آخر المساهمات
2024-05-04, 8:54 am
2024-05-04, 8:53 am
2024-05-04, 8:49 am
2024-04-28, 10:02 pm
2024-04-20, 2:14 am
2024-04-20, 1:54 am
2024-04-02, 5:16 am
أحدث الصور
تصفح آخر الإعلانات
إعلانات مجانية على نوسا البحر مشدات تخسيس إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر مشدات تخسيس إعلانات مجانية على نوسا البحر

 

 ايجابيات داعش

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
hassanbalam
® مدير المنتدى ®
® مدير المنتدى ®
hassanbalam


رسالة sms : سيرى ببطئ ياحياة
لكى أراك بكامل النقصان حولى
كم نسيتك فى خضمك
باحثا عنى وعنك
وكلما أدركت سرا منك
قلت بقسوة
مأجهلك!!!!

ذكر

عدد المساهمات : 11555
الاٍقامة : وراء الأفق حيث لاشئ سواى وحبيبتى
العمل : مهندس
نوسا البحر : ايجابيات داعش 15781612


ايجابيات داعش Empty
05092014
مُساهمةايجابيات داعش

ان من إيجابية لتنظيم "داعش" فإنها نجحت في إنهاء حالة صيام الدكتور محمد البرادعي عن الكلام، بعد مرحلة صمت إجبارية، امتدت على نحو عام كامل، لم ينبس خلالها ببنت شفة عن المشهد السياسي العربي والدولي على صخبه وضجيجه.

محمد البرادعي المبتعد، أو المُبعٓد، عن صخب بحيرة السياسة المصرية، بعد حضوره اللافت ودوره القيادي في إعادة عسكرة نظام الحكم في مصر، قرر الخروج من دائرة الدماء، بعد أن سالت بغزارة في حضوره وبحضوره للأسف، ليدخل في حالة سكوت مطبق، لم يقطعه إلا تغريدة تهنئة لأعضاء حزبه.

وواقع الأمر أن محمد البرادعي ليس وحده الذي استثمر "نافذة داعش" ليطل على السياسة مرة أخرى، ذلك أنه منذ امتلأت قنوات الكلام بحدوتة تنظيم الدولة الإسلامية، وجميع الأطراف تنشط في استثمار هذه الحالة الداعشية لترتب أمورها، وإعادة طرح نفسها.

الجنرالات القتلة في مصر وسورية وليبيا، ممن أسالوا الدماء أضعاف ما فعله "داعش"، ارتَدوا ملابس عازفي البيانو، واستعاروا وجوه الشعراء الرومانسيين، وقفزوا مثل حملان وديعة في قوارب الحرب على الإرهاب، ملتحقين بالفرصة التي جاءت على طبق من ذهب لكي يغسلوا حاضرهم في الاستبداد القتل والإجرام في حق شعوبهم.

الصهاينة أيضاً استثمروا في "بورصة داعش"، بعد أن لقنتهم المقاومة الفلسطينية درساً في الصمود، فلجأوا إلى لعبة الربط بين مقاومة حماس التحررية، وإرهاب داعش العبثي، وهي النكتة التي أضحكت المعلقين الإسرائيليين أنفسهم.

الإعلام العربي المساند للانقلابات والثورات المضادة وجدها، أيضاً، فرصة لكي "يثغو" بخطاب أكثر غرائبية من خطاب "الأخونة" الذي بات نغمة ممجوجة، ومزحة لا تضحك أحداً.

الأجهزة الأمنية من جانبها لم تقصر ، وسارعت في التربّح من موجة "الدعشنة"، ورأينا أول "حالة دعش كاذب" ينفذها إعلام الداخلية المصرية، حين جاءوا بشاب مصري محتجز قسرياً في مطار القاهرة، بعد إبعاده من الإمارات، و صنعوا منه قصة ركيكة عن "عائد من القتال في سورية" لتتلقف وسائل الإعلام الأمني الحكاية وتنسج منها دراما داعشية مهلهلة.

وقصة هذا الشاب نشرها الموقع الإلكتروني لـ"العربي الجديد"في وقتها، حيث أكدت أسرته أنه تم احتجازه في مطار القاهرة لأسابيع، دون اتهام، الأمر الذي دفع الأسرة للتقدم ببلاغات للنائب العام المصري، والمجلس القومي لحقوق الإنسان ضد واقعة احتجازه وإخفائه قسراً داخل أروقة المطار.

إن شيئا لم يسئ للقيم والمبادئ الإسلامية، مثل ما فعلت الممارسات الداعشية الدموية في مناطق عدة، وتبقى واقعتا ذبح الصحافيين الأميركيين، "ستيفن سوتلوف" وقبله "جيمس فولي"، عاراً يلاحق مرتكبيها، غير أن ذلك لا يعني غض الطرف عن مذابح "الدواعش" من الحكام العرب الذين اقترفوا جرائم ضد الإنسانية، تفوق في بشاعتها فظائع التنظيم، كما تتناقلها وسائل الإعلام الغربي، والتي انتفض لها وبها الضمير العالمي.

لم نسمع عن موقف دولي بهذه القوة والصلابة في مذابح أكبر "غوطة سورية، ورابعة مصر، ومستشفيات وملاجئ غزة" كنماذج، بل رأينا تدليلاً للقتلة، ومكافآت للجناة، وعمليات إدماج لسافكي الدماء في تحالفات دولية ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب.

