آخر المساهمات
2024-10-12, 12:21 am
2024-10-12, 12:19 am
2024-10-12, 12:14 am
2024-10-12, 12:14 am
2024-10-12, 12:13 am
2024-09-21, 5:25 pm
2024-07-21, 2:12 am
أحدث الصور
تصفح آخر الإعلانات
إعلانات مجانية على نوسا البحر مشدات تخسيس إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر مشدات تخسيس إعلانات مجانية على نوسا البحر

مشاهد التقطتها عيناى من وراء دموعى المعلقة على رموش الحيرة!!!

hassanbalam
® مدير المنتدى ®
hassanbalam
رسالة sms : سيرى ببطئ ياحياة
لكى أراك بكامل النقصان حولى
كم نسيتك فى خضمك
باحثا عنى وعنك
وكلما أدركت سرا منك
قلت بقسوة
مأجهلك!!!!
ذكر
عدد المساهمات : 11575
الاٍقامة : وراء الأفق حيث لاشئ سواى وحبيبتى
العمل : مهندس
نوسا البحر : مشاهد التقطتها عيناى من وراء دموعى المعلقة على رموش الحيرة!!! 15781612
مشاهد التقطتها عيناى من وراء دموعى المعلقة على رموش الحيرة!!! Icon_minitime 2011-02-04, 8:25 am
مشاهد التقطتها عيناى من وراء دموعى المعلقة على رموش الحيرة!!! DPP_068

مشهد1: التقى عقربا الساعة عند تمام الخامسة مساء يوم الأربعاء 2 فبراير 2011، اصطف عشرات آلاف البشر حاملين لافتات كتب عليها "الشعب يريد إسقاط النظام" بالعربية مرة وكتبت العبارة ذاتها على لافتة أضخم "People demand the removal of the regime" بالإنجليزية مرة، والجيش يقابلهم في صمت مهيب بمجنزراته وضباطه وجنوده، بينما المتظاهرون لا ينفكون عن ترديد جملة "الشعب يريد إسقاط النظام".



مشهد 2: ولكن على ما يبدو جد جديد، آلاف أخرى تأتي في الجهة المقابلة من ناحية المتحف وميدان عبد المنعم رياض، الشكل غير الشكل، والهتاف غير الهتاف، رافعين لافتات كتب عليها "نعم لمبارك.. نعم للاستقرار" قادمين بسرعة كبيرة في اتجاه معاكس للمظاهرة الأساسية، قبل أن يبدأ الطرفان في تقاذف الطوب.



مشهد 3: أحد الضباط المسئولين عن المجنزرات الفاصلة بين الطرفين يأمر الضابط الأقل منه رتبة بتعديل وضعية المدفع الرشاش وإطلاق النيران لتفريق المتظاهرين، الضابط ينظر له بمقلتين تسبحان سبحاً في الدموع قبل أن يقوم بوضع سونكي السلاح الخاص به في فمه ويشرع في التخلص من نفسه على أن يفتح النار على بني وطنه قبل أن يمنعه من حوله عن ما انتوى، لتنتابه بعدها حالة انهيار عصبي بالغة.

.......................



المشاهد الثلاث السابقة لم تكن كابوساً نخشى تجسده على أرض الواقع، أو حتى وريقات متناثرة من أجندة مواطن متشائم توقع فيها القادم الأسود، بل هي سطور نابضة بالحياة اتخذت مواقعها في الأماكن والأزمنة المذكورة أعلاه قبل سويعات قليلة من خط هذه الكلمات، إنه الواقع الذي جعل من المشهد بميدان التحرير كثير الشبه بشوارع غزة وخان يونس، عندما يقذف المواطنون الاحتلال بالطوب.



ولكن طرفي النزاع في مصر كانا مصريين حتى النخاع، ولكن وقف بينهما جيش وطني منسلخ بالأساس من جلد وذرية هذا الطرف وذاك، بينهم ضابط ربما يكون أبوه خلفه وخاله أمامه، فبات الطرفان يضغطان بكل قوتهما على هذا الضابط المسكين حتى أوصلاه إلى مرحلة التفكير في الانتحار.



فتيل المشكلة

ونظراً لحالة الغيبوبة الإلكترونية التي كنا نعيشها والتي حرمتنا من التواصل على مدار الأيام الماضية، فيمكننا أن نعيد تلخيص الحكاية في كبسولة معلوماتية مضغوطة كالتالي..



