(( سجنٌ مُضجرٍ مُظلم )) هم في الحقيقة .. يُعانون من جوع عميق مُستمر .. جوع لل .. أكل ، مال ، جنس ........ شيءٌ ما لم يشبع منهُ الجسد .. ف تحول إلى أنين نفس !! ومهما بلغ المرء من سلطة .. (( يبقى ذلك الجوع يئن )) حتى يتعرف المرء على .. (( روح تسكنهُ ويسكنها )) لم تأتي إلى هنا ل (( تجوع أصلاً )) أول نداءات الروح .. دعوة للخروج من ذلك السجن .. الظالم المُظلم .. بعدها يأتي إستحقاق الحرية .. و .. (( الحرية = مسؤولية )) لأنها تخبط أعمى مسجون .. أبصر للتو نور الشمس !!!! حتى .. يتدرب على العزف على أوتار النور ...
الأغاني = فعل و رد فعل مشاعري ..
عند من يتلقاها و يرددها .. وهي مثل أي تفاعل مشاعري .. ((تابع لسُلم الوعي )) لذلك ضروري أن ننتبه .. ماذا نتلقى .. لأن كل شي مشاعر .. متى كانت المشاعر في الحضيض .. يعني أننا نعيش أساليب حياة .. (( خاطئة )) ** شعوب كاملة = مشاعر ....... ويطلبون إستحقاقات مرتفعة !! القاعدة مشاعر جيدة = إستحقاق جيد
تتغير النفوس بحالتين ؛؛
إستلام إشارات و رسائل التغيير .. وتلبيتها سريعاً (( روح حكمة )) الوصول إلى الإنهيار !! الغرق حتى القاااااااااع .. ثم قرار بناء ما تهدم (( روح كسل )) في الحالتين .. الإنسان يفهم أنهُ هنا ليرتقي بالنفس .. ويسمو بالروح .. حتى يعود إلى عالم الروح .. بدرجة (( مقبول )) على الأقل !!!
الغضب =
عناد .. حب .. لعب .. مرح .. مشاعر تم كبتها في الطفولة !! الغضب = تفهم .. قبول .. صداقة .. حرية .. مشاعر تم كبتها في المراهقة !! ف تحولت كلها إلى تنين .. يقذف بنيران غضبه .. على كل من .. يوقظ تلك المشاعر من سُباتها .. في اللاوعي !!!
لم نأتي إلى هذه المدرسة الأرضية عَبَث .. البعض درس .. البعض رسالة .. البعض إشارة .. البعض قدوة .. البعض نور .. البعض جمال .. البعض سرور .. البعض دهشة .. لكن الأكيد أننا هنا ل (( شَغَف )) روح .. أختارت أن تحل (( ضيفة )) على هذا الكوكب المُدهش .. لتمنح من شغفها بصمة لون لهُ ...
المحبة = عقود أرواح ..
كما الكراهية بالضبط !! وهذا ما يُفسر دخول .. الكثير من الناس لحياتنا .. وخروجهم .. كأنهم لم يكونوا يوماً !!!! عندما يكون العقد كراهية .. سوف تظهر الكراهية .. في الذبذبات منذ أول لقاء .. بشكل نظرات حيلة ، مصالح ، حسد ، غيرة ، نميمة ، طمع ....... ومع كل هذا يبقى الأحترام الإنساني .. حتى .. ينتهي العقد مع (( درس )) وكأنه لم يكن .. أما عقود الحب .. (( لا تنتهي )) حتى الأبد .. يبقى أثير محبتها حيَّ .. وأن مات المحبون ...
أنت تُمسك كونك ب (( نواياك ))
تقول ؛؛ هذا أُحبهُ .. ف .. يُحبك .. هذا أُريدهُ .. ف .. يبقى .. هذا أحتاجهُ .. ف .. يُلبي .. هذا نبض قلبي .. ف .. يستمر .. جرب فقط أن تُفرط النيّة .. و سترى أن كل حبّات العُقد .. سوف تنفرط !! تخيل كيف تستطيع النوايا .. فعل المعجزات !!!
لا تدخلوا الأماكن و لا القلوب ..
