آخر المساهمات
2024-10-12, 12:21 am
2024-10-12, 12:19 am
2024-10-12, 12:14 am
2024-10-12, 12:14 am
2024-10-12, 12:13 am
2024-09-21, 5:25 pm
2024-07-21, 2:12 am
أحدث الصور
تصفح آخر الإعلانات
إعلانات مجانية على نوسا البحر مشدات تخسيس إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر مشدات تخسيس إعلانات مجانية على نوسا البحر

شجرة الجميز المقدّسة أو الأم السماوية

hassanbalam
® مدير المنتدى ®
hassanbalam
رسالة sms : سيرى ببطئ ياحياة
لكى أراك بكامل النقصان حولى
كم نسيتك فى خضمك
باحثا عنى وعنك
وكلما أدركت سرا منك
قلت بقسوة
مأجهلك!!!!
ذكر
عدد المساهمات : 11575
الاٍقامة : وراء الأفق حيث لاشئ سواى وحبيبتى
العمل : مهندس
نوسا البحر : شجرة الجميز المقدّسة أو الأم السماوية 15781612
شجرة الجميز المقدّسة أو الأم السماوية Icon_minitime 2020-07-23, 6:24 am
شجرة الجميز المقدّسة أو الأم السماوية
الشجرة التى أكلت منها مريم الصّدّيقة
شجرة الجميز المقدّسة أو الأم السماوية 100_5110
شجرة الجميز المقدّسة أو الأم السماوية P_1665ndv0v1
#شجرة_الجميز
@hassanbalam
أشجار الجميز المقدسة….. الأم السماوية
كانت شجرة الجميز مقدسة فى مصر القديمة …. و ربط قدماء المصريين بينها و بين ثلاثه من أهم القوى الكونية فقد حمل لقب "سيدة الجميز" كل من "ايزيس و حتحور و نوت" .
ايزيس (است) هى رمز نجم الشعرى (ٍSiriuss) و هو النجم الذى يشكل الطرف الآخر فى نظامنا الشمسى الثنائى و نحن ندور مع Sirius فى مدار ثنائى فى دورة كونية مدتها 244 ألف سنة . و يقول عالم الفلك الأمريكيى Walter Cruttenden أن شمسنا هى شمس وليدة من نجم آخر (فيما يعرف بولادة النجوم من نجوم أخرى) و أن هذا النجم الأم هو ايزيس (است) لهذا كانت ايزيس فى أساطير نشأة الكون المصرية هى أم حورس (شمسنا) .
و "حتحور" هى رمز لمجرة الطريق اللبنى (Milky Way Galaxy) التى تقع فيها مجموعتنا الشمسية .
أما "نوت" فهى قبة السماء أو السموات بكل ما فيها من فضاء و نجوم و كواكب و نيازك و مجرات و غبار كونى .
حملت كل من هذه القوى الكونية الأنثوية لقب "سيدة الجميز" كرمز لأمومة السماء للانسان .
فالانسان فى الأصل لا ينتمى الى الأرض انما ينتمى الى السماء . نحن كائنات روحانية أتت من السماء لتعيش تجربة مادية على الأرض نعود بعدها الى الأصل … الى الأم ….. الى السماء .
و هناك أدلة علمية على ارتباطنا الشديد بالنجوم فقد اكتشف علماء الفلك أن وجود الانسان على الأرض فى هذا المستوى من العقل و الادراك يعود الى تأثير أشعة كونية قادمة من نجوم مرت بحالة سوبر نوفا .
و تقول أحد أساطير نشأة الكون المصرية ان فى السماء شجرتى جميز بلون فيروزى تقفان على البوابة الشرقية للسماء تشرق الشمس كل يوم من خلالهما .
و تظهر شجرة الجميز فى كتب العالم الآخر و خاصة كتاب الخروج الى النهار …. فنرى الجميزة السماوية (نوت , أو حتحور , أو ايزيس) و هى تطعم و تسقى "كا و با" الانسان بعد الموت أى تعطية الطاقة .
و قد عبر الفنان المصرى عن الطاقة بشكل الخط الزجزاجى المتعرج . و الكا و البا هى أحد المكونات التسعة للانسان فى مصر القديمة و هى أجسام أثيرية من الطاقة و ليست أجسام مادية لأن الجسم المادى يتركه الانسان على الأرض حينما ينتقل الى العالم الآخر .
كان قدماء المصريين يعتقدون ان الانسان أتى من النجوم و أنه ابن نوت و بعد أن ينتقل الى العالم الآخر يعود مرة أخرى الى أمه السماوية لذلك كان قدماء المصريين دائما يصورون نوت على الغطاء الداخلى للتوابيت .
الجميزة السماوية ….. نوت / حتحور / ايزيس …… هى رمز الأمومة السماوية للانسان .
أما شجرة الجميز المادية على الأرض فكانت أيضا شجرة مقدسة و عرف قدماء المصريين فوائدها العلمية و قدرتها على استقطاب و تكثيف و نقل الطاقة الحيوية / المنظمة / الشافية .
و يخبرنا أحد مراكز الأبحاث الروسية أن جذع الشجرة يعتبر مصدرا قويا للطاقة الحيوية / المنظمة و قد اكتشف قدماء المصريين هذه الحقيقة العلمية و عرفوا كيف يستفيدوا من شجرة الجميز فى امدادهم بالطاقة الحيوية فكانت شجرة الجميز من أكثر الأشجار انتشارا فى مصر القديمة و قد ذكر هيرودوت الذى زار مصر فى القرن الخامس قبل الميلاد أن مصر كانت تشبه "غابة من الجميز" من كثرة أشجار الجميز . و ذكر أيضا أن قدماء المصريين كانوا أكثر شعوب العالم صحة و نظافة و سعادة .
ليس هذا فقط بل اخترع قدماء المصريين ما يعرف ب عصا حورس و هى عصا اسطوانية قصيرة فى حجم قبضة اليد يمسكها الملك (أو الكاهن) فى كلتا يديه تقوم بعمل توازن للطاقة الكهربائية و المغناطيسية فى الجسم و نجد أحد أهم أمثلتها فى يد تمثال الملك رمسيس الثانى بممفيس . استوحى قدماء المصريين فكرة عصا حورس الاسطوانية (عصا التوازن) من شكل جذع الشجرة الاسطوانى الذى ينقل الطاقة بين الأرض و السماء و يوازن بين الطاقة الكهربائية و المغناطيسية .
وقد ظلت شجرة الجميز لقرون طويلة مقدسة عند المصريين فقدسوها أيضا فى شكل شجرة مريم …. و هى الجميزة المقدسة بالمطرية …. التى تذكرنا بالجميزة السماوية الأم ….. ايزيس / حتحور / نوت …… أمنا السماوية التى منها أتينا و اليها نعود


