آخر المساهمات
2024-11-06, 9:59 pm
2024-10-12, 12:21 am
2024-10-12, 12:19 am
2024-10-12, 12:14 am
2024-10-12, 12:14 am
2024-10-12, 12:13 am
2024-09-21, 5:25 pm
أحدث الصور
تصفح آخر الإعلانات
إعلانات مجانية على نوسا البحر مشدات تخسيس إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر مشدات تخسيس إعلانات مجانية على نوسا البحر

رغبات منتصف الحب ,ديوان زاهى وهبى pdf ,ديوان راقصينى قليلا,قصائد وشعر زاهى وهبى

hassanbalam
® مدير المنتدى ®
hassanbalam
رسالة sms : سيرى ببطئ ياحياة
لكى أراك بكامل النقصان حولى
كم نسيتك فى خضمك
باحثا عنى وعنك
وكلما أدركت سرا منك
قلت بقسوة
مأجهلك!!!!
ذكر
عدد المساهمات : 11575
الاٍقامة : وراء الأفق حيث لاشئ سواى وحبيبتى
العمل : مهندس
نوسا البحر : رغبات منتصف الحب ,ديوان زاهى وهبى pdf  ,ديوان راقصينى قليلا,قصائد وشعر زاهى وهبى 15781612
رغبات منتصف الحب ,ديوان زاهى وهبى pdf  ,ديوان راقصينى قليلا,قصائد وشعر زاهى وهبى Icon_minitime 2012-09-27, 10:07 am
ديوان: رغبات منتصف الحب - الطبعة الأولى 2011


...
أغنية أيضاً مكتوبة في ضحايا الحروب الذين تقطّعت أوصالهم أو بُترتْ أطرافهم .. ولم يحملوا معهم من تلك الحرب إلا أنين أعضاءٍ فقدوها .. جرّاء بطش السلاح الأعشى وصلف حامله

نصّ القصيدة كما نشرها الشاعر لأول مرة على صفحته:

قدماك صامتتان
خصرك يتوارى خفراً
عصب الخطى لا يسعفك على جاذبية الحنين
نجمةُ شفتيك تتقدمك كحامل الراية
وألفتك أسرع من عدّاء
قلبك النابض بطل العالم بالفرح
بغتةً تجيئين مثل رصاصة الرحمة
كلما أصبت مني مقتلاً زهرّ فيّ الرميم
قلبي فرسّ اخضر تسرجينه بضحكة من شميم الندى
صمتي بداية خريف وفي صوتك صبيحةٌ ماطرة
لو كان للجندي حقاً اهلٌ هنا وبيتٌ وذاكرة ٌمن عشب وبراءات
لو كان للجندي شجرة ُ عائلة وغرسةٌ على اسم شقيقته الصغرى
لو كان له موعدٌ عاطفيٌ بعد صلاة العشاء
أكان ليضغط بهذه السهولة على الزناد
لو كان للجندي جدّةٌ هنا يذهب اليها فور انتهاء الدورية لتحكي له قصةً من خضرة صباها
وامرأة ٌ من هذي البلاد
تجيد طهي الأرق
ترافقه عصراً نحو التلال
يقطف لها ورد الحصان وتقبّله ، خجلى ، بين عينيه
فينبت على جبينه حقلٌ وتنهمر من شفتيه الأغاني
لو كان للجندي حقاً أرضٌ
وخارطةٌ عتيقة ورثها عن أبيه و «حصرُ إرث» وبيّارة ليمون وكرمةٌ وتينٌ ورفاق ُ الرغبات الأولى
وذاكرةٌ ، كما يزعم ، غابرة
وأسلافٌ عاشوا بيننا تقاسموا الحنطة والنهر والزمهرير
عانقوا فجراً ينبلج من ثغر فلاّحة
أكان ليقتلع شجرةً أكبر من الأنبياء والمرسلين / أكثر ظلاً من أهله وذويه
لو كان للجندي حبيبةٌ مثلك سمراء كالنشيد
ووردةُ عاشق في فوهة بندقية
وقصيدةٌ يكتبها على ضوء قمر أعزب
وجذع ٌ عتيقٌ حفر عليه اسمك / اسمها
لو حفظ صغيراً قصائد قيس وطرفة والمعرّي
لو غنى العتابا والميجانا و« دلعن» صوته في دبكة الريح : يمّه موّال الهوى
...
لكنه طارئٌ ليس الّا ، لا قمح في جلدته ولا زيتون
لا شمس البلاد لوّحت أحلامه ولا قمرٌ ساهره على سطح الجنون
لغته لقيطةٌ وفي نبرته خوف الغريب من غريبه
فجأةً حطّ هنا كنبتة صناعية لا ترتعش لهبة عطر او نسيم روح
أو كشوكة ضالّة تفتحت في غير موضعها
لذا كان سهلاً عليه التصويب نحو قدميك حين عرف أنهما تسيران في الأرض لا عليها
وأن فيهما من ملح البلاد ، من نعومة الموسيقى وذاكرة السنديان
وأن فيهما من حنان الطين على باطن القدمين وحنين المولود الجديد الى عتمته الأولى
هكذا نحن وبلادنا : والدةٌ ومولودة
لا وعد ولا ميعاد الّا لمن ارتدى طينها حافياً ومضغ في تبغها نيكوتين الانتماء
لن نغادر لنعود، بقينا هنا نبتة صبّار في خاصرة الطارئين
لم تنسنا الأيام كيف كانت وكيف كنا
أتذكرين لهوك تحت الهدير / غناء بلابل عينيك في الصباحات الخائفة / ضحكتك الراكضة خلف السنين
أتذكرين كلّ ما كان وسوف يكون
المشيُ ليس فقط خطوٌ وأثر / الأرض ليست مجرّد تراب وفاكهة
والذي أردى قدميك عائدٌ لا محالة حيث أتى

