آخر المساهمات
2024-10-12, 12:21 am
2024-10-12, 12:19 am
2024-10-12, 12:14 am
2024-10-12, 12:14 am
2024-10-12, 12:13 am
2024-09-21, 5:25 pm
2024-07-21, 2:12 am
أحدث الصور
تصفح آخر الإعلانات
إعلانات مجانية على نوسا البحر مشدات تخسيس إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر مشدات تخسيس إعلانات مجانية على نوسا البحر

أحتضن مدينة من الشوك لألمس وردة نافقة على صدر الصباح ,قصائد وئام أبو شادى

2 مشترك
وئام أبو شادى
₪ عضو جديد₪
وئام أبو شادى
رسالة sms : حين أتصوف فإني أعزف لله
نيابة عن كل خراب العالم أعزف وحدي و أُبعث أمة
انثى
عدد المساهمات : 8
نوسا البحر : أحتضن مدينة من الشوك لألمس وردة نافقة على صدر الصباح ,قصائد وئام أبو شادى 15781612
أحتضن مدينة من الشوك لألمس وردة نافقة على صدر الصباح ,قصائد وئام أبو شادى Icon_minitime 2022-11-27, 7:50 pm
الشاعرات في بلدتنا حرام
لا يُدرجن في دفاتر حكومتنا
تعتقل الشرطة فناجينهن قبل الفجر
بينما يتبخرن في قصيدة تصفعهم وتصفع العالم
#وئام-أبو_شادى
أحتضن مدينة من الشوك لألمس وردة نافقة على صدر الصباح ,قصائد وئام أبو شادى 30562810
قصائد للشاعرة وئلم أبو شادى

جاري الذي تعود شراء الصخب مع المُقبِلات آخر الليل
يقف أمام بيتي نافر الصوت
كيف يبتاعون للوحدةِ منزلاً؟!!
أسمعه وأنا أرص أثداء القصيدة المكلومة على الهواء
فقد حان موعد الرضاعة حسب التوقيت المأزوم للفقد
ورفاق الوطن المعلب بانتظار سهرة جديدة للضجر
و صوت حليم يسيل من الراديو..
(ومهما أداري الجراح هتعرف اللي جرالي
في يوم..في شهر..في سنة)
يبدو أن السراب يثير فضول جاري
دق الجرس..
فتحت له والباب لا يزال مغلقا..
سألني .. متى ترحلين ؟
ابتسمت كجبل دُك للتو
بالأمس..لا عليك يا عزيزي
التكرار وحده لا يعرف الملل
وخبر المرتشي الذي لطم قناع الوطن
أثار شفقتي على فأر يزعجني كل مساء
لأقدم له صورة الوطن كوجبة مسمومة
نحن أيضا مرتشون ..
فالهواء يقدم لأنوفنا رائحة الأغنياء
لنحلم بغدٍ نشتري فيه العطور
ألقيت جسدي النافق في بياضه على السرير
أُلصِق عيني بسقف الحجرة
أرشو الليل بصوتك الذي لن يأتيني
ووجهك الذي يتسكع بلا وجهة إلا وجهتي
و أُقَبِّلُك كما تُقبِّل موسيقى حزينة كماناً
ليعزف الأمل تحت التراب ..
في الوحدة ..
يمكنك أن تصنع وطنا يشفط الجغرافيا
ويخدم جراحك بمشرط لا يجيد البتر
فالوحدة كرامة الوجع ..
كرامة بلا رشوة !!

أعرف شاعرة تحب كل يوم رجلا جديدا
بنفس الصدق .. بذات الإنبهار
تعده بالأبد .. وتصدق نفسها حتى الغد
لتركله بعد قصيدة عن الادرينالين
سيلت فيها فائض حبر من حقيبتها!
شاعرا آخر تختل ناقلاته العصبية
ليلعن السماء في مجازه
ريثما يتوازن الدوبامين
مابين ملهمة حلت و أخرى ذهبت
أسرَّ إليّ صديقي
المصاب بمتلازمة الصفحة البيضاء
كيف كان يحرق قلب امرأة
كل ليلة عمدا في فراشه
كي يمنح الكتابة وقتا إضافيا لحياته
لكني كلما أردت الكتابة
أخلصت إليك
أدوزن كلمة واحدة دون تردد
أمزقها ..
فتخرج عليّ من فم الساعات
والأشخاص و الشاشات والبرقيات
والوحدة والتوهج الكاذب
لأني أفقد دائما ما أود قوله
توقفت عن الكتابة إليك
عن شغفي المستوحى من انتباه الجدران
لثلاثين مرة أطلق فيها اسمك بلا هدف
ألجأ لخاصية التسخين ثم التبريد
فالإذابة على نحو السكر والماء
فتهوى علي ..
صورة الماء والزيت
ولكن ما الذي يعنيه أن تدعي القوة
بينما يفتك الوهن باتزانك
بعبارة أكثر سذاجة
إلى أي مدى يمكن أن يستدير لك قلبك
ليصفعك في منتصف الحديث
كيف لرجل أن
يجعلني أطوف هكذا حول الكلام
أدوخ ولا اقول ما أريده
أتصور أن حادث النصف متر
ليس إلا رواية عن امرأة
تتمنى أن تصل إلى المعاني
حتى أني من فرط دواري
كتبت هذي القصيدة مرتين
#صورة_الماء_والزيت

