آخر المساهمات
2024-10-12, 12:21 am
2024-10-12, 12:19 am
2024-10-12, 12:14 am
2024-10-12, 12:14 am
2024-10-12, 12:13 am
2024-09-21, 5:25 pm
2024-07-21, 2:12 am
أحدث الصور
تصفح آخر الإعلانات
إعلانات مجانية على نوسا البحر مشدات تخسيس إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر مشدات تخسيس إعلانات مجانية على نوسا البحر

شعر وقصائد عبده وازن , ديوان عبده وازن pdf

hassanbalam
® مدير المنتدى ®
hassanbalam
رسالة sms : سيرى ببطئ ياحياة
لكى أراك بكامل النقصان حولى
كم نسيتك فى خضمك
باحثا عنى وعنك
وكلما أدركت سرا منك
قلت بقسوة
مأجهلك!!!!
ذكر
عدد المساهمات : 11575
الاٍقامة : وراء الأفق حيث لاشئ سواى وحبيبتى
العمل : مهندس
نوسا البحر : شعر وقصائد عبده وازن , ديوان عبده وازن pdf 15781612
شعر وقصائد عبده وازن , ديوان عبده وازن pdf Icon_minitime 2014-04-25, 1:36 pm
شعر عبده وازن
الفتى الذى أبصر الهواء
ديوان عبده وازن
حياة معطّلة pdf
لغابة المقفلة pdf
العين والهواء - سبب آخر لليل - حديقة الحواس - أبواب النوم - سراج الفتنة

هناك من يترك كرسياً وراءه
هناك من يترك باقة ورد,
هناك من يترك كتاباً مفتوحاً,
هناك من يترك ناياً,
هناك من يترك أيقونة,
هناك من يترك مرآة,
وجهاً في مرآة.
شعر وقصائد عبده وازن , ديوان عبده وازن pdf 1902528
المخطوفون
عبده وازن

ليسوا أحياء
لكنهم لم يموتوا
إنهم يحيون
في جهة من الليل
في عيون أمهاتهم
اللواتي يحدّقن في السماء
كل ليلة.
إنهم الخط الأخير
للحرب التي عبرت
بقتلاها
وأسمالها
بالصرخات التي ما برحت ترتفع.
كان عليهم ألا يعودوا
لئلا تدخل الحرب كتاب الذاكرة
لئلا يلتئم الجرح السري للأرض.
إنهم
الأخيرون الذين لم يعودوا
يتركون زهرة غيابهم
على حافة النافذة
لا أحد يقول إنهم ماتوا
في الحفر
أو وراء القضبان
في الغرف العفنة
أمهاتهم
يضئن شمعة كل مساء
بأصابعهن اليابسة
مثلما فعلت
أمّ البحّار
في قصيدة كفافيس.
إنهم المخطوفون
هكذا يسمّونهم
صورهم تدل عليهم
هم الذين لا يزالون
مثلما غابوا
بالأسود والأبيض
بالألوان الباهتة
لم يكبروا لحظة
وجوههم لم تتغضّن
وعيونهم تبرق بفرح!
إنهم المخطوفون
الذين قد يعودون
ولو متأخرين
في نوم أهلهم
بأحذية مهترئة
وندوب لم تمّحِ
بألم يشق ظهورهم!
ليسوا أحياء
لكنهم لم يموتوا
الحرب غالباً ما تحتاج إليهم
لتظل بلا نهاية
لتظل ستارتها
مثقوبة برصاص القدر


أبواب النوم

عبده وازن

سبات

الغيمة التي عبرت رأسه عند منحدر الليل كانت كامدة مثل ملاك، حتّى أنّها لم توقظه من سبات فاجأه على الكرسّي. وكان قبل أن يخطفه غفوه يرنو إلى السماء التي فاحت زرقتها كعطر قديم.

حين عبرت الغيمة رأسه لم تحدث ظلاًّ ولا ورداً. بلّلت عينيه المغمضتين وعلى وجهه تركت قليلاً من بياضها.

لم تزره الغيمة إلاّ لتردّ عن وجهه صدأ الانتظار الذي لا تعرفه سوى أشجار الغابة.