عدل سابقا من قبل hassanbalam في 2022-05-17, 8:45 pm عدل 2 مرات

hassanbalam يعجبه هذا الموضوع

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hassanbalam
® مدير المنتدى ®
hassanbalam
رسالة sms : سيرى ببطئ ياحياة
لكى أراك بكامل النقصان حولى
كم نسيتك فى خضمك
باحثا عنى وعنك
وكلما أدركت سرا منك
قلت بقسوة
مأجهلك!!!!
ذكر
عدد المساهمات : 11575
الاٍقامة : وراء الأفق حيث لاشئ سواى وحبيبتى
العمل : مهندس
نوسا البحر : شجرة الجميز المقدّسة أو الأم السماوية 15781612
شجرة الجميز المقدّسة أو الأم السماوية Icon_minitime 2020-07-23, 6:25 am
أشجار مقدسة
كانت عملية تقديس النباتات حتى بواكير العصور المعروفة نادرة جدًا، وإن كان هناك أدلة كافية لإثبات وجودها، فقد عثر في مقاطعتين بمصر العليا على ساريات تحمل أعلامها رمزًا في شكل أشجار يصعب تمييز نوعها، وقد اعتبرت فيما بعد الأشجار الضخمة مثوى لبعض المعبودات، فهناك شجرة جميز بالقرب من مدينة منف كان يعتقد أنها مستقر لإلهة أنثى طيبة تنفع الناس ببركتها، وقد وحدت تلك المعبودات المرتبطة بالأشجار في عهد الدولة القديمة مع الإلهة «حتحور»، والتي منحت لقبي «سيدة الجميزة»، وقد كان يعتقد أن أرواح الموتى الآتية من المدافن القريبة على هيئة طيور تحتمي في شجرة الجميزة الوارف ظلها؛ حيث تجد حاجتها من الطعام، تقدمها لها الآلهة الخيرة التي تقطن هذه الشجرة، ومن هنا نستطيع أن نفهم منبت احترام وتبجيل الفلاح المصري إلى يومنا هذا شجرة الجميزة، والتي ترمز دائمًا في الفلكلور الشعبي إلى الخير والبركة.