الجدران طلت من الشبابيك
يرقص حزنها على صولو المطر
ضلي المعشق في روح السما
تشرب عيونه الوساع من العطش
تمر كل الشوارع في قلبي
و قلبي ملوش طريق يعبره
أطفال بتلعب قدامي بالأمل
يضحكوا وفي كل ضحكة يكبروا
وانا بتكتك بدمع من امبارح مانشفش
و عشرين سنة لو اغني خوفهم مايخلصش
صوت أمي كمانجة نور لسه بيجلجل
شَعرك راح من الحسد.. فاصل زمني رمشة عين
وعيونك ومزيكتك و حاجات بلا تفسير
متزعليش يا بنت قلبي ..
الصبايا الحور ما بيعيشوش كتير !!!
لو ماكنتش خرمت ودانك كان عمرك يطول
ما كنتيش تستني كل ده ..
في البلكونة رايحة جاية تبصي على روحك
وهي زي الشجر بتأكل العصافير
لو كنت لميت من عيونك سكك السفر
وعلمتك ان كفوف الليل مناديل
لو كنت بس زورتك القرافات
و شوفتك نعوش الحب بتطير
ماكنتيش يا عمري تغرقي في احتمالات
كل ما تلطشك ريحة الفل أو يترعش المطر


‏يمشي العالم بوجعه في قلبي
يحط غريقاً في شفتي
و لازلت بجوار دميتي
أرفع يدي لأمسح أثر
الحلوى عن فمي

كل المفاجآت داهمتني و أنا أقرأ
كأن يخبرني أحدهم بنصف وجه
أن آخر قطعة لليابسة قطرها شبرين
تقع تحت قدمي ...
و بينما أفكر بكل الضحايا
وقفت مضطربة لأجد الطوفان لي وحدي!
أو يتعقبني فصل جديد
لزمن لم أعشه وضحكتُ فيه كثيراً
ولم أسمع اسمي فيه ك يد قتيل
تورمت في كبد السماء
ريثما تعود الملائكة بآخر كلمة له
تَعلقَت في نهاية أخرى
في كل قراءة
كان يقف شبح لرجل واقع في عريه
كنت أتظاهر بأني لا أراه
حاولت أن أغطيه بكل الاستعارات
بكل الكنايات التي انحازت للحياة
أطفأ عيني بغتة ثم دفع بالليل كله
في جرح تعهدني يوماً بالشفاء
في رواية مهملة لم يُبَرر وجودها عندي
تركت لي صديقة قديمة رسالة تقول :
بينما تقرئين هذه السطور
سأكون في مكان أحبه ذاك الذي تعلمين!
لم أتنبه لانتحار البطلة أمام شاهد حبيبها
جربت أن أغير أماكن قراءتي
أن يقرأ بعضي من بعضي
جربت أن أدعي الأمية
حين يهاجمني نص يشبهني
نَحَرتُ نَصَّين .. أحلتهما لبازل
طعنت سرهما بالانشطار
كي لا يتعرفا إليَّ مجدداً
حاولت أن أحيل النصوص
لرصاصة لهؤلاء الذين فقدوا موتهم
حاولت حتى أن أورط الكلمات
في العدو بساق واحدة
صفعتني المعاني و آثرت
كل المؤامرات لها !
أصابتني فوبيا القراءة
فاغتنمتني الكتابة ..حررَت عواصفي
عاشَرت ضعفي و خلعَت اصطكاكي
و اتسعت حكايات بلا عناوين
هدأتُ و كتبتُ عن كل شئ
عن الفقر .. اليتم .. الضياع .. الفراق
متحولون عاشوا بنصف كيان
عن بلدتنا التي خذلت ضواحيها و السجناء
و رجل محصور ترجم رواية تدعى الملاك
كتبت أيضاً عن الفرح بعين كسولة أو .. عرجاء
رسمت بين السطور أرصفة للمشردين
أكتب و أتنفس .. أكتب و أطير
كل الحروف تأخذ شكل يدي
شكل كلمة حب تعيش برئة واحدة
و شكل عزلتي التي تنصفني
وجه نافذتي الطيبة
حتى الهوامش رضيت بأدوارها
كان عليَّ أن أقرأ كل ما كتبت
داخت روحي من الخوف ...
فادعيتُ مساحة شاغرة بين الورق وقلبي
وقبل أن يداهمني خبر مؤسف
أحببتك!!!

