فذات يوم كنت عائداً إلى المنزل وفوجئت في طريق عودتي بتلك الفتاة اليافعة فقلت في نفسي 'هذه هي' وعلى الفور قررت أن اطلق احدى زوجاتي واتزوجها فتبعتها حتى دخلت بيتنا فحمدت الله على ذلك حيث سهّل عليّ معرفة من هي وفوجئت بأنها ابنتي الكبرى.
دا راجل عايش طفولته ... فاقد الوعى .... الدهن فى العتاقى