على كرسيّ متحرّك



ليتَني كنتُ مَطرحكِ
ديوان - رغبات منتصف الحُبّ
...

النصّ:


ليتني كنتُ مطرحَكِ
ليومٍ أو أكثر
لعمر أو عُمرين
ليتني أموت لأولدَ جديداً من جديد
ليتني كنتُ مطرحك
أنتظرُعند الحاجز العسكريّ مع المنتظرين
حاملاً عنكِ متاعَ المشقّة والأسى
أرمُقُ الجنديّ بغضب
أرشُقُ الدوريّة بحجر
طائراً كالفراشات في ربيعٍ صادرتْه الطائرات.



ليتني كنتُ مطرحك
رافعاً عن كتفيكِ هذا الصليب
متحمّلاً بعضاً من غلاظة الجند المدجّجين
طاعناً هواءَ الاحتلال بخنجر التراب
لكن كيف لك / كيف لي
المرورُ قربَ بيتكِ / قرب بيتي كالغريب
هذا السور سيّجتْه جدّتي براحتيْن من حبق
باركتْه صغيرةً بأحرف البراءات والقبل.


مرَّ قبلكِ / قبلي
أهلُ أهلكِ / أهلُ أهلي
ساهرين تحت قمر دامع العينين
متوارثين:


الشعر، الصبر، الضجر، الألقاب، الأنسابَ، الأنخابَ
ومفاتيحَ البيوت التي وقعتْ على ذكريات الأحبّة
مُطلقين على شجيرات الطفولة أسماءَ صغارهم
مُستعجلين قدومَ مطرٍ أنيق.


كيف نبتَ الشوكُ في أكفّ القرى
صار العَلَمُ غريباً إلى هذا الحدّ / مسدّساً يثقبُ الفضاء
لمَ لا نسمّي القرى بأسمائها الحسنى
لمَ لا نزفّ العشبَ لغيم العذارى
وجهُ مَن في البطاقة الزرقاء
وجه مَن في المرآة
أكان عليّ البكاءُ لأعرفَ نفسي
أكان عليّ الغناءُ على إيقاع دمي لأشهِرَ لغتي


هنا مئذنة القلب ومريم الدائمة
هنا الناصريّ ونجمة المَجوس
هنا البلادُ الكامنة في جينات التراب وخلايا الذاكرة.