وأنتم تحملون .. (( أفكار مُنافسة أصحابها )) المنافسة بين مالك و ضيف لا تصلُح !! كما أن .. المنافسة = مشاعر غضب داخلي .. يؤكد أن نقصاً ما في النفس .. يحوّل الإنسان من مُستمتع إلى مُنافس !! أدخلوا الأماكن والقلوب .. بمحبة وسلام .. نحن هنا (( فقط )) لنستمتع بالحياة ...
لا أحد يستطيع إحتكار ..
(( شجرة مُثمرة )) زُرعت على الطريق !! لا أحد يستطيع إمتلاك .. (( مواهب أرواح )) عَرفت محتوى رسالتها .. مواهب الروح ؛؛ (( ثِمار )) .. من أشجار الجنة .. لأهل هذهِ الأرض ... العلماء وَرَثة الأنبياء
فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ/ آل عمران 170 يعتقد الكثيرون أن الفرحين .. ليس لديهم مشكلات !! من تجارب شخصية و إستشارات تصلني .. الفرحون = لديهم تجارب قاسية .. و ب جُرعات أضافية أكثر من غيرهم !! (( لكنهم تجاوزوا مرحلة الماديات )) و تدربوا على الفرح .. ف أصبحت الحياة حولهم .. (( تتقيأ )) السلبيات !!!! و تترك أنقى أوكسجين الإيجابية .. لهم .. ل يتنفسوه راحة وفرح ...
الفرق بين الملوك والانبياء ..
أن الأنبياء .. فهموا رسالتهم .. و قرروا المضي بتفاصيلها .. وأن يقرؤا إشارات الطريق .. كما توحي لهم .. بلا وسيط !! يتنفسون أوكسجين .. واقعي ممزوج ب يقين السماء .. ف يكونون .. أحياناً على الأرض .. أحياناً مع خُطى الملاءكة .. أحياناً فوق موج البحر أو الغيوم .. أما الملوك .. استلموا مُلك ملؤهم هموم وتكبر .. يحتاجون مستشارين دوما .. بينهم وبين الكون .. ل يفهموا إشارات الزمان .. وغالبا .. المستشارون من يقررون معنى الرسالة !! ويقف الملوك .. على شرفات قصور عالية .. يتنفسون فخرهم .. أوكسجين مرتفعات يكاد ينعدم !!! و في كل منا ........ نبي وملك .. إنسان و جنّ و ملاك ...
أختارتك روحي ..
قبل أن تأتي إلى هنا .. و اليوم هنا .. كُلي بقربك .. الحب = نبع من الداخل .. نحو الخارج .. الحب = عهد روح ل روح ...
لأننا جزء من الكون ..
تكويننا ماء و هواء .. تراب ، معادن ، شجر .. ف نحن خاضعون ككل أجزاء الكون .. إلى عوامل .. فيزياء ، كيمياء ، تاريخ ، جغرافية ..... و كل شيء قابل أن يُغيرنا .. كل كلمة ، كل فعل ..... لهذا وِجدَ الأنبياء والرُسل .. لهذا بقيت كُتبهم مُقدسة .. حتى تُذكرنا اننا اقوى أجزاء الكون .. أن المرونة فينا هي قوتنا .. هي التي تُخضع قوانين الكون .. إلى قوانين خلفاء راعي الكون ...
قرأت اليوم مايقارب 50 منشور
.. يتفق أصحابها كلهم على كلمة .. (( أنا )) أنا الأفضل ، أنا الأجمل ، أنا الملك ، أنا الأغنى،أنا الأكثر حب، أنا صاحب العلم .. ووووووووو علينا أن ننتبه .. كلمة (( أنا )) في علم النفس .. تدل على (( فجوة نقص )) وطفولة مليئة ب إقلال القيمة .. الأنا مصيبة !! ومصيبة أكبر .. عندما تصدر من واعي !! والمصيبة الأكبر .. أن يظن قائلها إنها دليل .. قوة شخصية !!!
(( وجعلنا من الماء كل شيء حيَّ ))
تمرين و طاقة لتجديد الحياة .. طاقة الماء = حياة .. لأنهُ يحمل الحياة بين ذراته .. البحر ، النهر ، البحيرات ، حتى المستنقعات تحمل الحياة .. بلا ماء .. تجف العروق .. بلا ماء .. لا طفل يولد .. بلا ماء .. يتلاشى اللون الأخضر من الكوكب .. بلا ماء .. تجف مرونة النفوس والأرض .. ولا يبقى سوى الخُبث والأحقاد !!!