كنت امرأة معقدة
أحاصر اللغة حين أكذب
و أتمرد على استدارة حزني
حين أكتب ..
كان أول الأشياء في الحكايا كآخرها
أنخل قشعريرتي من فجاجة الهرب
أستعمل ثقافة أعصابي التالفة
في خلق فرصة لشغف مزيف
أتضخم في عنادي كحوت يموت كمداً
من فرح سمكة صغيرة صنعت عالماً في حلقه
لا أكسب رهاناً مع جرأة فجر دافئ
أقع من سمائه وهو يسعل ويغني
" كانت بيضاء بما لا يكفي ظلام ليل واحد "
كنت عقدة لا تستريح في خصام المطر
ولا تنفرط في آخر عود كبريت
يشط النار في حلم لا ينطفئ
قاومت كثيراً لأبدو إنجازاً مثيراً للوقوف
وقعت أذني سهواً في حنجرة ورقة
كنت قد نسيتها في آخر الكلام..
كَتبتني ببساطة من يرى العالم شخصًا واحداً
" تجهش بالبكاء امرأة دارت بقلبها الدنيا "

أحتضن مدينة من الشوك لألمس وردة نافقة على صدر الصباح ,قصائد وئام أبو شادى Iia10

منذ أحببتك
منذ تعلقت روحي بين إصبعيك
كلما قصدت قلمي لأطهو قصيدة جديدة
يفقِد رأسي ماهية الشعر
أتذكر أشياء ما كان ينبغي أن أذكرها
تفاصيل أدق من تجمع دموي بسيط في نتيجة مبهرة
أكثر شُعَباً مما تعلمته على مدار دمعة
و أَفْصَح من هدوء يباغت صفعة
تفاصيل لا تعنيك ولا ترف على حرفك
كنظارتك التي تجمع تحت حاجبيك ضوئي الصغير
أخالها حجر خفاف يفرك خجلي الكبير
تَحَوُل شفتاك لنهر حين تحكي هزائمك العظمى
تشبهان قلب أمي حين تَحَول لقدس في موتي الأخير
أحفظ تلك المسافة بين إبهامك وسبابتك
كتلك المسافة بين الحلم و التأويل
كلما صافحتك وقع جزء مني بينهما
صمتك الذي ثَقَّفَ بالخرس لغاتي
يحذفني ويكتبني .. يرسمني ويلغيني
كصحن شاسع فارغ أطعمه نور الشعائر
الأماكن التي مرت بك قبل جروحي
و لعَنتك و كَذَّبَتك و أَجَّلَتك كتوبة زائفة
تخمش فَم دفاتري
تُعافر لقص جلدك من صوتي
تهدد الحبر والعشب
تشط بنياط السطور
فأقفز كلي على الورق
كريح تكهرب يأسي
أكتب لك كما لم أكتب عمري
حبك أتاني كمخاض مريم
والمخاض يَهب ولا يُكتب
"بين الحلم والتأويل"
#ديوان_قربان_لا_يقبله_الرب

كان صباحاً يشبه طائرة ورقية
تقل خبراً خفيفاً عن موسيقى وحيدة
تغني قدماها كلما عادت من مقتلها
في ذاك الصباح كان عليَّ أن أعي تماماً
أن العالم كله قد يصبح ندبة في عُش ابتسامة صغيرة
بشكل فجائي مثير كإثارة العجين لأصابعٍ ميتة
كان علي أن أحتفظ بروحي كلها في درجة حرارة واحدة
أو أن أَفرُطها كأم تترك لقيطها على بيت من بيوت الله
وحدي إلا مني أفكر في عبارات كمقص جريح
رشقها العابرون في آخر عود ثقاب بحوزتي
كأن يطالعني أحدهم و هو مسروج من رائحته
تبدين كشمس تطفئ سماء
ربما الهزيمة هي الاسم المستعار لامرأة في شقوقنا
أو يجذبني رغماً عني قلم فارغ مهمل
يقول ..ريح في قلبكِ حبر سائل
يمر كل شئ بي كبقعة زيت لا تموه دمعة
أقفز .. أقفز ..أتجاوز كل شئ عدا جثتي
تجهلني و تشير إلي !!
كلما فكرت بالهرب تثقبني الفكرة
لتبقى عيناي سريرين مصابين بالتوحد
و ليلي فندق مجاني للجنون
كموسيقى وحيدة
تركض خلف فضيحة النقاء
ولا أحد يغسل قدميها
كلما عادت من مقتلها
#موسيقى_وحيدة
#ديوان_قربان_لا_يقبله_الرب


