الشيخ عبد الله المزين"
صوته يعيد تركيب روحى مرة أخرى
صوته يمزج جسدى الطينىّ بسماء لانهائيّة الرحمة
وما أن تحمل النسمات الروحانية صوته الى أذنىّ
حتى أذهب للصلاة مسرورا أسابق ظلّى للوصول الى مسجد الزاوية
وفى الصلاة اسلّم روحى لصوته مطمئنّا لاخلاصه...
صوته ليس مناخا وحالة فحسب انه يخترق الجسد ليمزج روحى بروح الله وآياته
......صوت يطهر النفس بآيات الله
الله ما أروعك يا شيخ عبد الله وما أروع صوتك المفسّر للقرآن بنبضه واحساسه
بارك الله فيك ولا حرمنا منك