبعيط وأنا بتفرج على مصطفى حسني..وأنتوا كمان أكيد زيي...إستنونا الحلقه الجايه، مع يأجوج ومأجوج إن شاء الله
رامى الستمونى و الكتاب المعدى "فيها _لامواخذاه_حاجة حلوة"