بدأت مظاهرات الغضب يوم 25 يناير الماضي احتجاجا على سياسات اقتصادية مذلة وأخرى أمنية، وتزامن ذلك مع عيد الشرطة المصرية التي تعاملت بعنف بالغ مع المتظاهرين الذين تواصلوا لليوم التالي وأغراهم نجاح اليوم الأول إلى تصعيد سقف مطالبهم إلى حد إسقاط النظام فازداد عنف الأمن وشراسته.



وكان يوم الجمعة المسمى بـ"جمعة الغضب" الذي كان بحق إسما على مسمى، بلغ فيه العنف الأمني أقصى درجاته في القاهرة والمحافظات، وبدأ الجيش في الانتشار في الشوارع وانسحبت الشرطة إلى حيث لا نعلم وبدأت عمليات السرقة والنهب والبلطجة في كل بقعة من بقاع الجمهورية. وخرج الرئيس على الناس بإقالة الحكومة ثم تعيين نائب له في اليوم التالي، فاشتعل المتظاهرون غضباً من جديدً لأن طموحهم كان أكبر من ذلك.



استمرت التظاهرات أيام السبت والأحد والإثنين والثلاثاء وسط حالة من الانفلات الأمني التي بدأت تتراجع نسبياً، إلى أن خرج الرئيس بخطاب جديد يعلن فيه عدم ترشحه للرئاسة مرة أخرى، والنظر في الطعون المقدمة في عضوية أعضاء البرلمان وإجراء إصلاحات دستورية تشمل تعديل المادتين 76 و 77 المتعلقتين بالرئاسة فضلا عن تحديد مدة الرئاسة.



خرجت يوم الأربعاء مسيرات مؤيدة للرئيس مبارك في ميدان مصطفى محمود انسل بعضهم على ما يبدو إلى ميدان التحرير وبدأوا في الاشتباك مع المتظاهرين المناهضين للنظام في مشهد يحتاج فيه العقل بعض الوقت للاستيعاب وتتحشرج الكلمات في الحلق والصدور وتنحبس الدموع في الأعين.



ميدان التحرير بالتأكيد مش هيطير

لا يمكن لأحد أن يتوجه بأصابع الإدانة إلى انتفاضة شباب من نفس طينة شبابنا وقرائنا، انتفضوا على سنوات من القهر والفقر والبطالة و"الإيد البطالة" التي كلّت من قلة العمل وتسول لقمة العيش، انتفضت على ظلم وقهر وقمع "بدلة الباشا".



ولا ننكر أيضاً أن التنازلات التي قدمها الرئيس مبارك تنازلات لا يمكن غض الطرف عنها تشمل مطالبات بحّت حناجر الناس سنوات طوال من أجل حتى مناقشتها، ليبقى السؤال هل نبقى في ميدان التحرير حتى إسقاط النظام ولو ذهب ذلك بكل من في الميدان؟



الوعود التي انتزعها الشعب خلال الأيام الماضية بلا شك وعود رائعة ولكنها تبقى مجرد كلمات يمكن التراجع عنها في أي وقت، وبما أن تقصّي نوايا البشر أمر مستحيل فلا حل أمام الجميع سوى إعطاء مهلة لترى تحقق هذه التوقعات على أرض الواقع.



إن كتب لها شهادة الميلاد فقد نجح هذا الجيل في أن يتخلص من نظام فاسد ويؤسس لمناخ وبيئة نظيفة مضادة لكل مقومات الفساد والسرقة وغيرها، وإذا لم تتحقق الوعود وبقيت حبيسة الكلمات فطريق الميدان مفتوح، فسنحوله جحيماً يلتهم الكاذبين الذين يعدون ولا يوفون ولن يكون إسقاطهم وقتها كافياً.



غرفة العناية المركزة

ربما يكون من بين من يقرأ تلك السطور من يرى في مغادرة الميدان خيانة لانتفاضة 25 يناير، وتراجعاً عن حركة الشعب وتقهقراً أمام مراوغات الحكومة ولكن عليه أن يعلم التالي..



في نفس وقت كتابة هذه السطور تجري حرب على أشدها بين أجهزة استخباراتية عدة تنافساً على الشارع المصري.. في نفس هذه اللحظات تسيل دماء الأبرياء بالمئات وعدد الجرحى قد تخطى الـ 500 شخص والعدد متواصل.. في نفس هذه اللحظات تلقى قنابل المولوتوف من أشخاص مجهولين من فوق أسطح العمارات على المتظاهرين دون تفريق.. في نفس هذه اللحظات يتم الدفع بالناس دفعاً لمواجهة وشيكة جداً مع قوات الجيش.



