في يوم جمعة قلت اروح اشوف صاحبى بدوى فاروف ( عمر ) وبعد ما قعدنا شوية لقيت بدوى قالى كلمة
بس نزلت عليا زى الصاعقة قللى صاحبنا فلان مات فقلت وانا اليه راجعون انه صديقى العدوى منصور
وانا زعلان جدا لان الشخص ده كان سنه صغير ( وانا لا اذكى أحد على الله او اعترض على قضاء الله ) ولكن الصدمة الاولى بتبقى صعبة لان الصديق كان راجل فى قمة الاحترام وكان دائما اشوف الصبح رايح الشغل و وكان يسعى دائما على لقمة عيشه كان على خلق لا املك له سوى الدعاء اللهم ارحمه واجعل الجنة هى داره واسكنه الفردوس الاعلى