غنّي
في غنائك ماءُ زهر وعندليب
في غنائك نضارةُ طين
غنّي
ليرتجفَ الجنديّ تحت زيّه العسكريّ أو ينتابَه الحنينُ إلى بلاده البعيدة
لا ذاكرة له هنا، لا ذكريات
لا أهل له هنا، لا بلاد
لمَ يقف خائراً خائفاً شاهراً بندقيته في صدر أغنية ؟


مَن دعاه إلى ميعاد الرّدى على أرض تضيق بغير بنيها
ما الذي يظنّه سكّانُ المجنزرات والمستوطنات
و المقيمون في خوفهم وأضغاث أحلامهم ؟
هذي البلاد نحفظها غيباً كالصلاة
هذي الجبال تعرفنا كأثداء الأمّهات ...


نحن هنا، أنتِ هنا
ثوبك الجليليّ مشنشلٌ بالموسيقى
في معصميك فضة التعب
و على جبينكِ هبوبُ الريح
الترابُ في كفيكِ قمحٌ
والأغاني في فمك ياسمين
لا الرصاصة تقتل فكرة


لا السيّاف قادرٌ على جَزّ عشب الشهداء
كلما عرّش الشوقُ كالدوالي
تسدّين ثقوبَ الصدر بضحكةٍ من سنونو
مُبدّدةً كآباتِ منتصف الحُبّ برقّة الأوجاع
وبيدين مطمئنّتين تمسحين عرقَ الاحتلال عن جبين دولة مؤجّلة
حتى تفتّح زهر الغضب
واخضرار الحرائق في سفوح الجمال
ليتعانقَ جبلان في مقام الجيم:
جنوبيّة جليليّة جليلةٌ جميلة
جدائلُها جندلتْ جحافلَ جيوش جرّارة
جيادُ جسدها جرجرتْ جنوداً جائرين
جفنها جارحٌ جامحٌ جبّار
جنونُ جنانها جعل جحيمَ جمرها جنائن
جنّاتُ جيدِها جودُ جوىً جارف


جِنُّ جنونها جَسورٌ جريء
جِنانُ جذورها جوفيّةٌ جذّابة
جراحُ جلدها جسرُ جهاتٍ جامعة
جليلُها جنوبيَّ جنوبٍ جليل
الجيم جُمعتي وجماعتي وجامعتي وجامعُ الأضداد
كلُّ ضدٍّ يظهرُ حُسنَ ضدّه
إلاّ هذا الاحتلال
إلى ريم بنا / ليتني كنتُ مَطْرَحَكِ

ديوان راقصيني قليلاً / الطبعة الأولى 2009

الموسيقى: ميشيل فاضل
Amore Dannato

النصّ كما ورد في الديوان:
...


غداً
حين تكبرين
ينحني ظهرُكِ قليلاً
تجاعيدُ عينيكِ واضحة
كأوشام دهريّة
البياضُ مُطِلٌّ من ليل شَعركِ
العشبُ بين مفاصل ذكرياتكِ
النمَشُ في سفوح ظهركِ
على مهلٍ تنهضين من سرير الوقت
مُتكوّرةً مثلَ نون الحنان
ثمّة أدويةٌ على المنضدة
سُعالٌ في الأروقة
زينةٌ أقلّ
زياراتُكِ إلى المُزيّن نادرةٌ جداً
إلى الطبيب أكثر
زجاجُ نظاراتكِ يزدادُ سماكةً
غضبُكِ سريعُ الذوبان
بصيرتُكِ أقوى من بصركِ
الواحة في أعماقكِ أكثرُ نخيلاً
من الجسد
ما عشناه سَويّاً أشدّ بريقاً
من الذهب
غداً،
حين تكبرين
سوف أحبّكِ أكثر
لن أفتقدَ رماحَ قامتكِ
صحبتُكِ نخلةٌ مُثمرة
لن أطلبَ ماضياً مضى
كلُّ رجوع يُضمرُ خيبتهُ
كلّ عودةٍ مَشوبة بالنقصان
سوف أحبّ الشقوقَ في باطن قدميكِ
وحماقاتكِ المستجدّة بعد الأربعين
أمسكُ كفّكِ على كورنيش المنارة
كمن يُمسكُ موجةً من مشيب البحر
غداً،
يتخرّجُ ابنكُ البِكْر
أرافقكِ كمن يحتضنُ سحابة
أشدُّ على يديكِ المورقتين فرحاً
مُنصتاً لحداء قلبكِ
للدماء المُسرعة إلى وجنتيكِ
تستعيدين عمراً مضى كإغفاءة عصر
أمسِ كان يحبو في مرمى حواسّكِ السبع
(الحنانُ حاسّتُكِ الأولى)
عائداً بأجراس اللهفة وفروض البراءة
يتهجّى اسمُكِ بحروفٍ من نسيم
وأنتِ عند العتبة
مُشرئبّةً كرأس الرجاء الصالح
كم سيّجتِ عمره بالنذور
وحيدة على حافة نومه
تتخيلين هذه اللحظة
واقفاً بردائه الأسود
شهادته كآذان الفجر
مُبتسماً صوبكِ كأول النهار