يا سيدي المذبوح من الموت إلى الأحلام
والمغبون بعمر بين الشقوق ينام
مرايا النهار تتوخى السقوط
فقد عَظمت الاوجاع على عيونها
أنا لا أستطيع أن أتوهج على مشانقي
أكثر من ذلك…
ولا ينثني كتفي حتى لبوابات الفرح القصيرة
دمي مجعد حد إقامة أعشاش الموت فيه
لا شئ بيني وبين شبهة الحقيقة إلا ما فقدته
من عقلي وما بقي من استقالاتي
عندما يمر بي الوطن أموت
ويبكي على ورقي ظهر المطر
أفي عنه النذور ولا يمسح دماء عنقي
المقصوفة على خداعه ..
ف قاتل أن يفقد المرء الحبيب والوطن معا
إن امرأة مثلي لا تمتلك حقاً أكثر مما تقوله
فقد استخدم الخائنون أذني
كي يسمعوا صراخ عينيَّ
واستعاروا أناملي ليشيروا
إلى دمي في الطرقات
سيدي الورد ..
لا وظائف في قلبي للأيام
ولا نُسخ لروحي
فالبنفسج المشطور حكاية واحدة
كالوطن الكريم في قبضة الاوثان
وأنت لا تعرف أني في وجهك
فقط أبحث..
عن شجرةٍ طيبة أُصْلَب عليها
فقد حقنوا أرضي الودود
كلها بحقنة هواء
#حقنة_هواء
#ديوان_لا_أحد_مر_من_هنا


حبك موهبتي العاجزة
هبتي التي تقف على حدود نافذتي
كعصفور يطير كلما رَبّتُ عليه
وما من شئ ليٌرهب العصفور
فخبر الحب في قدري
كحديث بلادنا عن الفتنة الطائفية
وعن الدجال والمدينة الفاضلة
والجرح فيه بلا صوت
كرواية بلا أبجدية
حبك تأخر كثيرا كثيرا
تأخر كما الرصاصة بعد الموت
كطابور طويل من أجل رغيف لعشرة أبناء
حبك بربري كأوطاننا
كالرب مصلوبا على جسد الحرية
كالأندلس و بابل وسامراء
وقانون المنشار في الأحياء
الجدار الذي يسمعني تدلت أذناه على فم الصدى
حبك يسرق اسمي و عظمي
ويتعرف علي خلف الأسوار
أنت في كل الأشياء
على الحائط ..
على أثواب العيد و صافرات الحرب
على شاهد قبر أمي
على شريط الأخبار
على قلبي المكسور
و يدي التي تأبى
أنت في خضوعي
وفي كبريائي
#ديوان_قربان_لا_يقبله_الرب

يداي باردتان كشجرتي ثلج عنيدتي الذوبان
و فمي يذوب على لحن أعمى
الألحان العمياء تشعر بالحرارة جيداً
وتدخر ساعات طويلة للعواطف المرتعشة
الحزن يجعلك أكثر رهفاً
عندما يغلي قلبي أقطع حنيني إلى عناقك
لقماً صغيرة و أحشو بها ثقوب عزلتي
حتى لا يعرف الأصدقاء أن مفاصلي
تآكلت من شدة ضعفي ..
تبدو مشاعري سيئة السمعة
لابد وأن أبدو قوية أليس كذلك؟!
قوية إلى الحد الذي يجعلني
أبيع قصائدي لأشتري فراءً وثيراً
أستر به قلبي العاري أمامهم
ثم أمشط شعري
وأطيل النظر لكلمة أنثى
أرتدي فستانا من الساتان الأسود
بعد أن أفرغ جسدي كاملاً من معالمه
أتمدد على سريري ..
المليء باحتمالات بسيطة
أولها ..
أن تنسى أني امرأة من زجاج
تأتي لتقبلني ..
فأتهشم
#امرأة_من_زجاج
#ديوان_قربان_لا_يقبله_الرب

الباب الذي كَبِر
و صار مُسناً .. يتأوه مزلاجه
يقع في صموده كذاكرة خانها الزمن
تتكوم خلفه امرأة ترتب أحزانها
تروح في نفسها و تجئ
في اللحظة الأخيرة دائماً
قبل الإقلاع .. تحذف قلبها
تفور عيناها على عتمة الباب
كلما شاهدت مُسافرَين
في محطة الوصول
يَعد أحدهما أصابع الآخر
ويضع بينها حفنة مدن
لم يغادرها الحب منذ غياب كليوباترا
تستعر نار خوفها
من قصيدة تموت في الشطر الأخير
والرصيف أبٌ جائر
يبتلع صوتها ..
فيرتد الصمت بصيراً !!


