تم ايقاف مدربها محمود فتح الله لأستغلاله جهل اللاعبة بالقراءة والكتابة إذ كتب لها شكوى تضمنت العديد من التجاوزات الأخلاقية من أحمد معارك عضو مجلس ادارة اتحاد المصارعة و حسام الدين مصطفى مدرب منتخب الرجال ضد اللاعبة فيما يوصف قانونيا "بالتحرش الجنسى" ، وقام بتوقيع الشكوى من اللاعبة دون أن تعرف مضمونها وقدمتها لرئيس الاتحاد، معتقدة أن فتح الله كتب الشكوى كما قصتها عليه من سوء معاملتها فى البطولة وليس التحرش الجنسى كما ورد بها