المحبة تبدأ من الذات ..
من لا يعرف حب ذاتهِ .. لا يستطيع منح المحبة للآخر .. (( لكن الحذر واجب )) لأن الفرق شفاف كما الزجاج .. بين محبة الذات و حب النفس !!!! (( الأول واهب .. و .. الثاني طامع )) الأول يُعطي ليأخذ ، الثاني يأخذ فقط !! المحبة للذات تحتاج كل لحظة .. للمراقبة و الوعي .. حتى لا تسقط في فخ النفس .. المحبة الواعية = حياة ملؤها التوفيق ...
النُضج × عكس × الإنغلاق .. الإنغلاق = عُزلة ، سجن ، تمحور على الذات ، عبودية ، أنانية ، أحكام مُسبقة ، ظلم ، خيال ، خوف ، ظلام ، تعصب عاطفي وفكري ، جذب وإستحقاق شحيح ...... النُضج = إنفتاح ، تحرر ، إستقلالية ، واقعية ، تعقل ، ليونة ، تأقلم ، تقبل ، إتزان عاطفي وفكري ، جذب وإستحقاقات واسعة ...... في الحقيقة .. شعوب ب أكملها تُعاني الإنغلاق !! لذلك تواجه إنغلاق أكبر !!!! النُضج = قرار شخصي .. (( كما اليقظة بعد سُبات )) النُضج ؛؛ هو قرار البذرة أن تكون شجرة ...
المشاكل حوادث من نوع خاص ..
تُحدث تغييرا في فيزياء الجسم .. تهرب طاقة أمان .. ل تحتلنا طاقات .. خوف ، غضب ، حزن ...... عودة الطاقة الهاربة يحتاج وقت .. حسب قوانين السايكولجي .. قد تصل المدة أربعين يوم .. تعود عبر .. صلاة صادقة ، استرخاء ، سلام مع النفس .. قراءة رواية جميلة ، لعب مع طفل .. امور كثيرة تستعيد طاقتنا .. التي فُقدت بسبب اي مشكلة .. اهم ما في الامر .. ان تعود الطاقة أجمل و أنقى .. اكثر سمو و إرتقاء في الاخلاق .. المشاكل لابد منها .. ل تغيير مسارات فينا .. تنتفض كل حين طلباً للتغيير ...
كلنا لبعض دروس ..
بعضنا درس محنة .. وآخرون درس منحة .. المحنة .. درس قاسي علينا أن نُسرع ب فهمهِ .. مثل دواء او سُم لابد منهُ ل نَشفى .. المنحة .. درس مرّن علينا أن ندعو الوقت .. ل يطول بحضرتهِ .. مثل جوهرة نملكها .. مثل جزء من الكيان .. مثل مفاجأة غير متوقعة صارت واقع .. لا يهون ولا يمكن أن يُركن بعيداً .. بعضنا محنة لبعض .. حجر عثرة ، عتمة ، صفير موت !! بعضنا منحة لبعض .. حجر اساس ، نور ، جرس أفراح وحياة !! محنة و منحة .. نفس الحروف .. لكن شتان بين داء و دواء !!!
تَقَدمت روحي إلى راعّي الكون وفي اليمين شُعلتي .. أبتسمَ وقال .. كوني نوراً .. فتكونت
الزواج ؛؛ أقوى رسائل الروح .. (( لأنها مسؤولية قوية )) أن يتحمل الإنسان (( كارما )) إنسان آخر !! بكل الحَسَن والسيء فيها .. وقوة العقد تظهر جلية .. في الإستمرار بالزواج .. مع مسؤولية أرواح أخرى (( الأطفال )) الزواج = أقوى مسؤولية أرضية .. لأنهُ أقوى عقود الروح .. و أقوى الزيجات مسؤولية .. تلك التي ليس فيها ؛؛ إنفصال ، بُعد ، هجر ، تعددية ، لهو حياة بعيدا عن الشريك ، هروب ، ملل ووووو إنها مسؤولية شخص .. يحمل صبر قبيلة !!!