الملح لا يوجع لكنه يمتص الروح بغتة
الملح الذي يرمم ثقبا غائرا في نهارك
ويلقي بالسماء كاملة من نافذتك
ترقص .. ترقص
كما و أن النار خلقت لقدميك وحدك
لاتدري من أي أطراف الغربة تقص دمك


حين ألمس قلبي
تصبح الذكريات أحجارا
يركض على الطريق دمي
و أنشطر نصفين
نصف يموت على قشة
ونصف يعانق الله


الذين أحبوا ..
كقصيدة فتحت صوتها أبداً للمدى
ينزفون الضوء للعالم
و ينزفون دماءهم
إلى الداخل
إلى الداخل
إلى ...
الداخل


كتبوا إلى المارة ...
لا تصلح زوجة
و أقنعوا الرصيف الذي حبل بخطوات مؤقتة
أنني امرأة يمكنها أن تُدَشِّن بيتاً بلا باب
قال أحدهم ..لم أفهمها
كلما لمستها انتحرت
كقصيدة قتلت ناقديها
ثم تبدو كحوار غابر
بين صوفي و عربيد
لا يجمعهما مصير !!
قال الآخر..
كانت تليق برجل ميت
كلما هَمَّ بالحياة
نفقت العصافير !!
متاحة لمواعيد لا تصل
ربما تليق برجل
كأبيها الضرير..
لا تبرر له انطفاءها
كمن يتخلى عن دموعه مرغماً
في هزيمة تكتمل !!
الزواج لا يبارك الزُّهاد!!
كان ليلي جحيمهم..
أتشح بالاختفاء
لا أهتم لعلب الحب المفرغة على أَسرتهم
أخرج من جثتي لأمارس دهشتي
أمام صورة اثنين يتعانقان من خلاف
كم هو فاتن العناق من خلاف !!
لم تكن كذبه…
أني لا أصلح حكاية منمقة لقصاص
ذاك أن يدي دائماً تجلس بمفردها خائفة
كطفلة تحبس البكاء ..
كروح ميت وقع في غرام قبره
لم يجد أحدهم خُطة لأكون قبضته
وكتبوا
كل الطرق لا تؤدي إلى روما
روما ابتلعت الأرض بقاطنيها

لم يكن لامرأة مثلي إنجاز
أعظم من أن تحب رجلاً مثلك
يقينها الوحيد وسط قطيع من الضلال
محصول كاسح من القطن الأبيض
يكفي لتضميد بحر مجروح في عنقي
معذرة
لم يعلمني أبي
الفرق بين وداعه و استقبالك
ترك دموعي مفتوحة على خبرين
زمانين لم يؤجل أي منهما الآخر
معذرة
فقد كان قلبي في ثلاجة الموتى
حين تحققت من أمومتي لطفل
من رجل لا أحبه..
لم يكن يعني هذا
إلا أن أجر ألف ربيع هرولة
لألحق بقلب ابني قبل أن يموت
كانت عقيدتي هي الخوف
تمردت عليه كثيراً
لكن فضيحته كانت أوسع من قدمي
أما في قصة حب
فإني أموت دفعة واحدة
حين يتجلى خوفي
في سباق مع كبريائي
لحظة الوصول إليك


في كل سنواتي الماضية
كنت أُخَلّص روحي من المادية
لم أهتم لتقدير حياتي بالتفاوض
راهنت على الطيران بالسقوط
كل جزء مني له عمر مقدر بالصبار أو الورد
كل شعرة من رأسي قارب في كتاب الصبر
فعمر يدي أقصر من لحظة تحولي لزجاج
عيناي انتقلت إلى حياة أخرى تشعر فيها ولا ترى
قدماي انتهت من كل الحكايات قبل أن تتعلم الوقوف
ارتجلت لوجهي سبعين سرداً ومرآة وشكلا
ولم أتعرف عليه بعد
يصطك فمي بواجبه المنوط به دائما ..
يُقتل ثم يُعرب و يتكلم
قلبي .. وقت .. يقطع كل الشوارع دون التفات
تصدمه كل الحوادث.. كل الجهات ..كل الجباه و الأصوات
يعلق الجميع خبر وفاته و يدفن كنبي ضل قومه
يتجلى آخر الليل ليصلي على نفسه
و … يطلق الحياة من جديد
أمر بورقة ميلادي صدفة
أضحك أسفا من وجه الموظف
الذي قيدني أمام حيرة أبي في اسمي
يسأله : أتقيد مولود أم جبل ركل الأرض وخر على غيمة
قهقه أبي من الدعابة ثم…
دمغ اسمه أعلى الجبل !!!
يوم ما قلت أحبك لأتحقق من عمري
لم أكن أعرف أن عمراً يتحقق بالضياع
خدمتُ كل مشاتل الرب وتعلقت روحي على شوكة
أمشي إلى غدي ك رسالة حب تصل في موعد خاطئ
دخل الزمن بيني وبين ريقي
كأني عبث أو كأنه سدىً
وهكذا ..
عام يمضي و يأتي عام
وانا .. كلمة واحدة لا تقال
تدحرج ملايين الأوراق