شجرة الجميز في الفن المصري القديم
لم تكن عقيدة المصريين هشة إلى درجة أنهم اتخذوا من مظاهر الطبيعة آلهة يتقربون إليها فقط، لكن نستطيع أن نقول إن هذه المرحلة كانت مهد الفكر الديني عند القدماء، وتلا تلك المرحلة اجتهادات ارتقت إلى أن ُتصاغ في نظريات تفسر نشأة الكون، تبعها أيضًا أفكار فلسفية عن الآلهة تجلت خلالها لأول مرة عبر مسيرة التاريخ الإنساني «المدون» مسألة التوحيد، وبين جنبات هذا النقاش الفكري الواسع الذي أثاره عقل المصري القديم تتجلى قيم إنسانية تأصلت في حضارة أجدادنا، وتوارثتها البشرية إلى الدرجة التي جعلت مزامير داود التي تعبد بها اليهود تأثرت بأناشيد أخناتون التي تقرب بها إلى المعبود «آتون» إله الشمس – تحديدًا المزمور الرابع بعد المائة.

فنرصد هنا تأثر التراث العبراني بالمدنية المصرية، والذي نقل هذا التأثر بدوره إلى الحضارة الغربية، وهذا الطرح يجعلنا نتأمل في الناموس الإلهي الذي يدير حركة هذا الكون، فما من حضارة تقوم إلا وتدفعها حضارة سابقة، وفي ضوء حركة الكون الدقيقة هذه، كانت الحضارة المصرية هي الأم التليدة التي دفعت أمامها كل الحضارات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hassanbalam
® مدير المنتدى ®
hassanbalam
رسالة sms : سيرى ببطئ ياحياة
لكى أراك بكامل النقصان حولى
كم نسيتك فى خضمك
باحثا عنى وعنك
وكلما أدركت سرا منك
قلت بقسوة
مأجهلك!!!!
ذكر
عدد المساهمات : 11575
الاٍقامة : وراء الأفق حيث لاشئ سواى وحبيبتى
العمل : مهندس
نوسا البحر : شجرة الجميز المقدّسة أو الأم السماوية 15781612
شجرة الجميز المقدّسة أو الأم السماوية Icon_minitime 2020-07-23, 6:26 am
الجمّيز.. شجرة ألهمت المصري القديم في الحياة وبعد الموت

شجرة الجمّيز.. أهم الأشجار والنباتات المقدسة عند المصريين القدماء، وهي شجرة نوبية الأصل انتقلت إلى فلسطين والشام، ويبلغ متوسط عمرها 400 عام، كما تدلنا النقوش والرسوم الموجودة على جدران المعابد المصرية القديمة.

ارتبطت تلك الشجرة بالفكر المصري القديم الخاص بنشأة الكون، واعتبرها "الأم السماوية" للإنسان، كما صنع منها التوابيت مثل تابوت الإله أوزيريس، كما عرف المصري القديم قدرتها على الشفاء واحتواءها على فوائد طبية وصحية جمة.

ثمار

يقول سليم حسن، في موسوعة مصر القديمة الجزء الأول، إن "تابوت الإله "أوزير" صنع من خشب شجرة الجمّيز، وكانت تظلله بفيئها من اليوم الـ24 من شهر كيهك إلى نهايته، وهذه المدة هي عيد الإله "أوزير"، وكان خشب الجميز يستعمل عادة لصنع التماثيل والتوابيت والأثاث، أما ثماره كانت تؤكل وتقدم قرابين".
وجاءت الجميزة في قصته "سنوحي" أو "سانهت" والذي يعني "ابن الجميزة" الذي اغترب عن مصر لسنوات كثيرة عانى فيها العديد من المشاكل والجوع والعطش حتى الموت، بالإضافة إلى أن المصري القديم كان يعتقد أن أرواح الموتى تأتى على هيئة طيور تحتمي في شجرة الجميزة؛ حيث تجد حاجتها من الطعام، وما زال المصري حتى اليوم ينظر إلى شجرة الجميز نظرة احترام على أنها رمز للخير.