كلّ يشيخُ إلا الماء
وأنتِ كما أنتِ
جميلة في الستين، في السبعين، في عمرٍ يطول
وروحٍ لا تعرفُ الذبول
جسمُكِ قليلٌ عليكِ
أنوثتكِ
ليستْ شكلاً
ولا فستان سهرة
أنوثتكِ
قلبٌ يفيض
وضحكةٌ تجري من تحتها الأنهار
أحبكِ أكثر

كن طفلاً في الطفولة
كن طفلاً في الرجولة
كن طفلاً في كل َّ حين
لا يضيركَ دمعٌ أو إنحناء ، ضعفٌ أو هشاشة
كن عُشبةً بريئة
سحابةَ حب في صيف الأشواق
...
سقفاً فوق المشرّدين
حقلاً في موائد الجياع
رغيفاً أو سنبلة
لا تكن إعصاراً ، ما نفع الإنفجار ؟
لا تكن رعداً أجوف
كن مطراً في صلوات الإستسقاء
قمحاً في بيادر الحصادين
شمساً في عتم الزنازين
ندى في فجر العشاق
كن عطراً في عنق امرأة
جمرةً في رماد وحدتها
قطرةً على نيران رغبتها
خيطاً في ثوب نشوتها
انصرها على هواجسها
انصرها عليها ،
انصرها عليك
كن صوتاً ينادي على حريتها
لا حب بلا حرية ، لا حياة .


امرأة قبالة المطر
على حبال صوتها أسراب موسيقى
فى جدائلها موشحات النسيم
فى قلبها أندلس المنفيين
غريبة فى الشارع الغريب
مروضة العاصفة تعانق الزمهرير
...
أحلامها المشمسة فضة الشتاء
كيمياء جلدها طاقة بديلة وكهربة المسام
كلما أنشدت توقف التقنين
وتلألأت المدائن
فى الحانات الحنونة سهارى على قناديل أنفاسها
وفى بلادها البعيدة.. نذور عودتها ضفائر الريح.

_________________
رغبات منتصف الحب ,ديوان زاهى وهبى pdf  ,ديوان راقصينى قليلا,قصائد وشعر زاهى وهبى Hearts10

حسن بلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

رغبات منتصف الحب ,ديوان زاهى وهبى pdf ,ديوان راقصينى قليلا,قصائد وشعر زاهى وهبى

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» راقصينى قليلا لزاهى وهبى,ديوان راقصينى قليلا pdf شعر زاهى وهبى
» تعريف القبلة,ديوان زاهى وهبى pdf
» يتيمة الدهر,قصائد وشعر سيف الرحبى,ديوان سيف الرحبى pdf
» نشيد آدم أو أغنية اليوم السادس,ديوان محمد آدم pdf ,قصائد وشعر محمد آدم
» صيد الفراشات,قصائد وشعر محمد صالح,الوطن الجمر,ديوان محمّد صالح pdf

صفحة 1 من اصل 1
نوسا البحر :: فوضى الحواس(منتديات ثقافيه) :: مرتفعات أو سوناتا الكلام

حفظ البيانات | نسيت كلمة السر؟

حسن بلم | دليل نوسا | برامج نوسا | هوانم نوسا | مكتبة نوسا البحر | سوق نوسا | قصائد ملتهبة | إيروتيكا | ألعاب نوسا