أهم أدوات الشجاعة ..
رغبة + قدرة على تحمل (( مسؤولية )) كل أختياراتنا و قراراتنا .. لأن الدينونة (( الكارما )) خير او شر .. ستعود علينا .. مهما جاهدنا ب رمي المسؤولية .. على الآخر .. وستبقى الدروس تتكرر .. حتى نعترف أننا (( مسؤولين )) على كل ما نحن فيه !! عندها فقط .. يمنحنا الكون .. وسام إستحقاق أعلى .. ف نرتقي إلى وعي الشجاعة .. ل تبدأ خارطة النجاحات .. ترسم لنا طرقاتها واحد تلو الآخر ...
في أحكام الدين .. (( الشك يقود إلى الإيمان )) في أحكام الدنيا .. سوء الظن = شك الأحكام المُسبقة = شك الغيرة = شك الخوف = شك الإزدواجية = شك لذلك نرى .. شعوب ب أكملها تُعاني .. طاقات مُنخفضة !! لأن أفرادها (( قنابل موقوتة )) تحمل ذخيرة (( الشك )) الشك متى تحول الى مرض .. تحولت حياة المرء ب أكملها .. إلى سلسلة مشاكل نفسية .. وأمراض جسدية أولها (( السرطان )) ف كيف بوعي جمعي مبني على الشك ؟! الصالحون = مؤمنين (( يحسنون الظن + يعيشون اللحظة )) حتى يتبين الهُدى .. عندئذٍ يحسمون الأمر ب إيمان مطلق ...
الإلحاد .. إنكار وجود (( رئيس مجلس أدارة )) للكون
أسمتهُ الحضارات (( الله )) الإنكار هذا او الإلحاد .. جذر أسبابهُ .. (( مشاكل نفسية )) * أهل أنانيون ماديّون .. * حوادث طفولة ضرب + إهانة + تحرش * تفرقة بين الأبناء .. * ممارسة عبادات سطحية مثل ؛؛ لاتكذب لاتسرق يا أبني .. والأبن يرى الأهل يكذبون ويسرقون !! المهم الإلحاد أو إنكار وجود الله .. هو (( حالة تذمر )) يقول فيها المرء لله ؛؛ أين كنت عندما أذوني الكبار ؟؟! و هو ايضاً .. محاولة إقناع البشر الآخرين .. بفكرة (( لاتصدقوا وجود الله )) لأنه إله لايحمي أرواحنا !! كل هو إنعكاس نفسي .. ل (( نقص في التربية )) يؤدي عبر المراحل العمرية .. الى نقص في الأخلاق !! لأن فكرة وجود الله .. موجودة من ملايين السنين .. و ستبقى .. كلنا راحلون والفكرة خالدة .. لذلك نقول دوماً ؛؛ لا وعي .. لا محبة .. لا أخلاق .. لا تطور .. قبل أن يفهم المرء .. أنهُ يحمل من أول سبع سنوات طفولة .. (( مشاكل نفسية لاحصر لها )) تُعيق تقدمهُ و إستحقاقهُ .. عالج الجذر .. حتى .. تُثمر الشجرة .. او تموت وهي مريضة و عاقر !!!
أغلب الحب المتواجد على الساحة ..
(( مزَّور )) Copy / Past !! مستوحى من ؛؛ أساطير ، أغاني ، موروثات ...... كلها كوَّنت مفهوم جاهز للحب .. مثل كبسولة سحرية .. هكذا أريدهُ .. ف .. يكون !! الحب الحقيقي = نادر .. لأن في جوهرهِ روح .. تبذل ذاتها = نوايا/أفكار/مشاعر/طاقة .... في سبيل من تُحب .. الميزان الذي لا يُخطيء .. في قياس الحب هو نسيان الذات في سبيل الآخر كل ما عدا ذلك هو إشباع (( الأنا )) التي لا تشبع هو حب (( زور )) بمفاهيم .. ال Copy _ Past !!!
