رواية الفيل الأزرق لأحمد مراد pdf رواية أحمد مراد الجديدة اصدار دار الشروق
تحكي الرواية عن يحيى، الطبيب بمستشفى العباسية للصحة النفسية، الذي يقرر العودة إليها بعد انعزال دام خمس سنوات قرر فيها الابتعاد عن كل شئ، وهناك يجد مفاجأة في انتظاره، في القسم المختص بتقرير مصير مرتكبي الجرائم، حيث يقابل صديق قديم له، ويجد نفسه مطالبًا بتحديد مصيره، لكن هذا ليس مجرد صديق قديم، ولكنهما يشتركان أيضًا في ماضيهما مشترك كان يحيى يجاهد لينساه، يتسبب هذا الحدث في انقلاب حياة يحيى رأسًا على عقب، لتتمحور الرواية حول محاولاته لاكتشاف نفسه. جدير بالذكر، أن أحمد مراد بدأ الكتابة في عام 2007 برواية ''فيرتيجو''، التي تحولت في عام 2012 إلى مسلسل تلفزيوني قدمته النجمة التونسية هند صبري، ثم صدر له فيما بعد رواية أخرى بعنوان ''تراب الماس''، وهى في طريقها أيضًا لتحويلها لفيلم سينمائي خلال الفترة القادمة.
رواية "الفيل الأزرق".. أحمد مراد
لتحميل الرواية أضف ردّا واضغط هنا رواية الفيل الأزرق pdf كاملة نسخة أصلية على رابط تحميل مباشر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
رواية الفيل الأزرق pdf لأحمد مراد الجزء الثانى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ملحوظة"هذه الرواية حصريا على منتدى عفاريت نوسا ولم تطأ قدمُها أرض النت إلا من خلال بوابة موقعنا"فلا تنسونا من صالح تعليقاتكم
الفيل الأزرق: بعد خمس سنوات من العُزلة الاختيارية يستأنف د. يحيي عمله في مستشفى العباسية للصحّة النفسية، حيث يجد في انتظاره مفاجأة.. في "8 غرب"، القسم الذي يقرّر مَصير مُرتكبي الجرائم، يُقابل صديق قديم يحمل إليه ماضي جاهد طويلاً لينساه، ويصبح مَصيره فجأة بين يدي يحيي.. تعصِف المفاجآت بيحيي وتنقلب حياته رأسًا على عقب، ليصبح ما بدأ كمحاولة لاكتشاف حقيقة صديقه، رحلة مثيرة لاكتشاف نفسه.. أو ما تبقى منها.. السيرة الذاتية أحمد مراد.. كاتب مصري من مواليد القاهرة 1978، تخرّج في مدرسة ليسيه الحرّية بباب اللوق عام 1996 قبل أن يلتحق بالمعهد العالي للسينما ليدرس التصوير السينمائي، وتخرّج عام 2001 بترتيب الأول على القسم، ونالت أفلام تخرّجه "الهائمون - الثلاث ورقات - وفي اليوم السابع" جوائز للأفلام القصيرة في مهرجانات بإنجلترا وفرنسا وأوكرانيا.. بدأ أحمد كتابة روايته الأولي "فيرتيجو" في شتاء عام 2007، ونُشِرت في نفس العام عن دار "ميريت"، قبل أن تُترجم للّغة الإنجليزية عن دار "بلومزبيري"، ثم للإيطالية عن دار "مارسيليو"، والفرنسية عن دار "فلاماريون".. ثم تحولت الرواية لمسلسل تليفزيوني في رمضان من عام 2012.. ثم أصدر أحمد روايته الثانية في فبراير 2010 بعنوان "تراب الماس" وتُرجمت للإيطالية عن دار "مارسيليو"، وأتبعها برواية "الفيل الأزرق" التي صدرت في أكتوبر من عام 2012..
___________من شخبطة قلمى أسفل صفحات الرواية________-منشورة فى جروب 8 غرب
1 لست معجبا بجنون المجنون فهو يذعرنى أو يتعبنى, لكنّى معجبٌ باستهتار المجانين حيال آراء الآخرين فيهم,ففى عدم أخذهم عقل الآخرين بالاعتبار عبرة لمن أراد تجاوز الواقع اليومىّ,واقع الاستقالة من الحياة إلى واقع البحث عن الذّات إلى الواقع الحىّ!
2 نحن هنا لنمارس حرّية الجنون وندور فى فلك الفيل الأزرق بعيدا عن مدار السّياسة,,,,,,,, نحن هنا لنشعل آخر سيجارةٍ فى وطننا المحنّط حارقين فى رمادها سلالات الهموم,,سيجارة نلفّها بأنفسنا ونضع تبغ أوهامنا فيها لنضمن خلوّها من بصاق الساسة والحكّام أو هكذا قال يحيى ذات سطرٍ من الرّواية
3 ولى وطنٌ بحجم جنونى اسمه 8 غرب! أحمله فى حقيبتى أينما سافرت وطنٌ يتّسع لروحى حين تصبح أرضُ الله أضيقَ من حذائى,,, وطن يمتدّ ما بين ضفّتى كتابٍ مترامى الخيال اسمه "الفيل الأزرق" إنّه جنّة العقلٍ بناؤها لبنةٌ من خيالٍ ولبنة من واقعيّة أكثر جنوناً من الخيال,, شكرا لصانع الوطن والخيال والمتعة شكرا لمخترع الفيل الأزرق
4 لم يكن لقهوتى طعمٌ ولا رائحةٌ اليومَ لأنّها لم تكن بجوار الفيل الأزرق,, هناك كتبٌ أفرح كلّما أنهيت قراءتها وهناك كتبٌ أتمنّى لو أنّ صفحاتها تمتدّ إلى مالا نهاية لأنّى أدمنتها رواية الفيل الأزرق اقتلعتنى من جذور وعيى لتحلّق بى فى فضاء آخر فهى بحق تذكرة DMT
شكرا بحجم سماء المتعة التى حلّقتُ فيها للكاتب المترامى الخيال " أحمد مراد"
5 كلٌّ منّا يشاهد الرّواية على شاشة العرض الخاصّة بمخيّلته
6 الواحد يخجل وهو فى حضرة الفيل الأزرق من أن يفتح فمه دائما أضع اصبع الصّمت على فمى لأنّى أعرف أنّى أقل بكثير من أن أنتقد عملا مثل هذا, لكن هذا نقد طفيفُ جدّا لا تؤثّر على روعة العمل , "حين فتحت الشقّة عثر على شريف فى ركن الغرفة التى ألقيت منها المجنى عليها ,شرايين يسراه مقطّعة بأربعة جروحٍ تردّدية"ص 45
ثمّة تناقض فى المشهدين ربّما فلت خلسةً من عقلٍ مزدحم بالأحداث لكنّه بالطّبع لا يؤثر على جمال الحياكة ودقّة التصوير فى الرواية الرّائعة ,
أحيانا تبدو الأحداث مثل كرةٍ من الصّوف فكّها طفلٌ على امتداد الخيوط وحين جمعها دفعةً واحدة صارت شديدة التّقاطع والتعقيد فأحيانا لم أفهم لماذا حدث ما حدث!!! لكنّى ألوم نفسىَ قائلا"وكم من عائبٍ قولاً صحيحاً..وآفته من الفهم السّقيمٍ" 7 الرواية تقتلع عقولنا من جذور الوعى!لتحلّق بنا فى فضاء مشحون بالخيال والمتعة
عدل سابقا من قبل hassanbalam في 2016-01-22, 2:36 pm عدل 9 مرات