المنشورات
ما الجديد؟
جميع مشاركاتي
مواضيع لم يرد عليها
قائمة الأعضاء
صور نوسا البحر
اسألة شائعة
اتصل بنا
سؤال البحث
نتائج البحث
المساهمات
المواضيع
وسم الكلمات الدليلية
بحث متقدم
آخر المساهمات
ولست أجسّدها إنّها فوق طين التّجسّد
هنا رأيت الحقيقة الغرقى ممسكة بالقشة الوحيدة
إنّه صدى صوت أوزوريس القادم من وراء القرون ورمال الزمان المتحرّكة
لو كان قلبىَ خاتماً لوضعتُهُ فى إصبعِك
تحبل الأرض بالضائع الآن لايتوقّف فيها النسيج عن الرّوغان
الذي لا تبهره أضواء الخارج لأنه واثق من نوره الداخلي
لا يستقر من الماء فى راحتى الآن غير الظما والتشقق
2024-10-12, 12:21 am
2024-10-12, 12:19 am
2024-10-12, 12:14 am
2024-10-12, 12:14 am
2024-10-12, 12:13 am
2024-09-21, 5:25 pm
2024-07-21, 2:12 am
أحدث الصور
كل الصور
400>
تصفح آخر الإعلانات
❯
❮
نوسا البحر
::
فوضى الحواس(منتديات ثقافيه)
::
المكتبة الشاملة
تحميل رواية أجنحة الفراشة pdf لمحمد سلماوى
2 مشترك
يارا لايف
® عضو مميّز ®
رسالة sms
:
منك الجمال ومنى الحب يانوسافعللى القلب اٍن القلب قد يئسا(ضع كلمتك هنافقط احذف بيت الشعروضع كلمتك
عدد المساهمات
:
267
نوسا البحر
:
2012-01-10, 1:51 pm
رواية أجنحة الفراشة pdf ـ محمد سلماوي
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذا الرابط]
أعجبني
لم يعجبني
hassanbalam
® مدير المنتدى ®
رسالة sms
:
سيرى ببطئ ياحياة
لكى أراك بكامل النقصان حولى
كم نسيتك فى خضمك
باحثا عنى وعنك
وكلما أدركت سرا منك
قلت بقسوة
مأجهلك!!!!
عدد المساهمات
:
11575
الاٍقامة
:
وراء الأفق حيث لاشئ سواى وحبيبتى
العمل
:
مهندس
نوسا البحر
:
2013-01-20, 5:02 pm
شكرا بحجم سماء الجمال لك يايارا
وهذا رابط جديد للرواية
[ندعوك
للتسجيل في المنتدى
أو
التعريف بنفسك
لمعاينة هذا الرابط]
كانت انتفاضة 18 و 19 يناير 1977 المصرية مفاجأة للجميع. فقد اشتعلت المظاهرات في وقت واحد في كل أنحاء البلاد في ظروف لم يكن يتوقعها أحد. وضمت المظاهرات طلاب الجامعات وعمال حلوان وعمال الترسانة البحرية بالإسكندرية. وكانت معاناة الشعب في ذلك الوقت قد بلغت أوجها، فارتفعت نفقات المعيشة، وانتشرت البطالة، وانحدر مستوى الخدمات العامة إلى الحضيض. وبينما انشغل المغامرون والمنتفعون بنفاق "السادات" والتطبيل لنظامه، راحوا يتاجرون في نفس الوقت بدماء الشهداء في سوق الانفتاح الوليد والذي سماه أحمد بهاء الدين فيما بعد، "انفتاح السداح مداح"، ويراكمون الأرباح الخيالية. وكنت أمضي خدمتي العسكرية في أحد المعسكرات القريبة من مدينة السويس عندما تناهى إلينا نبأ الانتفاضة "المقدسة". وأحسست بأنني سأصبح مجرد "قصبة خرساء" إذا ما بقيت ساكنا في المعسكر، فيما كل الناس حوالينا تغني في الخارج وتتظاهر معا وتعيد اكتشاف نفسها. ورغبت بشدة في أن أتحول إلى "ناي" وأرتل مع الناس موسيقى "الكشف" العذبة بكل ما فيها من حرارة واندفاع. الثائر ضروري كالرسام والشاعر والمهندس، وكالسنديانة والشجرة والعشبة الصغيرة. وهذه الضرورة نابعة من طبيعته "الأثيرية"، أي من تحرره وانفكاكه التام من قيود المصالح والحسابات. واستسلمت لحنين أعظم. ودخلت في حلم. ورأيت نفسي أتعرى وأخلع البراقع، فأحدق لأول مرة إلى الشمس، أعني أستيقظ في أعماق الشمس، وأمتلك الوعي بالذات. نحن لا نعاني فقط من قيود التقاليد وقيود المجتمع بل من تحكم الأموات في الأحياء, لذلك نحتاج إلى "حفاري قبور" وإلى "دافني أموات". أعني نحتاج إلى "ثوار". وراء البلاد، بلاد أخرى، ولكنها محجوبة. والثائر هو رمز القوة العظمى الساعية نحو استحضار البلاد المحجوبة، و"الكشف" عنها. ووجدت نفسي أتسلل من المعسكر وأستقل القطار الحربي. هل كنت أدنو من مدينة القاهرة، أم كنت أقترب من "بصيرة" ما، وموطن ما، كأنه موطن الإدراك الداخلي ؟ إنها نفسي تتلقى الإلهام، كما لو أمام مصباح. أو نفسي تعود إلى مصدرها، كما النقطة في البحر. وفي الصباح، التحمت بالجموع. هل التحمت كذلك بالذات الكبرى التي تضم الوجود ؟ وتحولت الكتلة البشرية إلى "أثير". وانسكب النور والهواء. وتعالت الأناشيد. وفي المساء، كنت أرتل قصيدتي، في قصر ثقافة الريحاني:
ديك يؤذن فى مدانا ،
شمس تدلت من سمانا ،
ناهداها خرقتان .