فكرة وجود الله تعني حرفياً .. أن نُدرك في كل لحظة .. (( أننا مراقبون )) وأننا محاسبون على هذهِ الأرض ((( بمعنى (( تشغيل )) الضمير ))) وبناء عليه كل ؛؛ الكبائر .. المعاصي .. الخطايا .. الكذب بكل ألوانه .. أكل الحقوق ولو لفترة وعن قصد .. مخالفة الوصايا العشرة .. مخالفة القوانين الكونية والأرضية .. ممارسات الرذيلة مادياً واثيرياً .. النميمة وتشويه الإسم .. النفاق بكل أشكاله .. كلها كلها كلها .. هي (( كُفر )) بوجود الله .. لأننا في كل فعل من أعلاه .. نلغي وجود المراقبة .. ونضع شهواتنا في المقام الأول .. بمعنى أدق .. بدل أن .. يحكمنا الوعي الأعلى .. يحكمنا وعي أسفل السافلين !! الكُفر = كلمة آرامية الأصل .. تعني غطاء او حِجاب .. لذلك كل فعل يحجب الخير .. هو إلغاء جزئي لفكرة وجود الله .. لأننا ألغينا الضمير .. الضمير = إيمان بوجود الله
هامش // أؤمن ب إله مُحب نقي واحاول أن اتخلق بنموذجه كل يوم .. لا أدين ولا أحاسب بمنشوراتي أحد لكن أسلط الضوء على نور الفكرة بلا ضباب يشوه معناها الحقيقي .. كمية ممارسات الناس لما هو عيب و حرام هي التي تدفعني ل أكتب و أنشر .. لأن أغلبهم فقدوا معنى العيب والحرام وصاروا يحللون ويحرمون القوانين الدينية والدنيوية على هواهم .. وعندما يأتي المرض الجسدي ك تصفية ودينونة يشتكون من الألم !!!!!
و نحن نرمي بذور النوايا ..
توقعنا التوفيق .. لأن ما تجمعهُ المحبة .. تباركهُ المحبة كل حين .. وترافقهُ بكل أثيرها .. حتى الأبد ...
بين قِمة و قِمة .. نحن نتعلم (( الإتزان )) كل (( مَيّلان )) مُخيف .. لأنهُ قد يكون سقطة إلى الأسفل .. و بداية جديدة !! مع كثير من الجروح !!!! لذلك قيل ؛؛ نحن نعبر الحياة .. على حد سيف !! الحذر .. فيه .. و .. منهُ .. واجب !! الإتزان = منهج حياة .. بعض الأرواح تتعلمهُ من الطفولة .. فيصبح مبدأ .. و .. أسلوب حياة .. و .. بعض الأرواح .. تحتاج سقطات تلو سقطات .. ل تتعلمه !! الإتزان .. كما الإلتزام .. كما الحب الحقيقي .. يحتاج (( قرار )) لا رجعة فيه ...
في شهر الحب ..
الحب ليس كلمات رومانس وخواطر .. الحب ليس وسيلة خلاص من واقع .. الحب ليس عطاء بلا شروط .. الحب ليس ميوعة أفاعي .. 🧡 الحب ليس جنس .. 🤎 الحب ليس أوقات ممتعة .. 🤍 الحب ليس أمان وطمأنينة .. الحب ليس أحضان وقُبل .. الحب ليس أهتمام و رعاية .. الحب كلهم مجتمعين .. @ في إنسان @ لذلك الحب (( إختبار صعب )) لا يُجيدهُ وينجح به .. غير .. محترفوا المُشاركة .. الذين يتسابقون ب العطاء لبعضهما .. أما أغلب اللذين يدّعون الحب !! هم أشباه بشر .. يقتاتون مشاعر مريضة .. من فرط جوعهم .. يسمونها حب !!!
تعلُقنا ب الماضي ..
هو ترجمة لمحبتنا للتجربة الأرضية .. طموحاتنا ب المستقبل .. هو ترجمة لمحبتنا لروحنا .. التي أختارت هذه التجربة .. عيش اللحظة .. هو توازن المحبة لما أخترنا كل لحظة .. كل واحد منا يُدرك أنهُ روح .. لكن الأغلبية (( يخافون )) الإعتراف .. وخوفهم يقودهم إلى نسيان المحبة .. والتعلق ب الأرض .. أملاك ، أملاك ، أملاك .......... ومن ثم يذهب الجسد إلى مثواه .. وتعود الروح خائبة !! لأنها وَرَثَت العز والإملاك .. ل إرواح غالباً (( لا تستحق )) الفطرة = إشارات و رموز .. ل رسالة الروح .. من لا يفهمها سوف يُكرر الدروس .. مرات و مرات .. حتى يستفيق .. ف يُبصر آفاق أبعد من هذا الكوكب .. أسمها إختيارات الروح ...
يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ، ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً ، فَادْخُلِي فِي عِبَادِي ، وَادْخُلِي جَنَّتِي الفجر/27...... هو سؤال مشروع .. لماذا أرتبطت أحلى الآيات .. ب الإعلان عن موت احد ؟؟؟ لا نعرف أن نعيش !! كلمات كلها حياة .. ترتبط ب ساعة إعلان عن موت !! الرضا حالة حياة .. يأتي من نفس مُطمئنة .. تطمئن ثم تعرف ربها .. ترضى هي .. ثم تُرضي الآخرين .. هنا .. الآن .. على هذه الأرض ( عيش مع عبادي ) .. بعدها .. تأتي الجنة .. هنا أو هناك .. الان ام بعد الموت .. ( تحصيل حاصل ) .. الرضا .. منسوب إطمئنان يأتي من تربية .. من تعليم .. من إيمان ، صلاة ، عمل .. لابد أن نُحافظ على منسوب الرضا فينا .. هو لا يرتبط ب رضا أحد .. ان كان الرضا أسلوب حياة .. ستكون الظروف سعيدة .. ان نجحنا بأي عمل أو فشلنا .. الرضا حالة متوفرة .. سيكون من يدخل حياتنا .. زيادة رضا وسعادة .. أن رَحل .. يبقى منسوب الرضا متوفر .. الرضا .. ليس قِناع أو تمثيل .. الرضا .. لابد أن يكون من القلب للقلب .. طيف يُشبه نكهة سعادة .. تختلط مع كل تفاصيل اليوم .. فتجعله اكثر رضا وسعادة ...
يستحيل أن نُحب الله الذي لا نراه .. دون أن نُحب الذين نراهم / قديس
ماركة مُسجلة لا إنفصال في المحبة .. من يُحب أفقي ( الآخرين ) شِبَعَ من الحب العمودي(قوى الكون = الله) والعكس ب العكس .. من لا يتقن الحب .. مازال جائع .. يستعطي حب الأفقيين !! و يتكل على إلتفاتة الحب العمودي !! القاعدة الثابتة .. من لم يتعلم الحب .. لن يتعلمهُ مع آخر و لا مع الله .. الحب مثل الصلاة .. إما يُمارس ب نوايا صادقة و محترمة .. إو يُسمى رِياء !!! من وحيّ شهر الحب
عيداً عن السنوات التي نظمت الحياة .. على هذا الكوكب .. سنة بابلية ، سنة ميلادية ، صينية ، عربية كردية نوروزية وووووو (( السنة الكونية تبدأ دورتها مع الفِطرة )) هكذا يعيش أهل الروح .. أما بقية التواريخ الأرضية .. تنظم المواسم الزراعية والدراسية ووو .. وهذا جميل .. لأنهُ يجعل من كل يوم مناسبة شيءٌ من الحب الحب = تدريب على عيش الحياة .. لأننا ك أرواح .. نظرنا إلى الحياة من هناك .. و (( أحببنا )) أن نجربها هنا ...
2022-02-05, 3:44 am
إستلام إشارات و رسائل التغيير ..
مشاعر تم كبتها في الطفولة !!
العلماء وَرَثة الأنبياء 
فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ/ 
تَقَدمت روحي إلى راعّي الكون وفي اليمين شُعلتي .. أبتسمَ وقال .. كوني نوراً .. فتكونت
في أحكام الدين ..
نسيان الذات في سبيل الآخر 
إشباع (( الأنا )) التي لا تشبع 
الحب ليس وسيلة خلاص من واقع ..
الحب ليس عطاء بلا شروط ..
الحب ليس ميوعة أفاعي ..
الحب ليس أحضان وقُبل ..
الحب ليس أهتمام و رعاية ..
يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ، ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً ، فَادْخُلِي فِي عِبَادِي ، وَادْخُلِي جَنَّتِي 