صدفة

من قال للزهرة أن تفيق من نوع الشجرة
وللعصفور أن ينهض من غيبوبة السماء؟
من سأل اليمامة عن عتمة ماضيها؟

لم تكن الزهرة إلاّ جرحاً غابراً
لم يكن العصفور إلاّ سهم الصباح
لم تكن اليمامة إلاّ عشبة الأرض الأولى.

غياب

هو ذا الباب الذي لم يفتحه أحد.

الزائرون الذي طرقوه كثيراً
لم يرجعوا من حديقة غيابهم.

العابرون الذين مرّوا أمامه
توارت آثارهم في الهواء.
لكن طَرقاتٍ كثيرةً ما زالت تُسمع.

هوذا الباب الذي لم يغلقه أحد
وراءه تبزغ شمس غريبة
وراءه تسطع كنوز الليل.

السماء القليلة

أولئك الذين رقدوا في العراء
كيف احتملوا برد الليل
الذي لم تضئه نجمة؟

أولئك الذين أغمضوا عيونهم
كي لا يبصروا ظلالهم تنحسر كالغيوم
كيف غافلتهم وحشة الفصول
في منتصف أعمارهم؟

هم الغرباء الذين غابوا
قبل أن يلفح البرق وجوههم
لم يحدّدوا وجهة لخطاهم
راحوا يبحثون عن أطياف
يفقدونها كلّ ليلة
في البرد القارس لسمائهم القليلة.

صحراء

لا تمحو الليل سوى زهرتِه.
الليل صحراءُ العين
خاتمُ الأنوثة.

سيكون للعين ليلها الأخير
للّيل شعاعه الأوّل.

عيناها

حيث أغمضتْ عينيها
لم تحسّ الضوء الذي
تجمّد فيهما كالملح.

أغمضت عينيها لتضيء غابتهما،
لتضمَّ الليل وشقائقه،
لتخبّىئ السماءَ التي تشيع وسعهما.

حين تراءى لها الظلّ الغريب
أغمضت عينيها لتأسره.
لكن لم تفتحهما بعد ذاك.

الحديقة والسياج

الحديقة التي أزهرت في عينيه
لم يعد يذكرها من شدّة شمسها.

الحديقة التي تفتّحت ألوانها في نومه
سرعان ما اختطفها النهار العابر.

الحديقة التي أبصرها صدفةً
كانت بلا سياج

كان هو شجرتها الوحيدة.

المحراث

الحصاد الذي ينتظرهم، هم غرباء البيادر
والحقول، ماذا يفعلون به إذا ما الشمس فاجأتهم
باكراً، إذا ما النهار سبقهم إلى واديه، إلى
المنحدرات التي لا تنتهي بأخضرها وغماماتها!

الحصاد الذي ما برج ينتظرهم، هم غرباؤه
القادرين على الذهاب أبعدَ من أحلامهم، القادرين
على انتظار الصوت الذي يدلّهم إلى الأكمة.

الحصاد الذي أينع تحت دفء نظراتهم، في ظلّ
حيرتهم، ماذا يفعلون به إذا ما فاجأهم الصباح
وهم يرتقبون النجمة التي فقدوها خلسة!

ما يفعلون بالحصاد هم غرباء البيادر والحقول،
هم الذين ما وضعوا يداً على محراث ونظروا إلى
الوراء!@



فــــــي منتصـــــف جســـــــدك

لا يعكّر نقاءكِ سوى النهار الذي تفاجئينه دوماً

على منحدر جسدك.

تغمضين عينيك تمامًا كي يتمدد الضوء..

على بقعة بياضك.

ولا بد من يديك كي تحددا..

شهواتك القليلة التي تنحدر بغموض.

كنت واضحة أيضاً

كي تزول هواجسك لدى ارتفاع النهار.

كي تكوني أكثر من امرأة فاجأها الصباح,

أقول أيضًا, عندما تأتين وينتصف جسدك.

كان عليك دوماً أن تقفي بشغف,

لتجعلي ترددك ممكناً,

في أن تكوني ظلاً لامرأة غادرت,

أو جسداً لظل يتداعى في حفرة صمتك.