خضراء
تتميز شجرة الجمّيز بأنها شجرة دائمة الخضرة، وتتسم أخشابها بالقوة، خاصة عند غمسها في الماء، وتبدأ شجرة الجميز بإعطاء الثمار بعد نحو 5 سنوات من تاريخ نموها، وقد ذكرها العديد من المؤرخين القدماء في كتاباتهم عن مصر؛ فعندما زار "هيرودوت" مصر في القرن الخامس قبل الميلاد؛ وصفها بأنها غابة من الجميز؛ دلالة على انتشارها في جميع أنحاء وربوع مصر.

وقد ذكر الجميز في أدبيات الطب القديم؛ فيقول "ابن سينا" عن فوائدها الصحية: "الجميز في لبنه قوة ملينة محللة للدم جدا وقيل إن لبن هذه الشجرة ملزقة وملحمة للجراحات العسيرة، وكذلك يحلل الأورام العسرة".

أما "ابن البيطار" فقال عنها: "يستخرج في أيام الربيع من هذه الشجرة لبنا قبل أن تثمر ويجفف ويقرص ويخزن في إناء من خزف، ويستخدم كمليّن ولازق للجروح ومحلل للأورام العسرة، وقد يشرب ويمسح به لنهش الهوام ووجع الطحال ووجع المعدة والاقشعرار، إذا طبخت ثمرته نفع لمن كان محرورا، ونافعا من السعال المزمن، ورقه إذا سحق وشرب منه على الريق نفع في الإسهال الذي عجز عنه المعالجون".

أما داود الانطاكي فقال: "ينفع من أوجاع الصدر والسعال ويصلح الكلى ويذهب الوسواس، يقطع الإسهال ويسقط الجنين ويدر الطمث وورقه يقطع الإسهال، يمنع القروح الساعية والآكلة، رماد حطبه يمنع القروح ذرورا، إذا رضت أوراقه وأطرافه الغضة وثمرته الناضجة وطبخ الكل حتى ينهري وصفي وأضيف له السكر وأخذ لعوقا كان جيدا لا مثل له لعلاج السعال المزمن وعسر النفس والربو ويصفي الصوت".

تحت الجميزة!

كما يؤكد الطب الحديث قدرة ثمار الجميز في علاج النزلات المعوية وانتفاخات البطن والإمساك بتناول المريض كوبا من عصير الثمار صباحا على الريق ومضغ ثمار الجميز لأطول فترة ممكنة في الفم، أو استعمال عصيرها كمضمضة لعلاج التهابات وترهلات اللثة، كما يساعد في علاج مرض الصدفية وبعض الأمراض الجلدية الأخرى على شكل دهان موضعي، حيث إن لبن الجميز يحتوي على المضادات الحيوية القادرة على إبادة الجراثيم ومواد أخرى تساعد على التئام الجروح.

ومن المعروف أن للأشجار عموما قدرة كبيرة على استقطاب الطاقة الحيوية وتكثيفها وإعادة بثها في محيطها، ولشجرة الجميز خاصة تعطى السكينة مع الطاقة الحيوية، وما زال المصري حتى الآن يقول كدلالة على الاسترخاء والسكينة: "إنت فاكر نفسك قاعد تحت الجميزة"، فلا غرابة في ذلك؛ فقد أطلق المصري القديم على "حتحور" ربة الحب والموسيقى والغناء والرقص "سيدة الجميز"، وهي التي علمت المصريين القدماء الرقص والغناء.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

شجرة الجميز المقدّسة أو الأم السماوية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» تحميل كتاب شجرة الكرز المقدّسة pdf حكايات شعبية من اليابان جمع: ريتشارد غوردون سميث
» شجرة الفجر شجرة العالم المسمومة نص شعرى جديد لسيف الرحبى
» فيلم وثائقى عن الحقيقة المطلقة فى ذكر سيدنا محمد في الكتب السماوية (The Absolute Truth About Muhammad)
» تحميل كتاب الدم المقدس الكأس المقدّسة pdf نسخة أصلية مترجم
» في عيد الأم

صفحة 1 من اصل 1
نوسا البحر :: منتديات عامة :: المنتدى العام

حفظ البيانات | نسيت كلمة السر؟

حسن بلم | دليل نوسا | برامج نوسا | هوانم نوسا | مكتبة نوسا البحر | سوق نوسا | قصائد ملتهبة | إيروتيكا | ألعاب نوسا