بعد أغنيتين ستصابين بال زهايمر
هكذا صارحني طبيبي الوسيم
وضعت مكعبات الثلج في القهوة
وسددت إلى المزلاج صوت وديع الصافي "دار يا دار"
أجز أسنان الوقت على ذاكرتي
و أنا أكتب القصيدة من أسفل إلى أعلى
ومن المنتصف إلى الهامش
أنقش اسمي في قصاصات بيضاء
أكرره ..
ألقيه في كل حقائبي .. تحت وسادتي
في جيوب الأشباح والنفايات و ثقوب الجدران
أدسه مرفقا بحاجبي مأذون الحي وضحكته الملتوية
التي دحرجها بغشم في إقرار حريتي
فالشاعرات في بلدتنا حرام
نمن جميعا في سرير الوحدة
لهن غرف خاصة في قصيدة درويش
لا شئ يعجبني !
الشاعرات لا يُدرجن في دفاتر حكومتنا
لا بيوت لهن إلا الليل
تبغهن ليبرالي
ونهودهن يسارية
و أحزانهن تخرج بغتة على الاجتماعات السرية
لا تستوقفهن الإشارات الحمراء
في الأقدار كانت أم في الشوارع
يعبرن الطريق كما يعبرن الريح
يمشين أثناء النوم
ويرسلن الصباح في وردية
إلى أحلامهن النافقة
تعتقل الشرطة فناجينهن في المقاهي قبل الفجر
بينما يتبخرن في قصيدة تصفعهم وتصفع العالم
فيبصق الضباط على نكات المقاعد
ما اسمك؟
هكذا سألني الأسود العنسي تحت شجرة اللبلاب
اسمي نسيان
كمش قبضته استعدادا للطمي
هوت عيناي وهو يتحسس وجهي
لماذا جئتِ إلى هنا؟
جئتُ أبحث عن قلب متهم بجُرح المنافي
#اسمي_نسيان
#ديوان_قربان_لا_يقبله_الرب

معذرة إن شممت قميصك
فالشم حاسة الفقد المبصرة
و نحن بكل اللغات أعمار
على الخرائط أعمار ...
في الصمتِ والصدى
في حضور الشمس
وغرغرة اللحن في الوتر
لسنا يا حبيبي سوى أعمار
شجرة الغياب مثمرة
وارفة كلما عاتبها الرضى
لا تثق بياء النداء
ودودة لطين المطر ...
قديرة في طرح قُبل وحيدة
تمتد كلما امتد المدى
وكلما فتح الليل ذراعيه
كقديس تخلى عن اسمه
في بقعة نور ارتاحت على حجر
ليس دائما يا حبيبي يكتب القلم
قد يرسم كوة لعاشق
يبارك زهده في ادعاء الأمل
أو ينقط على الورق
أثراً يشم فيه الحنين
طريقاً مورقاً إلى الله
#شجرة_الغياب

في الخزانة فستان وردي
يميل لونه إلى الغياب
يضحك كأنه عاش قبل الآن
صدره كالصخر المقصب بالماء
واسع كخصر السحاب
اعتقلته القصيدة أربعين عاما
وتورطت رائحته في تراب الطرقات
في الخزانة فستان أصفر
أخباره مهملة و رسائله مسجاة
وآخر قرمزي وأربع شالات
تورم عمرها في يَدَي
يروح ويجئ الشتاء
وانا أُفِيق في حُزنها النعناع
وأرشها بماء القلب
كل ما يعني امرأة شاحبة
لا يتنفس في الغناء
الصباح .. الندى.. الفراش
القرنفل .. السوسن
ونوتة موسيقية أرملة المقام
كلها ليست سوى أشياء في الخزانة
قطع كبيرة من المنفى
ومرافعات بريئة
سقطت في زمن الركام
على الرف الصامد ..
أسراب حمام ميتة
قصيدة لجيفارا
وهمهمة بين واقعين
لا قُبلة تليق بشفتي الوقت الثقيل
إلا شمعة وحيدة تعطلت عن الأمل
تهمس للجدار المشروخ
بضوءٍ متعب مرتعش
فَيُطفئ رقته الهواء
#همهمة_بين_واقعين
"من ديوان / قربان لا يقبله الرب"


أحب الخريف .. أحب ما يثيره في نفسي من غرابة وما يتفلت منه في روحي من جلبة .. أحب عشوائيته .. ليله الذي ينزع الأماكن من جوفها لا يعرف أين يستقر بها .. أحبه لأنه يشبه حقيقة الإنسان .. لأنه ليس مثاليا .. بسيطا عاريا يمتثل لضعفه البين بين .. ربما لأنه يشبه تفاصيلي التي لا تكتمل .. وقلبي الذي لا يفقد لغته الخاصة في الحب ..يعدو بساق واحدة .. كحبيبين يفترقا ويصران على قبلة الوداع ..
أحب الخريف لأنه يشبه أبي حين قال وهو لا يدري أيبكي أم يضحك " أنا الأعمى اللي شاف الدنيا بقلبه"
#إعادة