_________________
ايجابيات داعش Hearts10

حسن بلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

ايجابيات داعش :: تعاليق

hassanbalam
رد: ايجابيات داعش
مُساهمة 2014-09-14, 10:22 am من طرف hassanbalam
ي الصدفة التي تجعل إدارة باراك أوباما تختار يوم الحادي عشر من سبتمبر/أيلول موعداً للحملة الأميركية "العشرية" الجديدة ضد "عدو" سابق التجهيز؟ لقد تحولت "الحرب على الإرهاب" إلى مهرجان عالمي أميركي يأتي كل عشر سنوات، يقام كل مرة في منطقة الشرق الأوسط، دون غيرها، ويتحمل نفقاته الباهظة بعض الدول العربية، بينما يجد فيه بعضها الآخر فرصة ربحية ثمينة، خصوصا تلك الأنظمة العاطلة، إلا عن ممارسة إرهاب الدولة ضد شعوبها.
لم يختلف أداء باراك حسين أوباما، عن سابقيه جورج بوش الأب، ثم بيل كلينتون، وجورج بوش الإبن، في الحفل الافتتاحي لكرنفال "الحرب على الإرهاب" كلهم يرتدون العمامة ويطيلون اللحى ويمسكون بالمسبحة ويرددون كلاما مكررا عن حبهم للدين الإسلامي العظيم، الذي هو في مرمى خطر داهم منبته القوى والحركات الإسلامية المتطرفة.
يحلو لهم دائما الجمع بين لقبي "ساكن البيت الأبيض" و"أمير المؤمنين" الذي يعد العدة ويسير الجيوش دفاعا عن الإسلام المعتدل السمح، وتكون النتيجة عادة تدمير واحدة من كبرى عواصم العالم الإسلامي. ولا يزال التاريخ يقف حائرا مثلا أمام تلك الرغبات المجنونة في حربي الخليج الأولى والثانية لتدمير عاصمة بلاد الرافدين بغداد، واستهداف تاريخها بنوعيات فتاكة من القنابل المشعة، بينما كان المعلن استهدافه هو إسقاط صدام حسين ونظامه.
دائما يتحدثون عن حماية حضارة العالم وتحضرِه من أخطار التطرف، لكنهم يستهدفون الحضارات قبل استهداف التطرف، ولعل هذا ما دفع وزير دفاع فرنسا في حرب "تحرير الكويت/تدمير العراق" في بداية تسعينيات القرن الماضي لاستقالة مدوية احتجاجا على بربرية النظام العالمي الجديد في إبادة واحدة من أراضي الحضارة. كان شوفنمان في ذلك الوقت يرى صدام حسين مثل شجرة تخفي وراءها غابة، والغابة بالطبع كانت إحكام السيطرة على مصادر النفط في المنطقة والهيمنة على حركته، بحيث لم يكن استئصال الشجرة -الضارة من وجهة نظر الغرب المتحضر- هو الغاية، بل كان سبيلا لغاية أكبر، أو صيد أثمن.
ولمّا لم تسقط الشجرة بشكل كامل في المحاولة الأولى، كانت المحاولة الثانية بعد ما يربو على عشر سنوات، فكان غزو العراق وتقطيع أوصاله شتاء العام 2003 لتسقط المنطقة على نحو تام تحت الهيمنة الأميركية، وكان مثيرا للأسى ذلك التوحش الأميركي في الانتقام من تاريخ العراق وجغرافيته. والآن تأتي "داعش" أو "الدولة الإسلامية" لتلعب دور الشجرة، التي تختفي وراءها الغابة الكثيفة، بما يكفي لاختباء "دواعش" أخرى كثيرة من جرائمها وإرهابها.
وليس مفاجئا لأحد أن نظام السيسي كان سباقا في إعلان تطوعه في التحالف الجديد، كما لا ينبغي أن تنبت علامات التعجب في وجه أحد حين يرى بشار الأسد يقول "إن الحرب على داعش ستصنع المصالحة الوطنية في سورية".
ويصلح "الجهاد الأميركي ضد داعش" أيضا لصناعة فضيحة حضارية تلتصق بإدارة تستعد للانسحاب من المسرح، تاركة للإدارة القادمة مساحات لتقديم نفسها للمنطقة في صورة المعتذر عن "خطأ التقديرات" كمحاولة لتدليل الجريمة لإعادة ترتيب أوضاع المنطقة من جديد، وليس هناك مانع هنا من أن تشتعل الميديا بأحاديث عن أخطاء وخطايا الإدارة الراحلة.
سينعم "الأسد" الآن بدفء التنسيق الإجباري مع قيادة قوات التحالف، وسيتسلق السيسي النخلة ذاتها التي تسلقها مبارك في حربين ضد العراق، هابطا بكثير من البلح "إسقاط ديونٍ واستمرار المعونة وخلافه"، وستتمايل إسرائيل طربا بتطور الحديث من "الحرب على داعش" إلى "استهداف كل الحركات المتطرفة" وسيهنأ أبو مازن برغد الإقامة الرئاسية في المقاطعة. كل "داعش" وأنتم طيبون!
 

ايجابيات داعش

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» ايجابيات وسلبيات النت
» داعش تجمع للساخطين على العالم الآتين من كل حدب وصوب
» تحميل كتاب فى طريق الأذى من معاقل القاعدة إلى حواضن داعش pdf يسرى فودة
» تحميل كتاب داعش السكين التي تذبح الإسلام pdf ناجح إبراهيم هشام النجار

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نوسا البحر :: منتديات عامة :: || فرشه جرايد ~-
انتقل الى:  

حفظ البيانات | نسيت كلمة السر؟

حسن بلم | دليل نوسا | برامج نوسا | هوانم نوسا | مكتبة نوسا البحر | سوق نوسا | قصائد ملتهبة | إيروتيكا | ألعاب نوسا