خبأت فى أنقاضها ، أنقاضى .
" كان أن فاجئتنى طبول الزمان البعيد ، انطرحت على أرضى انقبضت ،
والظلام غشانى .
رأيت ملائكة من لهيب ، ونهرا يهل ، يشق المدى، يستبيح الحقول ،
وجاءت خيول الدجى حوله ، شهوة للقيامة " .
كل العصور سحاب يسافر ،
كل السفوح على النهر ، صارية راحلة .
أيقنت أن عمادتى جسد الأعالى .
رضعت من ثدى البحار حليبها ،
ضاجعت شمسا ، وانفلقت كالنواة .
ديك يؤذن فى مدانا
تمتد خلجان النشيج ،
يتقمص الحلم السفينة ،
تهتز أشجار المدينة .
" وأنا ساجد فى رواق الغرام ، البخور حنين الصوارى تجوب البحار، الصلاة انفساح الحدود ،
انحسار المسافة ،
خطاها الجنون ، انفلات المطر " .
تحت الحطام الماء يبتكر المدار ،
تخضر شمس فى الحنايا ،
الماء يبتكر الثمار .
" وأنا ساجد يستدير النهار ، يجر الحقول القصية
يصير الفضاء ضفاف الرغيف ،
تصير البيوت حروف القصيدة ".
قد جاء خيل القارعة ،
قد جاء خيل الجائعين ،
ينداح فى أفق الزفاف ،
نيل سجين .
تلك الزنود مروج موسيقى ،
تلك النهود جرار شعر .
" وأنا ساجد….."
ديك يؤذن فى مدانا
" من يدق الدفوف ، يعرى الصدور ، يفض النساء على ساحة البرق ، نمن صلاة ولهفة
سفين الحنايا ، ترى هل تقل رجال الفتوح ،
وهل يفتح الشرق ، باب القصيد ؟ .
فى دمى شوقه ،
آه ، هل يستبيح الفضاء البعيد ؟.
ساحر تحت موج البيوت ، يداه الطواحين ، قاماته الزرع ، تسبيحه هجرة فى جذوع النخيل ،
رأيت على صدغه الجنس قمحا ،
رأيت على جلده زفة للحصاد ،
انحنيت على زنده ،
وانتشيت ،
نزلت إلى معبد فى فضاء الولادة
ترى ، هل يجىء الوليد ؟
التصاوير : ريح ونسر !
ترى، هل تجىء البشارة ؟
نقوش الرخام : وراء السياج ، وليد يموت !
ترى ، هل يمد شرايينه صوب وجه السماء ،
نيلنا والفرات ؟.
راحلا فى سرير النهار الغريب ،
ناصبا خيمتى بين نفسى ونفسى.
ثم انقضت الحالة الثورية ومرت سنوات وراء سنوات.واعتزلت الناس. اعتزلتهم فكريا لا جسميا. ورغم أن جذوة الشوق إلى المجهول ورفض المجتمع وشرائعه، ظلت متقدة بداخلي. إلا انني عانيت لفترات طويلة من قدر غير يسير من الخمول.لكن شباب 25 يناير استطاعوا أن يهزوا أعماقي من جديد. واستيقظ جوعي القديم لبلوغ حالة عليا من النمو الروحي. واستيقظ أمل كبير في المستقبل. فهل يفعلها الشعب ؟ هل يجسر على التضحية بذاته القديمة في سبيل إدراك ذاته العليا ؟ كانت تلك هي حكمة الصلب. وحكمة الحج. وهي أيضا حكمة الثورة.
l رواية "أجنحة الفراشة" للكاتب والروائي محمد سلماوي
أعجبني
لم يعجبني
تحميل رواية أجنحة الفراشة pdf لمحمد سلماوى
مواضيع مماثلة
مواضيع مماثلة
»
تحميل رواية قيد الفراشة pdf شيرين سامي
»
تحميل رواية الفراشة الزرقاء pdf لربيع جابر
»
تحميل رواية مملكة الفراشة PDF لواسينى الأعرج
»
تحميل رواية هب يكّ لمحمد صلاح راجح pdf
»
تحميل رواية القندس pdf لمحمد حسن علوان
صفحة
1
من اصل
1
نوسا البحر
::
فوضى الحواس(منتديات ثقافيه)
::
المكتبة الشاملة
حفظ البيانات |
نسيت كلمة السر؟
حسن بلم
|
دليل نوسا
|
برامج نوسا
|
هوانم نوسا
|
مكتبة نوسا البحر
|
سوق نوسا
|
قصائد ملتهبة
|
إيروتيكا
|
ألعاب نوسا