خلف كل شئ لا يكتمل
في نصف ظنناه أكبر من شفاه العجز
غرف مرعبة لا تعقل ولا تشعر
تحمل أكداساً من الألم الحي
لا تُبقي عصباً ولا تذر
موسيقى خشنة من الوهم القاتل
شهادات طلاق تورمت في بذخ العلن
قُرح زواج عاشت في خبر عاجل
وأبناء عالجوا بضمادتين وحبة سكر
إلتواء أرواحهم و يضحكون بلا مبالاة
على الجدران السرية
صدف يسيرة كطول المعاناة
أمسيات تبدو فيلماً بالأبيض والأسود
بعد أن تحولت جراحاً كالوحوش
تلتهم آخر زجاجة دواء نفدت
صلاحيتها من شناعة الخوف
نكات سخيفة ندفع أقدارنا
ثمناً يليق بحزنها الوارف
روايات مفتوحة السرد
دلفت للرماد من برد راويها
و مشاعر كرتونية آنست
في بوحها صدق السامع
أصوات متداخلة
كإحساس متوقع بموت بطل العرض
صور غزيرة ..مبعثرة تساعد بشهامة
على السهر أثناء النوم
في الغرف..
ديون ثقيلة كالوقوع أول الحلم
موهوبة في سداد آخر طعنة للسِلم
كلمات في اللا حزن
صادقة كقلب الأم
تأخرت شغفاً في عنق الكلام
و أسرعت كسلاً في جرح الغرام
المشاهد كلها لا تشي بأي راحة
غير أن عمري ها هنا
يلعب التاروت و يسأل الأيام
أي المِحن أصعب
أن يموت الحب نحراً
أو أن يعيش وحيداً في الظلام


بارتفاع حذاء أنيق عن الأرض
تحلق طائرة مرهقة
السماء صافية تكتب حكمة
للمسافرين عن أرواحِهم
التي أثقلها الهربُ دون جدوى
أغوص في تلك اللقطة
و أتخيل لو أنني لم
أحصل على عدة حقائق
تصفني كطعم لدواء مر
أحقاً نحن محض استنتاج
لعبث الحياة بنا ..؟!!
ألم تكن تلك يداي ذاتها
التي تسلقت عالم بيرو وسويفت
و نامت كما هي بضة عذراء
بين الأشباحِ و ساندريللا..
ألم تكن ذاتها وهي تتجسد
كسفينة لفرمينيا و إرثيا
ماذا يحدثُ بعد أن أضعَها
على قلبي آخر الليل .. ؟!!
لماذا باتت قرباناً لا يقبله الرب ؟
أين تذهب حين تسمع أنها لم تكن
معطلةٌ عندما دفعتني ثمناً باهظاً
كي تبقى حية و تكتب الشعر ؟
أنا لم أخبرها أنني أفعل ما أريد
و إن قطعوا أطرافي كلها ..
يداي لا تشبه إحداهما الأخرى
لكنهما تشبهاني و أنا أضحك بصوت عال
ٍ كلما سقطت بقوة على ركبتي
في السابعة عشرة من عمري
أقنعت يدي أن تكون عائلتي
و أن تفهم جيداً أنه لم يعد بوسعها
أن تغضب مني و ترحل تاركة
العالم في عيني ككأس متصدعة
يغريها نهر لا يعرف أين يَحُط
لا يمكنها الآن أيضا أن تقف بعيداً
حين قرر قلبي أن يعيش
الله يعلم أني حزينة لكني
سرقت شفتي المطر لأبدو سعيدة
إن الله يسامح الاطفال
و أنا وأنتِ طفلتان
لن أكذب مرة أخرى ..
صدقيني فقط هذه المرة
حتى لو لم تكتب السماء حكمتها
بين طائرات المسافرين
#قربان_لا_يقبله_الرب


أرادوا أن يكسروا المرأة التي استحالت تمثالا
كانت كفيلم بديع لم يحصد الأوسكار
رشقوها بالزمن الضائع حتى شهق الحجر
لمعت عيناها ..
بينما أذاع البحر في المدينة ليلا
مات التمثال ..
مات ولم ينكسر !!


