قرأت الموضوع أكثر من مرّة
وفى كلّ مرّة كأنّى أتنسّم الأريج المتوهّج للحياة ينبعث من السّطور!
وعندما أنهيت القراءة قفز على لسااانى بيت أبى العلاء المعرّى,
إذا الفتى ذمّ عيشاٌ فى شبيبتهِ
فما يقول إذا عصر الشّباب مضى!!
وقلت فى نفسى بصوت خفىٍّ مفعمٍ بالإرادة!
لن يذهب بى العبث إلى أن أصبح كأن لم أكن!
حتمٌ علىّ أن أعيش الحياة بكامل أناقتها,
وفى النّهاية!
شغّلت أغنية نانسى عجرم
تلك التى تقول بحلاوة الحياة وحلاوتهآ ,افتح قلبك تفرح,
وابتسمت,,,,,,!!
شكراااااااا لكٍ أختنا الكريمة أن أعدتٍ تركيب حياتنا مرّةٌ أخرى!
بهذا النّقل الرّائع للعالم الجليل أحمد عمارة
دمتى بكل خير,