® مدير المنتدى ® رسالة sms : عدد المساهمات : 11575 الاٍقامة : وراء الأفق حيث لاشئ سواى وحبيبتى العمل : مهندس نوسا البحر : 2015-11-10, 3:51 pm | | – “أنا رايح شرم”، مبادرة أطلقتها إحدى الصحف الخاصة، لا المستقلة، لتشجيع السياحة الداخلية بعد تعليق أكثر من دولة، منها روسيا وبريطانيا، الرحلات الجوية من وإلى مصر، على خلفية شبهات باحتمال وجود عمل إرهابي وراء تحطم الطائرة الروسية. أنا على استعداد لتشجيع هذه الحملة والسفر إلى أي مكان سياحي هجره الفرنجة، بشرط أن تتحرك إحدى الطائرات لإنقاذي في حال تعرضي لخطر ما، وألا تتقاعس المؤسسات المسؤولة عن حمايتي كما فعلت مع ضحايا سانت كاترين قبل عام ونصف لعدم امتلاكهم جنسية أجنبية، ولا تتسبب في مقتلي أثناء بحثها عن الإرهابيين كما فعلت مع سائحي المكسيك، بالطبع أنا لست خائفا على حياتي فهي فداء للوطن، لكن بالتأكيد انتشار خبر مصرع مواطن أثناء تشجيعه سياحة بلده لن يصب إلا في مصلحة المتآمرين على مصر. – طائرة الاستطلاع التي ساعدت في العثور على الطائرة الروسية المنكوبة “إسرائيلية”، والمعلومات حول الحادث تنشرها وسائل إعلام “بريطانية وأمريكية”، والتحقيق في الحادث يتولاه فريق “روسي”.. والحادث وقع على أرض “مصرية”، والمعلومة الأخيرة هذه تكفل مشكورا الإعلام “المصري” بنقلها إلينا. #تحيا_مصر – من حقنا كمصريين إبداء استيائنا تجاه صحيفة “الإندبندنت” البريطانية التي نشرت خبرا عن موظف بمطار شرم الشيخ تقاضى أموالا من سياح مقابل تجاوز الإجراءات الأمنية، بالطبع من حقنا، بل واجب علينا أن نغضب ونشكك في الرواية، فنحن في مصر أدرى بشعابها، ونمرر كافة مصالحنا اليومية في المصالح الحكومية دون أن ندفع مليما واحدا لأي موظف، لذا اقترح استئذان الداخلية لتنظيم مظاهرة أمام السفارة البريطانية بالقاهرة، اعتراضا على التشويه المتعمد لسمعة الموظف المصري الذي لن يبتز أيا من منظمي المظاهرة بالمال لتمرير طلب الموافقة عليها أو يحاول التعدي عليهم، فهذه مظاهرة في حب مصر. – هاشتاج “أنا مع مصر” – الذي تم تدشينه بعد تعليق عدة دول لرحلاتها الجوية لمصر – وطني جدا، فقط ينقصه توضيح “ضد من”، من الطرف المضاد في هذه القضية؟، على العموم، لقد شاركت في الهاشتاج بهذه التويتة: “بالطبع نحن مع مصر، ومن عزف عن الانتخابات لأنه لا يشعر بأهميته في الوطن، سيذهب بالطبع إلى شرم الشيخ لأداء دوره الوطني، هذه نتيجة منطقية”. – الأزمات الكبرى فرصة جيدة كي نعرف قيمتنا عند الحكومة، والحكومة تعرف قيمتها عندنا، لقد أثبتت المحنة الحالية أننا مهمون للغاية عند حكومتنا التي تطالبنا، عبر مندوبيها في وسائل الإعلام، بالوقوف إلى جانب مصر وتشجيع السياحة الداخلية وعدم الالتفات إلى أصوات المؤامرة الكبرى.. نحن أرقام، في الانتخابات أرقام، في غرف الفنادق أرقام، حتى في الزنازين أرقام، ونحن بالطبع سننسى كافة طرق الحكومة للتنكيل بنا، وسنستجيب فورا للأمر.. فشكرا للأزمة، صحيح.. من المحنة تأتي المنحة. – في 5 سبتمبر الماضي قال وزير العدل أحمد الزند: “لو ماكانش القضاة يصيفوا في شرم الشيخ مين هيصيف فيها”.. اعتقد يا سيادة المستشار أن الفرصة سانحة الآن، أكثر من أي وقت مضى، أمام قضاة مصر ليفعلوا ذلك من باب السياحة ومن باب الوطنية. – انزعج وزير الخارجية المصري من تصريحات نظيره البريطاني حول وجود شبهات لديه تجاه السبب الحقيقي وراء تحطم الطائرة الروسية، بحجة أن الأخير يمتلك معلومات لا تعرف مصر عنها شيئا، على حد قوله، وهذا قول سخيف، هل بلغ الجهل والحقد مبلغه من الرجل كي يتجاهل التحقيقات المصرية التي نعلم جميعا مدى كفاءتها والتي من المستحيل أن تخبرنا بشيء عن الواقعة بعد الحادث مباشرة وأحيانا قبل وقوعه! End of text – مساء أول أمس، نشر الأستاذ عمرو خالد على صفحته الرسمية بموقع فيس بوك فيديو يحث فيه الشباب على الحلول الفردية والإبداع، وأنا اضم صوتي لصوت الأستاذ عمرو وانصح الشباب بالحلول الفردية والضربات الثابتة والتركيز على الهجمة المرتدة خلف الكابتن حمادة طلبة، وربنا يبعد عنا شر “الأوف سايد”. – العيب في النظام، من أهم العبارات التي وردت في السينما المصرية، تبدو سطحية لسبب يتعلق بالسياق الساخر الذي ذكرت فيه خاصة أن قائلها “برايز”، إلا أنها تستحق عن جدارة لقب “عبارة المرحلة”.
أحمد تايلور | |
| |