خجلت من نفسي عندما أدركت أن الحياة حفلة تنكرية وأنا حضرتها بوجهي الحقيقي
#كافكا

لم يحمني الاعتصام بقسوة الحزن
الذي فرك على الليل المقفر قلبي
لم يحمني أني لم أصدق الحقائق
أو آمنت بها على الكرسي المتحرك لأذني
لم يعصمني استعدادي للتبرع
بالقصيدة الوحيدة الهاربه
من أكداس الخرس الذليل لقيامة الشعر
وملايين الجثث لدفاتري
إذا كنت تمتلك عينين
فأنت أعمى ...
وان امتلكت واحدة فأنت حكيم
وان لم تمتلك فأنت نور
قالها أبي وهو يتحسسني بجواره
كان يرى قلبي الذي يلج في عينيه الكفيفتين
ويتخلل فقداني للبيانو الذي ماتت عليه عصافيري
كان يعرف أني أموت ببطء
على طريقة ذبول البيلسان
كان يستيقظ مذعورا في العتمة
يعد أصابعي ليتأكد أني لم أتخلَ عن إحداها للظلام
و يضع يده على خاصرتي ليعد السهام
ثم يفتح الراديو ليفحص مروري في أغاني الوداع
طمأنته كثيرا وانا أقبل لسانه المبصر
بأني معلقة كالشعاع بين كسرتي نقاء
وبين موت وموت ..
رحل أبي و ترك لي عينيه
اعتصمت بهما على بكارة روحي
ولكن ..
لا عاصم اليوم من أمر الله


بينما يلتهمك جنون هذا الواقع
حتى ضوء الشمعة يمضغك
فيقع قلبك محترقا على شفتيك
يأتي أحدهم بكامل إنسانيته
ليحسدك على ابتسامتك
على هذا القبر المفتوح !!


أحتضن مدينة من الشوك لألمس وردة نافقة على صدر الصباح ,قصائد وئام أبو شادى 85066110
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hassanbalam
® مدير المنتدى ®
hassanbalam
رسالة sms : سيرى ببطئ ياحياة
لكى أراك بكامل النقصان حولى
كم نسيتك فى خضمك
باحثا عنى وعنك
وكلما أدركت سرا منك
قلت بقسوة
مأجهلك!!!!
ذكر
عدد المساهمات : 11575
الاٍقامة : وراء الأفق حيث لاشئ سواى وحبيبتى
العمل : مهندس
نوسا البحر : أحتضن مدينة من الشوك لألمس وردة نافقة على صدر الصباح ,قصائد وئام أبو شادى 15781612
أحتضن مدينة من الشوك لألمس وردة نافقة على صدر الصباح ,قصائد وئام أبو شادى Icon_minitime 2023-03-03, 6:59 am
أحب شكل قدميّ الآن
شكلها بعدما قادتني إليك
برية كقصيدة أفلتت من نشوة الصيد
أحب صوتي المجهد وهو يختبر حلاوته
حين يتدحرج اسمك بغتة على حنجرتي
موسيقى الزمن على قسماتك
وهي تمضمض ليلي الطويل في قمرين
وتخربش دخاني على قبور الأولياء
أحب تقرفصي و أنا أفتش عن كلام عادي
ليكون الحنين دافئا بلا تقعير
أحب أن يصفني شرطي بأني مواطنة صالحة
لأنه اهتدى إلى رائحتك في جواز سفري
وفي مقال عن عاشقة لم تعجبها بزة الرئيس
تقول مسافة حارَّة
وراءنا ما ينهبنا من النفاق السياسي
وأحزان فاقعة مخبوءة تحت جلد الوعي
معنا جثث لا بأس بها من جوائز نوبل
وما لا يستر سوءتنا من الغضب والثورات
واستنبات الفاشية في البحر
وقَبَلية تحاكم إرادة الرب
أمامنا كعوب وأحذية لامعة لثقافة الوأد
مناظرات ماركسية عن جدوى اليأس
بيننا مجوس في كل الأشجار يحدثون
الله بأظافرهم عن الحب
ولدينا صوفية تتعاطى الحشيش في قعر القهر
عيون تمد كربلاءها بين الحكمة والجنون
أما أنا يا حبيبي
فأبتلع الأرض و أقول ..
خلفنا حلم مضى كاف
لأن نشتم العالم في قُبلة
#مسافة_حارة
#ديوان_قربان_لا_يقبله_الرب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

أحتضن مدينة من الشوك لألمس وردة نافقة على صدر الصباح ,قصائد وئام أبو شادى

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» تحميل الأعمال الكاملة لأحمد زكى أبو شادى pdf ,رباعيات الخيام,ديوان أحمد زكى أبو شادى pdf
» ديوان أحمد زكى أبو شادى,شعر وقصائد أحمد زكى أبو شادى
» خُذني إلى الفَوضى والطُّفولَة..سعاد الصباح,ديوان سعاد الصباح pdf
» شعر وقصائد سولارا الصباح,ديوان سولارا الصباح pdf
» شعر وقصائد سعاد الصباح,ديوان سعاد الصباح pdf

صفحة 1 من اصل 1
نوسا البحر :: فوضى الحواس(منتديات ثقافيه) :: مرتفعات أو سوناتا الكلام

حفظ البيانات | نسيت كلمة السر؟

حسن بلم | دليل نوسا | برامج نوسا | هوانم نوسا | مكتبة نوسا البحر | سوق نوسا | قصائد ملتهبة | إيروتيكا | ألعاب نوسا