في نفس هذه اللحظات بدأت بطون تئن جوعاً بعد أن انقطعت عوائلها عن العمل.. في نفس هذه اللحظات تتكبد البورصة المصرية مليارات رهيبة أتت بالأساس من جيوب البسطاء الذين يتظاهرون في الميدان.. في نفس هذه اللحظات يجلس أبي وأبوك وأخي وأخوك بالشوم في الشوارع حماية للبيت والأرض والعرض، وبالتأكيد لن يبقوا هناك للأبد.



إلى كل من يرفض مغادرة الميدان عليه أن يعلم أن مصر حالياً في غرفة العناية المركزية، يجب إنقاذها قبل أن تلفظ أنفاسها الأخيرة، وإن كانت العلة في النظام فقد بات أعرجاً لا خيار أمامه سوى الرضوخ لكلمة الشعب وإلا فسيحاكموهم في نفس قلب الميدان الذي شهد انتفاضتهم.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hassanbalam
® مدير المنتدى ®
hassanbalam
رسالة sms : سيرى ببطئ ياحياة
لكى أراك بكامل النقصان حولى
كم نسيتك فى خضمك
باحثا عنى وعنك
وكلما أدركت سرا منك
قلت بقسوة
مأجهلك!!!!
ذكر
عدد المساهمات : 11575
الاٍقامة : وراء الأفق حيث لاشئ سواى وحبيبتى
العمل : مهندس
نوسا البحر : مشاهد التقطتها عيناى من وراء دموعى المعلقة على رموش الحيرة!!! 15781612
مشاهد التقطتها عيناى من وراء دموعى المعلقة على رموش الحيرة!!! Icon_minitime 2011-02-04, 8:19 pm

المنصورة ومظاهرات عارمه

أجهضت أجهزة الامن بمحافظة الدقهلية اليوم المظاهرة التي كان مقررا لها انطلاقها من أمام بوابة جامعة المنصورة بشارع الجلاء ألا أن الأمن فرض سيطرته علي المنطقة بالكامل وتعامل بعنف مع جميع النشطاء وألقي القبض علي ما يصل إلي 37 منهم وأغلق شارع جيهان بالكامل و شارع الجهورية وأغلق أصحاب المحلات محلاتهم خوفا من حدوث أعمال عنف وتشهد مدينة المنصورة حالة من الارتباك المروري نتيجة للتواجد الأمني الكثيف ومنعت السيارات من الدخول إلي شارع جيهان حيث منطقة المستشفيات وهو ما جعل المواطنين يشعرون بالضيق الشديد وبداخل جامعة المنصورة بدأت مظاهرة من أمام كلية التجارة واتجهت نحو بوابة الجلاء إلا أن حرس الجامعة سيطر علي جميع مداخل ومخارج الجامعة ورفض خروج المتظاهرين إلي الخارج حيث وقف مئات من جنود الأمن المركزي بالخارج مدير الأمن يشرف بنفسه على عملية قمع المتظاهرين ذكر أن مدير أمن الدقهلية اشرف بنفسة على عملية قمع المتظاهرين , وتفريقهم أمس , كما أشرف بنفسه ايضا اليوم على عملية فرض السيطرة علي شوارع المنصورة , بمعاونة جهاز مباحث أمن الدولة والأمن المركزي والمباحث , وانتشرت تشكيلات الأمن المركزي في الميادين والشوارع الرئيسية وفي المناطق الهامة وتم وضع تشكيل أمام الحزب الوطني بعد أن قذفه الشباب أمس الأول بالحجارة وعقدت لجنة الحريات بنقابة المحامين بالدقهلية اجتماعا طارئا أمس لتشكيل فريق دفاع عن المعتقلين والذين يصل عددهم إلي 80 معتقلا وتشكيل فريق للدفاع وفريق للإعاشة وفريق لتسير الأمور .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مشاهد التقطتها عيناى من وراء دموعى المعلقة على رموش الحيرة!!!

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

صفحة 1 من اصل 1
نوسا البحر :: منتديات عامة :: قهوة المنتدى

حفظ البيانات | نسيت كلمة السر؟

حسن بلم | دليل نوسا | برامج نوسا | هوانم نوسا | مكتبة نوسا البحر | سوق نوسا | قصائد ملتهبة | إيروتيكا | ألعاب نوسا