غرائب ليست كالغرائب . . . الله يستر
تلقت شرطة مدينة مانشستر في انجلترا مكالمة غريبة طارئة من رجل غاضب
قال : ان زوجته تحتجزه رغماً عنه باخفائها ساقه الاصطناعية
قطعت المحظية (ليون) الأثينية لسانها
لتمنع نفسها عن إفشاء أسرار المؤامرة التي جرت بين (هيرموديس) و (أرستوجيتوس)
وقد أقاموا لها تمثالاً على شكل لبؤة إكراما لتضحيتها في مدينة أثينا
سُئلت البارونه "بوردت كوتس" وهي في التسعين من عمرها :
متى تتوقف المرأة عن الحب ؟؟ فأجابت " اسألوا من هم أكبر مني سناًً ؟؟
(( يعني شابت وماتابت ))
طلبت "صوفيا ريا وولف" أن تُحفر صورة زوجها على لسانها كالوشم
لأنها هي التي تسببت في موته بتذمرها المستمر؟
(( نسبة 90% من وفيات الرجال سببها هذا الأمر )) هههههههههههه
من يقول ان الصاعقة لاتضرب شخصا مرتين ... ؟
فهناك حارس الغابات الامريكى روى الذى فقد ابهام قدمة بعد تعرضة لصاعقة فى عام 1942 .
وفى عام 1969 احرقت صاعقة اخرى حاجبية وفى عام 1970 احرقت صاعقة كتفه
وفى عام 1972 اشتعل شعر رأسه بعد أن ضربته صاعقة أيضاً .
ولم يتوقف حظه مع الصواعق عند هذا الحد
فقد ضربته صاعقة قوية الى خارج سيارتة عام 1973
وبعد ذلك تعرض لصاعقتين قبل ان يقدم على الانتحار بإطلاق النار على نفسة عام 1983
هروبا من الصواعق التي ظلّت تلاحقه
لقيَ اريكس حتفه بعد ان صدمته سيارة تاكسى وهو يقود دراجته على احد شوارع برمودا.
قبل عام من هذا الحادث لقيَ شقيقه نيفل حتفه اثناء قيادته لنفس الدراجة وفي نفس الشارع .
لم نصل للغرابة بعد . . .
الغريب والمحيّر في الأمر:
ان نفس سيارة التاكسى ونفس السائق ونفس الراكب
هم أبطال هذه الحادثة الغامضة
فى 28/اغسطس/1974 ساعد رئيس الوزراء البريطانى ادوارد فى الترويج لكتاب بعنوان:
( فقدان قارب رئيس الوزراء )
وبعد ذلك بخمسة ايام غرق قارب رئيس الوزراء المسمى .. (( سحابة الصباح ))
يروى أن ديكاً باض بيضة سنة 1474م في مدينة بال السويسرية،
وصارت البيضة حديث الناس،
وقُدّمت مسألة الديك وبيضته أمام المحكمة..
التي اصدرت حكمها بإعدام الديك حرقاً,
لأنه جاء بعمل مناف للطبيعة..(( وطبعاً الحكم شمل البيضة أيضاً))
فى عام 1972 منع رجل من دخول السينما فى البرازيل والسبب ان الرجل كان يحمل ثعباناً من نوع ( البوا) معه
ولكن السبب الرئيسي والمثير للدهشة . .
كان باعتبار السلطات لذاك الثعبان قاصراً
في عام1705 وصل قرد على متن زورق صغير الى شاطيءوست هارتبول بانجلترا..
فقضت محكمة عسكرية باعدامه شنقاً ، بتهمة التجسس لحساب فرنسا
" جيوسبي " ... كان أول رجل يُخطف من أجل الزواج ..
فقد قاوم " جيوسيى " غزل الجميلة " آنا " ..
لكن الأخيرة لم تيأس رغم هذا الصدود ..
بل دعته لتناول القهوة في بيت عمها ،
وقام هذا الأخير بالتواطؤ مع ابنة أخيه ، فأدخل " جيوسبى " وأغلق الباب عليه
لتحظى ابنة أخيه بمن تحب
وأقامت عائلة " جيوسبى " دعوة أمام القضاء ..
أما القاضي فقد اعتبر - عند نظره إلى الدعوى - أن خطف رجل للزواج منه ليس جريمة .
وقام بشطب الدعوى