لم يكن يدل عليك هواؤك,

جسدُك الذي تقترفينه دمعتك الوحيدة.

ومن اكتمال غموضك..

أن نومك يختطف هدوء ارتمائكِ..

عاريةً لتغافلي بياض سريرك النقي

ليلك العابق برائحة رُقادك.

أسمّي جسدك كي لا أفقده,

الآن جسدك يشبهك تمامًا

أقصى ما أكون وحيدًا

حين أكون بك:

ما من عادة أشد من فراغك.
في هــــدوء النـافــــذة والنـــــوم

(1)

لا يغيبون

إلا حين نفتقدهم

الأصدقاء الأخف من الضوء

الذين لم يَأبه بمرورهم أحد.

الأصدقاء وحدهم

حين يرحلون.

لكن ظلالهم على الكرسي

ورائحة ثيابهم تملأ الردهة.

الأصدقاء وحدهم

حين يصمُتون,

يقعون في هدوء..

النافذة والنوم.

الآن

نفقد

ضوء

أسمائهم.

(2)

كانوا كلما يرحلون

يمحو النهار آثار أيديهم,

في الضوء كانوا يكتملون

تفضح السماء نقاءهم,

حين حمل الهواء ثيابهم

كانت أجسادهم تنحسر كفراغاتهم القليله.

(3)

هم صانعو العُزلات والصمت

الضعفاء المنحدرون بخوفهم

المتمايلون كالظلال,

كانوا يغيبون فجأة

تنتشر وجوهُهم كالليل.

في الماء

لم نجد لهم أثراً.

(4)

الذين ذهبوا إلى صمتهم ورجعوا

والذين لم يرجعوا أيضاً,

بأفكارهم الثقيلة ورغباتهم

بنعاسهم الذي لم ينته وخوفهم.

(5)

الغائبون الذين يشعلون أصابعهم في الهواء,

الذين يكتفون بصمتهم كمائدة النهار.

(6)

كان الضوء ينكسر على حافة عيونهم

يغسل أجسادهم التي لم تكتمل

وكحصى النهر يلتمعون في شمس أحزانهم,

الظل يختطف عراءهم

والماء.

(7)

كانوا يتقاسمون النهار,

منحدرات الضوء والأحزان,

والكلام القليل الذي بدَّدته أوهامهم.

كان الهواء يكفي

كي يتبعثروا كرذاذ الماء,

كي لا يرجعوا إلى صدأ الأمكنة,

إلى الجلوس الخافت والتردد,

كي يسقطوا في زوايا رغباتهم الغامضة.

(Cool

الأصدقاء وحدهم

حين يرحلون.

نرسم وجوههم على مرايا الماء

عيونُهمُ الشديدة الحيرة وشفاههم,

نمحو أسماءهم فقط..

كي لا تجفّ في شمس غيابهم.

الأصدقاء وحدهم

حين يغيبون..

في صمتنا

حين يشرقون..

من غفلتنا القليله.

أنظر إليك كمن يرنو إلى يدين لا يبصرهما، كمن يعانق شجرة القلب. وإذا تنحنين على عريك لا ترفعين عينيك، كأنك غائبة عن كل ما من حولك، أنين قلبك يرتفع ليرسم انكساره لحظة تلو لحظة.
أتأمل يديك لأبصر ذاك النهر المنبلج بينهما.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

شعر وقصائد عبده وازن , ديوان عبده وازن pdf

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» مختارات من ديوان لا وجه فى المرآة شعر عبده وازن
» ديوان الأيام ليست لنودعها عبده وازن
» شعر وقصائد يوهان غوته,ديوان جوتة مترجم pdf
» شعر وقصائد حسن طلب,ديوان حسن طلب pdf
» شعر وقصائد ألن جنسنبرج,ديوان ألن غينسبيرغ pdf

صفحة 1 من اصل 1
نوسا البحر :: فوضى الحواس(منتديات ثقافيه) :: مرتفعات أو سوناتا الكلام

حفظ البيانات | نسيت كلمة السر؟

حسن بلم | دليل نوسا | برامج نوسا | هوانم نوسا | مكتبة نوسا البحر | سوق نوسا | قصائد ملتهبة | إيروتيكا | ألعاب نوسا